شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن “حصار تعز” حملة قذرة لحكومة التحالف للتغطية على ثورة الجياع جنوباً؟ من يحاصر مدينة تعز؟!، الجديد برس تحاول حكومة التحالف السعودي الإمارات ي والمجلس الرئاسي المشكل من الرياض حرف أنظار الشارع الجنوبي في مناطق سيطرة التحالف عن .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “حصار تعز”.

. حملة قذرة لحكومة التحالف للتغطية على ثورة الجياع جنوباً؟ من يحاصر مدينة تعز؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“حصار تعز”.. حملة قذرة لحكومة التحالف للتغطية على...

الجديد برس:

تحاول حكومة التحالف السعودي الإماراتي والمجلس الرئاسي المشكل من الرياض حرف أنظار الشارع الجنوبي في مناطق سيطرة التحالف عن انهيار العملة في هذه المناطق وصرف أنظار الشارع الجنوبي عن تداعيات هذا الانهيار وانعكاساته على أسعار السلع والمواد الغذائية الأساسية.

ولحرف أنظار أبناء المحافظات الجنوبية، ذهبت حكومة التحالف ومجلسه الرئاسي، إلى العمل على تمويل حملة ضد حكومة صنعاء بمواقع التواصل الاجتماعي عمل عليها كل الناشطين الممولين من التحالف وحتى المسؤولين بهذه الحكومة بما في ذلك الوزراء المتواجدين في الداخل أو المقيمين في الخارج.

الجدير بالذكر أن الحملة التي قادتها حكومة التحالف اتسمت بالمناطقية بشكل مقزز وممقوت، حيث ذهبت حكومة الفنادق إلى إثارة قضية حصار مدينة تعز التي سبق لحزب الإصلاح المكون الرئيسي الموالي للتحالف السعودي في الحرب ضد اليمن أن رفض مبادرات سابقة أعلنتها حكومة صنعاء لرفع الحصار عن مدينة تعز وفتح الطرقات المقفلة من الجهة التي تسيطر عليها حكومة صنعاء والجهة التي تسيطر عليها حكومة التحالف إلا أن استفادة الإصلاح من بقاء تعز محاصرة والطرق مغلقة حال دول ذلك.

وسبق لتيار داخل حزب الإصلاح في مدينة تعز أن عقد اتفاقاً مع حكومة صنعاء على فتح الطرق في تعز، إلا أن مسؤول المفاوضات عن فتح الطرق بتعز التابع لحكومة التحالف أصدر بياناً أعلن فيه رفض لجنة فتح الطرق لهذا الاتفاق وقال إن أي اتفاق لفتح أي طريق يجب أن يتم بموجب موافقة من التحالف السعودي وألا يتم أي اتفاق إلا عبر القنوات الرسمية المتمثلة بالمفاوضات في جنيف تحت إشراف الأمم المتحدة، وهي ذريعة وتبريرات كشفت حقيقة من يريد لتعز أن تبقى تحت الحصار كون الإصلاح أكبر مستفيد من بقاء تعز محاصرة بسبب ما يجنيه الحزب من أموال من نقاط التفتيش الممتدة بطول الطرق الطويلة القادمة من عدن إلى تعز.

الغريب في الأمر أن حكومة التحالف تذهب للادعاء على حكومة صنعاء بتعمد حصار تعز على الرغم من أن الحصار مفروض على تعز من المناطق الخاضعة كلها لسيطرة التحالف السعودي، ما يعني أن من يحاصر مدينة تعز هو التحالف السعودي نفسه الذي هتف أبناء تعز تحميداً وتقديساً وتمجيداً في سلمان ونجله ومحمد بن زياد لقصفهما اليمن حين أخرج الإصلاح اتباعه من أبناء تعز في تظاهرات تؤيد قصف اليمن واحتلاله بمزاعم تأييد (عاصفة الحزم) وبشعارات من أمثال (شكراً سلمان الحزم والعزم شكراً زايد الخير).

