شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بين الموت والحياة هانيبال القذافي في حالة حرجة جدا، AFPهانيبال القذافي أكدت ريم الدبري، موكلة هانيبال القذافي نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، أن حالة هانيبال الصحية .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "بين الموت والحياة".

. هانيبال القذافي في حالة حرجة جدا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"بين الموت والحياة".. هانيبال القذافي في حالة حرجة جدا

AFP

هانيبال القذافي

أكدت ريم الدبري، موكلة هانيبال القذافي نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، أن حالة هانيبال الصحية أصبحت حرجة جدا وهو بين الحياة والموت.

وأفادت ريم الدبري بأن أسرته لم تعد تستطيع نشر صورته في ظل الحالة التي وصل إليها مع استمراره في الإضراب عن الطعام.

وأوضحت الدبري أنه ورغم اهتمام المجلس الرئاسي الليبي بأمر هانيبال وتشكيله لجنة للإسراع في معالجة موضوعه مع السلطات اللبنانية، إلا أنه حتى الساعة لم تتخذ أي خطوة بالخصوص.

وأضافت أن قضية هانيبال اليوم هي قضية إنسانية لشخص مضرب عن الطعام ولا تحتمل الانتظار فكل دقيقة تمر هي تهديد لحياته، داعية السلطات الليبية ذات العلاقة إلى سرعة التدخل لإنقاذه.

وأعلن نجل القذافي قراره الإضراب عن الطعام هذا الشهر.

يشار إلى أن المجلس الرئاسي الليبي قرر في الثامن من يونيو الماضي تشكيل لجنة برئاسة وزيرة العدل بحكومة الوحدة الوطنية لمتابعة ملف المواطن الليبي هانيبال القذافي، وكلفها بالتواصل مع السلطات اللبنانية لضمان توفير الظروف الإنسانية له، وكذلك التنسيق مع المنظمات الدولية لضمان التزام السلطات اللبنانية بتوفير محاكمة عادلة ونزيهة، وضمان الحقوق القانونية كافة في التقاضي.

جدير بالذكر أنه جرى اعتقال هانيبال في لبنان بعد أن اتهمه المدعي العام بإخفاء معلومات عن مصير الإمام موسى الصدر (مؤسس حركة المحرومين "أمل" التي يرأسها حاليا رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري)، وهو رجل دين شيعي لبناني اختفى خلال رحلة إلى ليبيا في 1978، في حين قال نجل القذافي إنه ضحية للظلم وإنه متهم بتهمة لم يقترفها، علما أن عمره لم يتجاوز العامين وقت اختفاء موسى الصدر.

وقد فر هانيبال القذافي من ليبيا في 2011 بعد اندلاع ثورة على حكم والده ليصل في نهاية المطاف إلى سوريا التي تقول الدبري إنه خُطف منها إلى لبنان في 2015.

المصدر: RT + وكالات

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

غزاوي أفرجت عنه إسرائيل: إذا عادوا للقبض علي أفضل الموت

قالت صحيفة لوتان السويسرية إن أحد سكان غزة أفرجت عنه إسرائيل في إطار اتفاق وقف إطلاق النار، قدم لها شهادة نادرة قال فيها إنه لم يعد خائفا من الإسرائيليين لأنه لم يعد لديه ما يخسره، ولكنه أكد أنه لن يسمح لهم بأخذه حيا مرة أخرى، وإذا عادوا فهو يفضّل الموت على العودة إلى سجونهم ومعاناة المزيد من ظلمهم وتعذيبهم.

وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم شارلوت غوتييه من القدس- أن بلال (30 عاما) من مخيم جباليا شمال قطاع غزة، وهو أب لـ4 أبناء، وكان قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول موسيقيا، ومعجبا بالمطربة المصرية الشهيرة أم كلثوم، ولكنه اليوم أصبح مجرد ظل لشخصيته السابقة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رجل عصابات أميركي: أنا الذي قتلت كينيديlist 2 of 2لوفيغارو: ترامب مرآة تعكس ضعف أوروبا وجبنها وأخطاءها الإستراتيجيةend of list

بدأت مشاكل بلال، وفقا للصحيفة، منذ عام بالضبط عندما غادر جباليا مع عائلته بأوامر من جيش الاحتلال الإسرائيلي ولجأ إلى أحد مستشفيات الهلال الأحمر في خان يونس جنوب القطاع، وقد حاصر الإسرائيليون المدينة والمستشفى وبعد فترة من الوقت، "طلبوا منا مغادرة المستشفى -كما يقول- وعند مروري قالوا لي مرحبا. أنت الرجل ذو القميص الأحمر تعال هنا. وضعوني جانبا وجردوني من ملابسي. كنت تحت المطر في البرد. ضربوني. أهانوني. أذلوني. ثم اعتقلوني".

