ما يفوق 30 مليار دولار.. تبون يكشف عن حجم الأموال المنهوبة التي تم استرجاعها / فيديو
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
#سواليف
كشف #الرئيس_الجزائري عبد المجيد #تبون يوم الاثنين خلال خطاب وجهه للأمة أمام نواب غرفتي البرلمان عن حجم #الأموال_المنهوبة التي تم استرجاعها، تنفيذا لالتزامه بمحاربة #الفساد.
وأوضحت وكالة الأنباء الجزائرية أن “الرئيس عبد المجيد تبون أكد في خطاب وجهه للأمة، استرجاع ما يفوق 30 مليار دولار من الأموال المنهوبة، متمثلة في مبالغ مالية وعقارات ووحدات صناعية”.
وقال الرئيس الجزائري في خطابه إن “مواصلة #محاربة كل أشكال الفساد واسترجاع #أموال_الشعب المنهوبة خلال فترة حكم العصابة، مكنت من استرجاع ما يفوق 30 مليار دولار، تشمل عقارات ووحدات صناعية ومبالغ مالية”.
مقالات ذات صلة د. مساد يكتب .. تراجع مستوى التعليم في الاردن: المشكلة وخطوات الحل 2023/12/26وأضاف الرئيس أن “العمل متواصل من أجل استرجاع الأموال التي تم تهريبها إلى خارج الوطن”. موضحا أن “عددا من الدول الاوروبية أبدى استعداده للتعاون مع الجزائر في هذا الشأن”.
يذكر أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ألقى خطابا للأمة أمام البرلمان بغرفتيه في سابقة تاريخية ولأول مرة، منذ خطاب الرئيس الراحل هواري بومدين عام1977.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الرئيس الجزائري تبون الأموال المنهوبة الفساد محاربة أموال الشعب
إقرأ أيضاً:
الأندية تدفع 125 مليون دولار من أموال انتقالات اللاعبين
زيوريخ (أ ب)
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، أن أندية كرة القدم في جميع أنحاء العالم حصلت على 125 مليون دولار من الأموال المستحقة لها من انتقالات لاعبيها السابقين.
وأشار «الفيفا» إلى أن هذه المبالغ تم تحويلها عبر بيت التمويل في العاصمة الفرنسية باريس، مضيفاً أن هناك متأخرات أخرى تبلغ نحو 200 مليون دولار.
وجرى الاتفاق على مبلغ إضافي قدره 7. 31 مليون دولار، ولكن لم يتم إرساله بعد.
ويتم تخصيص المدفوعات لأكثر من 5000 نادٍ شعبي ومحترف من قبل غرفة المقاصة التابعة لـ «الفيفا».
ونشر «الفيفا» تحديثاً عن العمل الذي قامت به غرفة المقاصة في العامين الأخيرين، والتي بدأت في نوفمبر 2022 لإضفاء المزيد من الشفافية على سوق الانتقالات التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، والتي تتسم بالغموض في كثير من الأحيان، كما تحاول ضمان حصول الأندية الصغيرة على الأموال المستحقة لها من المبيعات المستقبلية للاعبين الذين قامت برعايتهم.
وعندما انتقل الإكوادوري مويسيس كايسيدو من برايتون الإنجليزي لمواطنه تشيلسي العام الماضي في صفقة قياسية بريطانية، كان يحق لأنديته السابقة في الإكوادور تقاسم ملايين الدولارات من صفقة انتقاله البالغة 115 مليون جنيه إسترليني «145 مليون دولار».
وصرح لينين بولانيوس، رئيس نادي إسبولي الإكوادوري في تقرير «الفيفا» بأن الأموال التي ضخها الاتحاد الدولي لكرة القدم كانت حلماً، مشيراً إلى أنه من المخطط استغلال تلك المبالغ لدفع التكاليف الخاصة بإنشاء ملعب تدريب وعيادة طبية وصالة ألعاب رياضية.
وتخضع بعض أجزاء قواعد سوق الانتقالات التي وضعها «الفيفا» منذ عام 2001 للمراجعة بعد حكم أصدرته محكمة أوروبية الشهر الماضي في قضية رفعها لاعب الوسط الفرنسي السابق لاسانا ديارا.
ووفقاً لنظام «الفيفا» الحالي يحق للأندية تقاسم ما يصل إلى 5% من صفقات الانتقالات المستقبلية للاعبين الذين سبق أن قامت بتدريبهم بين سن 12 و21 عاماً.
ولكن الأندية كانت في كثير من الأحيان لا تكون على دراية بإتمام عمليات الانتقالات، أو لم يكن لديها الخبرة أو الموارد اللازمة لمتابعة مطالبتها بالحصول على مستحقاتها.
وتتم إدارة العملية الآن عبر الإنترنت من قبل بيت التمويل التابع لـ «الفيفا»، والذي يخطر الأندية المشترية بالمدفوعات المعتمدة التي يجب أن يتم دفعها في غضون 30 يوماً.
وكشف «الفيفا» أن إنجلترا والسعودية الأكثر إنفاقاً للأموال فيما يسمى «مكافآت التدريب»، حيث تكبدت الأولى 1. 50 مليون دولار، فيما أنفقت الثانية 7. 18 مليون دولار في العامين الماضيين.
وكان المستفيدون الأساسيون من هذه الأموال أندية في هولندا «7. 8 مليون دولار»، وفرنسا «8. 7 مليون دولار»، والأرجنتين «1. 7 مليون دولار».
أوضح تقرير «الفيفا» أن أحد أسباب تراكم هذه المستحقات هو عدم امتثال الأندية للنظام، مضيفاً أن هناك ما لا يقل عن 1600 نادٍ معتمد في أكثر من 100 دولة.
من جانبه، قال إيميليو جارسيا، رئيس الشؤون القانونية في فيفا، خلال التقرير المكون من 52 صفحة: «لا تزال هناك تحديات مهمة تنتظرنا ومجالات للتحسين».