المصدر: المساء برس

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حصار تعز

إقرأ أيضاً:

فريق تقييم الحوادث في اليمن يفند 3 ادعاءات باستهداف مواقع في صعدة ومأرب

صدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بيان بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (مستشفى باقم الريفي ) في مديرية (باقم) بمحافظة صعدة بتاريخ 12 / 7 / 2015.
فيما يلي نصه: فيما يتعلق بما رصده الفريق المشترك في المصادر المفتوحة للتقرير الصادر بتاريخ (مارس 2020) من منظمة (أطباء من أجل حقوق الإنسان)، المتضمن أنه بتاريخ 12 / 7 / 2015 م استهدفت طائرات التحالف (مستشفى باقم الريفي) بمديرية (باقم) بمحافظة (صعدة)، ما ألحق أضراراً بالغة بالمنشأة ومعداتها.
أخبار متعلقة جدة.. "الشؤون الإسلامية" تهدي الحجاج المغادرين 2400 مصحفالنائب العام يبحث مع السفير القطري التعاون العدلي والقضائي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فريق تقييم الحوادث في اليمن يفند 3 ادعاءات في صعدة ومأرب - واسعمليات البحث وتقصيوأجرى الفريق المشترك لتقييم الحوادث عمليات البحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، المصادر المفتوحة، الموقع الالكتروني لمركز المعلومات الوطني اليمني المحدد للمراكز الصحية والمستشفيات في الجمهورية اليمنية، قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL)، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن (مستشفى باقم الريفي) يقع في الجزء الشمالي الشرقي من مدينة (باقم) بمديرية (باقم) بمحافظة (صعدة)، والموقع مدرج ضمن قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL).
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فريق تقييم الحوادث في اليمن يفند 3 ادعاءات في صعدة ومأرب - واس
ودرس المختصون بالفريق المشترك (الصور الفضائية) لـ(مستشفى باقم الريفي) محل الادعاء بعد التاريخ الوارد بالادعاء، وتبين التالي:
1. (مستشفى باقم الريفي) محل الادعاء يتكون من مبنى رئيس وملحقاته، ومحاط بسور.
2. لا يوجد أضرار ناتجة عن استهداف جوي على المبنى الرئيس وملحقاته.
وبدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ 12 / 7 /2015 م وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهام جوية على مدينة (باقم).
وبدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
1. بتاريخ 11 / 7 / 2015م قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على مدينة (باقم).
2. بتاريخ 13 / 7 / 2015م بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على مدينة (باقم).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى عدم قيام قوات التحالف باستهداف (مستشفى باقم الريفي) في مديرية (باقم) بمحافظة (صعدة) بتاريخ 12 / 7 /2015م كما ورد في الادعاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }ادعاء استهداف موقع قرب مدرسةصدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بيان بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف موقع بالقرب من مجموعة من الأطفال كانوا يغادرون مدرسة الهيجة الابتدائية في منطقة (مثوية) في مديرية (رازح) في محافظة (صعدة) بتاريخ 23 / 11 / 2019م.
فيما يلي نصه: فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث أنه في حوالي الساعة (11.00) صباحاً بتاريخ 23 / 11 /2019م قصفت قوات التحالف بقذيفة مدفعية موقعاً بالقرب من مجموعة من الأطفال كانوا يغادرون مدرسة الهيجة الابتدائية في منطقة (مثوية) في مديرية (رازح) في محافظة (صعدة)، (مرفق إحداثي لموقع الادعاء).أحكام القانون الدوليأجرى الفريق المشترك لتقييم الحوادث عمليات تقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك سجلات الرماية لوحدات التحالف السطحية، والصور الفضائية، وقواعد الاشتباك لقوات التحالف، ومبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن منطقة (مثوية) تقع في الجزء الغربي من مديرية (رازح) بمحافظة (صعدة).