تجويع وتعذيب

نقل بلال من دون محاكمة -كما تقول الصحيفة- من سجن إلى سجن على مدى الأشهر التالية، وسجن في عدة قواعد عسكرية حول غزة، ثم في سجن بالقدس ثم في سجن عوفر" قرب رام الله، وكلها كانت "مراكز اعتقال عسكرية ​​وليست سجونا تقليدية".

إعلان

ويقول: "خلال الشهرين الأولين بقيت معصوب العينين ومقيد اليدين طوال الوقت. كان علينا أن نجلس أو نركع 18 ساعة يوميا"، مشيرا إلى أنه عانى من الجوع لأنه لم يكن يحصل إلا على "قطعتين من الخبز" يوميا.

ويصف بلال رفض الإسرائيليين علاج السجناء قائلا "لقد أصبنا جميعا بالجرب، وكنا نخدش أنفسنا حتى تنزف الدماء. أصبحت جروحنا ملتهبة ومتقيحة"، ويصف أيضا العقوبة البدنية قائلا "كنا نتعرض للضرب 4 مرات يوميا. وهناك باب على كل سجين أن يخرج يديه من خلاله ليتلقى الضرب بالهراوات".

لم يحصل بلال خلال كل هذا الوقت على أخبار عما يحدث في الخارج، ولم تكن لديه أدنى معلومة عن مصيره، ويقول إنه لم يمثل أمام قاض قط، ولم توجه له أي تهمة، وإنما "أجروا مكالمة هاتفية أمامي ربما مع المحكمة وقالوا لي أنت عضو في منظمة إرهابية وعلى هذا الأساس سوف تبقى في السجن".

فرحة منغصة

ومن دون تفسير، تقول لوتان، تم نقل بلال مع زملائه من سجن عوفر إلى وجهة مجهولة، وفي الطريق "تعرضوا للضرب -كما يقول- ثم فجأة توقف الضرب ورأيت موظفي اللجنة الدولية للصليب الأحمر، فقلت لرفاقي سوف يعالجوننا"، ولم تكن لديه فكرة عن إطلاق سراحه، ولكن أحد عناصر المخابرات الإسرائيلية أبلغه بذلك.

ويضيف بلال "مررنا واحدا تلو الآخر أمام أحد الضباط. قال لي نحن نطلق سراحك، لذلك أحذرك لا تستأنف أنشطتك الإرهابية، ولا تنضم إلى أي جماعة مسلحة. مكثنا أسبوعا بعد ذلك قبل إطلاق سراحي السبت، الثامن من فبراير/شباط مع 111 أسيرا من سكان غزة".

فرح بلال فرحا عظيما، ويقول: "اتصلت بزوجتي وفرحت كثيرا حين أخبرتني أنها على قيد الحياة هي وأولادنا وأمي وإخوتي وأخواتي"، وبالفعل التقى بلال عائلته وعاد إلى منزله في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، لكن قسوة الواقع سرعان ما أذهبت فرحته.

يقول بلال إنه يشعر "بالاكتئاب" في هذا المخيم المدمر بالكامل، إذ لم يبق من مبنى عائلته سوى الهيكل فقط، و"يحاول أخي أن يجد لي بعض الأغطية البلاستيكية لنضعها مكان الجدران لحمايتنا قليلا من البرد"، كما يوضح هذا الأب بصوت متعب.

إعلان

مقالات مشابهة

  • كهربا يسهم في فوز الاتحاد على أبو سليم بالدوري الليبي
  • انطلاق منتدى الأعمال الليبي الإيطالي في روما
  • غزاوي أفرجت عنه إسرائيل: إذا عادوا للقبض علي أفضل الموت
  • «محفظة ليبيا إفريقيا للاستثمار» تمنح الأولوية للمشروعات الموجهة نحو الداخل الليبي
  • وزارة الدفاع: إجلاء بحارين من جنسية هندية إثر تعرضهما لتسمم بالغاز
  • العامري والأعرجي: سندافع عن إيران حتى الموت
  • “بوبطانة” تحاضر في جامعة السربون عن “مرسى لك” الأثري الليبي
  • أستاذ قانون دولي: القضية الفلسطينية تمر بفترة حرجة بسبب مقترح ترامب
  • الفاضلي: الشعب الليبي لا يتطلع إلى حكومة موحدة
  • نجاة عمال بأعجوبة من الموت بعد خطأ في حسابات قطع الأشجار .. فيديو