شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تيم كلارك طيران الإمارات تعتزم طلب 150 طائرة جديدة لاستبدال أسطول إيرباص إيه 380، قال رئيس طيران الإمارات ، السير تيم كلارك، إن هناك طلباً قوياً على السفر عقب جائحة كورونا ، مع رغبة عدد أكبر من المسافرين في خوض تجارب جديدة، .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تيم كلارك: «طيران الإمارات » تعتزم طلب 150 طائرة جديدة لاستبدال أسطول «إيرباص إيه 380»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تيم كلارك: «طيران الإمارات» تعتزم طلب 150 طائرة...

قال رئيس «طيران الإمارات»، السير تيم كلارك، إن هناك طلباً قوياً على السفر عقب جائحة «كورونا»، مع رغبة عدد أكبر من المسافرين في خوض تجارب جديدة، وذلك رغم ارتفاع تكاليف السفر الجوي.

ووصف كلارك، طائرة «إيرباص» من طراز «A380» بأنها آلية ربحية «قوية»، وهي مسؤولة عن الجزء الأكبر من التحول المالي للناقلة خلال العام الماضي.

وأضاف في لقاء مع صحيفة «نيوزيلاند هيرالد» أن «(طيران الإمارات) تقترب من إجراء طلب كبير على الطائرات يراوح عددها بين 100 و150 طائرة، بينما تستعد لاستبدال أسطولها من طائرات (إيرباص إيه 380)، وسيتضمن ذلك شراء المزيد من طائرات (إيرباص إيه 350) و(بوينغ 777)، للالتزام بالتجديد قبيل استبدال طراز (إيرباص إيه 380) الذي سيخرج من الخدمة في سنة 2032».

وتفصيلاً، قال رئيس «طيران الإمارات»، السير تيم كلارك، إنه «على الرغم من ارتفاع تكاليف السفر الجوي بعد جائحة كورونا، فإن هناك طلباً قوياً في القطاع، مع رغبة عدد أكبر من المسافرين في خوض تجارب جديدة».

وأضاف كلارك: «الطلب قوي للغاية، وهذا يمكننا من توليد الإيرادات التي نحتاج إليها للمضي قدماً في استراتيجياتنا التنموية».

وأشار في لقاء مع صحيفة «نيوزيلاند هيرالد» إلى أنه من الصعب التنبؤ بمستقبل قطاع الطيران التجاري، حيث تشهد السوق فترة انتقالية غير متوازنة.

وقال كلارك: «تعد (طيران الإمارات) أكبر شركة طيران دولية في العالم، وهي تطير الآن إلى 140 وجهة بأسطول مكون من 259 طائرة ركاب، من ضمنها 90 طائرة (إيرباص) من طراز (A380)، وعندما تكون هذه الطائرات مملوءة فإنها تعد آلية ربحية (قوية)، وهي مسؤولة عن الجزء الأكبر من التحول المالي للناقلة الإماراتية خلال العام الماضي».

وفي ما يتعلق بمستقبل طائرة «إيرباص إيه 380»، قال كلارك، إن «الناقلة قدمت طلبات شرائها في عام 2000، وحصلت على أول طائرة منها في عام 2008، والطائرة رقم 123 في عام 2021، وكانت آخر طائرة تصنعها الشركة من هذا الطراز نتيجة ضعف الطلب، وستبقى هذه الطائرة الأكثر شعبية في الشركة، لكن الأشياء الجيدة سيكون لها نهاية، ففي شركة طيران الإمارات ستخرج طائرة (إيرباص إيه 380) من الخدمة بحلول عام 2032 قبل أن نتمكن من إيجاد بديل لها».

وأضاف أنه «خلال خمسة عقود على تأسيس (طيران الإمارات)، والتي شهدتها منذ البداية، كان ذلك في قلب ثورة طيران تجاري، حتى إنني توقعت بدقة الاتجاهات العالمية التي ستحدث في هذا المجال، ورغم مرورنا بالعديد من الأزمات فإنني ظللت متفائلاً بأن الشركة ستعود وتنطلق من جديد وتحقق الأرباح، وحققت الشركة أرباحاً هائلة للسنة المالية 2022/ 2023، بلغت 2.9 مليار دولار (10.9 مليارات درهم) في أعقاب جائحة كورونا».

وتابع: «(طيران الإمارات) تقترب من إجراء طلب كبير على الطائرات يراوح عددها بين 100 و150 طائرة، بينما تستعد لاستبدال أسطولها من طائرات (إيرباص إيه 380)، وسيتضمن ذلك شراء المزيد من طائرات (إيرباص إيه 350) و(بوينغ 777)، للالتزام بالتجديد قبيل استبدال طراز (إيرباص إيه 380) الذي سيخرج من الخدمة في سنة 2032».

وقال كلارك: «طلبت (طيران الإمارات) شراء 115 طائرة (بوينغ 777 إكس)، وكان من المقرر أن تستلم الشركة هذه الطائرات في عام 2020، إلا أن برنامج التسليم سيتأخر خمس سنوات، وهناك أيضاً طلبية لـ50 طائرة (إيرباص 350)، لكن الشركة الأوروبية تعاني أيضاً من مشكلات في سلسلة التوريد».

