عقدت إدارة تنظيم الأسرة بمديرية الشؤون الصحية بمحافظة كفر الشيخ دورة تدريبية لـ20 رائدة ريفية.

وتناولت الدورة التدريبية، التي استمرت لمدة خمسة أيام، التدريب على سجلات الزيارات المنزلية الخاصة بالرائدات الريفيات، والترويج لخدمات تنظيم الأسرة وأماكن توافرها، والترويج لتركيب اللولب اثناء الولادات القيصرية.

وتهدف الدورة التدريبية، التي أُقيمت بمركز تدريب صحة المرأة، وحاضر فيها كل من مايسة الدياسطي، مدير إدارة التمريض، وشيماء صبري مشرفة رائدات المديرية، إلى توعية السيدات بوسائل تنظيم الأسرة، وطريقة استخدام كل وسيلة، والرد على الشائعات التي تدور حول وسائل منع الحمل، وزيادة معدلات الاستخدام للحد من الحمل المتكرر.

زيادة عدد المترددات على مراكز تنظيم الأسرة

وأكد الدكتور محروس الخولي، مدير إدارة تنظيم الأسرة بمديرية الشؤون الصحية بكفر الشيخ، أنّ المديرية تسعى إلى زيادة عدد المترددات على مراكز تنظيم الأسرة، وتوفير كافة الخدمات اللازمة لهم، وذلك من خلال تدريب الرائدات الريفيات على الوسائل الحديثة لتنظيم الأسرة، وكيفية التعامل مع السيدات بأسلوب يتناسب مع ثقافتهن.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كفر الشيخ مديرية الشؤون الصحية دورة تدريبية صحة كفر الشيخ الرائدات الريفيات تنظيم الأسرة تنظیم الأسرة

إقرأ أيضاً:

أضرار وخيمة لإستخدام الأطفال الهواتف

تلجأ الكثير من الأمهات هذه الأيام إلى الهاتف المحمول كوسيلة لإلهاء الطفل أو تهدئته حتى تستطيع القيام بمهامها المنزلية، وهو ما حذر منه الكثير من الأطباء لما له من أضرار وخيمة على الطفل ولا سيما تطوره اللغوي والعقلي والمعرفي.

واكتشف فريق من جامعة Eötvös Loránd في هنغاريا، أن القيام بذلك قد يكون له تداعيات مدمرة على المدى الطويل.

وفي الدراسة، طلب الفريق من 265 من الآباء والأمهات ملء استبيانات حول سلوك أطفالهم (بلغت أعمارهم 3.5 سنة في المتوسط)، وتم إجراء استبيان للمتابعة بعد عام.

وكشف التحليل أنه كلما زاد ميل الوالدين لإعطاء الهواتف أو الأجهزة اللوحية لأطفالهم "كأداة تهدئة"، كلما ساءت مهارات إدارة الغضب والإحباط لدى أطفالهم بعد عام.

وقالت الدكتورة فيرونيكا كونوك، المعدة الأولى للدراسة: "هنا نظهر أنه إذا قدم الآباء والأمهات بانتظام جهازا رقميا لأطفالهم لتهدئتهم أو إيقاف نوبة الغضب، فلن يتعلم الطفل تنظيم عواطفه، وهذا يؤدي إلى مشاكل أكثر خطورة في تنظيم العواطف، وخاصة مشاكل إدارة الغضب، في وقت لاحق من الحياة. لا يمكن علاج نوبات الغضب بالأجهزة الرقمية، ويجب أن يتعلم الأطفال كيفية إدارة مشاعرهم السلبية بأنفسهم".

ويوصى بأن يقوم الوالدين بتدريب أطفالهم على المواقف الصعبة، ومساعدتهم على التعرف على مشاعرهم، وتعليمهم كيفية التعامل معها.

مقالات مشابهة

  • وفد الإدارة العامة للقاعدة الشعبية يتابع تنفيذ مشروعات الرياضة بالمنيا
  • دراسة حديثة تكشف العلاقة بين فقدان الأسنان وخطر زيادة الوزن
  • وكيل صحة الإسماعيلية تتفقد دار إيواء الأطفال للاطمئنان على مستوى الخدمات
  • محافظ الشرقية يثمن مجهودات وحدة السكان لخدمة القضية السكانية
  • أضرار وخيمة لإستخدام الأطفال الهواتف
  • ننشر تغيرات الغدة الدرقية أثناء الحمل
  • وثائق قضائية حديثة: مايكل جاكسون كان مدينًا بنصف مليار دولار عند وفاته
  • احتفالية كبرى بذكرى ثورة 30 يونية بإدارة شباب دكرنس
  • نون لرعاية الأسرة تطالب بقانون ينظم عمل عاملات المنازل
  • دراسة حديثة تكشف مفاجأة عن دواء للسكري.. يعالج مرضا جديدا