وأضاف أن «شركات صنع الطيران لا تريد إنفاق مليارات الدولارات من أجل الأبحاث لتطوير طائرات تكون أكثر فاعلية، إذ إن (بوينغ 737 ماكس) تعتمد على تقنية مأخوذة من ستينات القرن الماضي، كما أن (إيرباص إيه 320) تم تطويرها للمرة الأخيرة في ثمانينات القرن الماضي».

وأشار إلى أن شركات الطيران أنفقت مئات الملايين من الدولارات لجعل قطاع الطيران أكثر صداقة للبيئة، لكنها تحتاج إلى دعم شركات الوقود لبدء إنتاج وقود طيران مستدام للبدء في استبدال 550 مليون طن من الوقود الأحفوري الذي تحرقه الطائرات سنوياً. ويُنظر إلى الوقود المستدام على أنه البديل الوحيد القابل للتطبيق للطيران لمسافات طويلة.

وقال إن «(طيران الإمارات) وشركات الطيران الأخرى مستعدة لدفع المزيد مقابل الحصول على الوقود الأخضر، لكنه ليس متاحاً على الرغم من كل الحديث عن إنتاج وقود مستدام للطائرات».

تشكيل الاستراتيجية والأسطول

قال رئيس «طيران الإمارات»، السير تيم كلارك، متحدثاً عن بقائه في الناقلة: «مازلت هنا. ما أحاول القيام به هو إعادة تشكيل الاستراتيجية والأسطول والشبكة».

وأضاف: «الأمر متروك للملاك، والرئيس الأعلى للمجموعة، سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، ليقرروا كيف يريدون من يتولى مكاني، ولديهم خيارات عدة أمامهم. سأترك الأمر لهم». وقال كلارك، الذي حصل على وسام في عام 2014 لخدماته لقطاع الأعمال والطيران البريطاني، إن خطوته التالية يمكن أن يكون مستشاراً لـ«الناقلة».

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طیران الإمارات من طائرات قال رئیس أکبر من فی عام

إقرأ أيضاً:

«البحرية الأوكرانية»: أسطول روسيا في حالة شلل بالبحر الأسود ويمكننا مهاجمته

قال المتحدث باسم القوات البحرية الأوكرانية، دميترو بليتينتشوك، إن الموقف من خلال ما ترصده القوات البحرية الأوكرانية يمكن وصفه أنه مستقر إلا أن القطع البحرية في الأسطول البحري متمركزة في البحر الأسود خشية أن يتعرضوا للقصف، لافتا أن هناك شللا تاما لقطع الأسطول البحري الروسي في البحر الأسود يمكن أن يصاب ويوجه إليها صواريخ أو مسيرات.

وأضاف «بليتينتشوك»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «نحن نتحكم فيما يقرب من 100 ميل من شواطئنا ويمكننا فتح النار على شواطئ بحر أزوف، وبالنسبة للقوات البحرية يمكن أن أعلق على أن العمليات يمكن أن تقوم بها وتشارك بها القوات الأخرى بمشاركة القوات البحرية الأوكرانية أما الوضع في مدينة كورسك في أوكرانيا فإن القوات البحرية لا تستطيع التعليق على الموقف فيها لأنها بعيدة عن البحر».

وأكد أنه من منطلق القوات البحرية فإن شركائنا في أوروبا ما زالوا يعدون الخبراء للقوات البحرية بمختلف المهن حتى يمكن فيما بعد مواصلة التواجد على السفن التي يعطونها لنا شركائنا أما فيما يخص الدعم العسكري بالتسليح فإن هناك كثير من المساعدات مثل الزوارق وكذلك التقنية والمعدات البرية وسلاح المشاة يمكن أن يساعد القوات البحرية على صد هجمات الروس تجاه الأسطول أو تجاه المشاة».

وشدد المتحدث باسم القوات البحرية الأوكرانية على أن الطائرات الروسية توجه ضربات للأسطول البحري الأوكراني في البحر الأسود متابعا: «نلجأ لشركائنا لتطوير الدفاعات الجوية ويمدونا بالأسلحة المتطورة ويدربونا على كيفية استخدامها».

مقالات مشابهة

  • مصر للطيران تنظم برنامج تدريبي في القيادة بالتعاون مع إيرباص
  • الإمارات.. رفع الحظر الجزئي المشروط لعودة عمليات طيران «الدرونز» للشركات
  • «البحرية الأوكرانية»: أسطول روسيا في حالة شلل بالبحر الأسود ويمكننا مهاجمته
  • الإمارات ضمن أكبر 20 سوق طيران بالعالم في السعة المقعدية
  • افتتاح متجر عالم طيران الإمارات في مانيلا
  • تطوير طائرة كهربائية في الإمارات.. وهذا موعد تشغيلها!
  • الوحش: المركزي يتجه لاستبدال الكاش بوسائل الدفع الألكتروني
  • افتتاح متجر عالم "طيران الإمارات" في مانيلا
  • صور وبيانات تكشف مخابئ ومسارات أسطول الظل الإيراني
  • طيران الامارات توقف رحلاتها الى بغداد حتى نهاية 2024