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وبدراسة المهام السطحية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ 23 / 11 /2019م وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي رماية باستخدام أسلحة الإسناد الناري على منطقة (مثوية) في مديرية (رازح) بمحافظة (صعدة).
وفي ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف بقذيفة مدفعية (موقعاً بالقرب من مجموعة من الأطفال كانوا يغادرون مدرسة الهيجة الابتدائية) في منطقة (مثوية) بمديرية (رازح) بمحافظة (صعدة) بتاريخ 23 / 11 / 2019م كما ورد بالادعاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }ادعاء استهداف محطة وقودصدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (محطة صغيرة للوقود) في مديرية (ماهلية) بمحافظة (مأرب) بتاريخ 13 / 9 / 2020.
فيما يلي نصه: فيما يتعلق بما ورد إلى الفريق المشترك لتقييم الحوادث أنه في الفترة من نهاية (أغسطس2020م) إلى بداية (سبتمبر 2020م)، وردت أنباء عن وقوع قتالٍ ضارٍ في مديرية (ماهلية) بين القوات المسلحة التابعة للحكومة اليمنية وميليشيا الحوثي المسلحة، التي أعلنت (ميليشيا الحوثي المسلحة) في (10 سبتمبر2020م) سيطرتها على مديرية (ماهلية)، وفي (13سبتمبر2020) عند حوالي الساعة (7:50) مساءً بدأت طائرات بالتحليق فوق قرية (الجزيرة) بمديرية (ماهلية) في محافظة (مأرب)، وبعد ما يقارب نصف ساعة، أي عند حوالي الساعة (8:20) مساءً، أصابت ضربة جوية (محطة صغيرة للوقود)، (مرفق إحداثي لموقع الادعاء).جدول حصر المهامأجرى الفريق المشترك لتقييم الحوادث عمليات البحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة، تسجيلات منظومة الاستطلاع والمراقبة، الصور الفضائية، مقابلة المختصين بالعملية العسكرية المنفذة، إفادة المعنيين بالوحدة المسنودة التابعة لقوات الحكومة الشرعية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن مديرية (ماهلية) تقع في الجزء الجنوبي من محافظة (مأرب). كما تبين للفريق المشترك أنه وأثناء الاشتباكات الجارية بين قوات الحكومة الشرعية وميليشيا الحوثي المسلحة في جبهة (رحبة) بمديرية (ماهلية)، طلبت الوحدة المسنودة التابعة لقوات الحكومة الشرعية بتاريخ 13 / 9 /9 / 2020م مهمة (إسناد جوي قريب) لاستهداف (عربة) نوع (شاحنة) تحمل مقاتلين وأسلحة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة تستخدم لدعم جبهات القتال لميليشيا الحوثي المسلحة بمسرح العمليات العسكرية في محور (رحبة)، والتي توقفت في محطة وقود مهجورة وخالية من المدنيين ومستولى عليها من قبل ميليشيا الحوثي المسلحة، وبذلك سقطت عنها الحماية القانونية المقررة، ما يعتبر هدفاً عسكرياً مشروعاً يحقق استهدافه ميزة عسكرية ملموسة ومباشرة وأكيده استناداً للمادة (52) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف والقاعدة (8) من القانون الدولي الإنساني العرفي.
تابعت: توافر درجات التحقق عبر منظومة الاستطلاع والمراقبة التي رصدت (العربة التي تحمل مقاتلين وأسلحة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) أثناء تحركها في مسرح العمليات العسكرية، ومتابعتها حتى توقفها تحت (مظلة)، وحسب تأكيد الوحدة المسنودة التابعة لقوات الحكومة الشرعية أن الموقع الذي توقفت واختبأت به (العربة) هو عبارة عن محطة وقود مهجورة وخالية من المدنيين ومستولى عليها من قبل ميليشيا الحوثي المسلحة، وذلك استنادَا إلى القاعدة (16) من القانون الدولي الإنساني العرفي.
عليه؛ قامت قوات التحالف عند الساعة (7:47) مساءً بتاريخ 13 / 9 / 2020م بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري مشروع، عبارة عن (عربة تحمل مقاتلين وأسلحة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) في مسرح العمليات العسكرية، توقفت واختبأت تحت (مظلة محطة وقود مهجورة) مستولى عليها من قبل ميليشيا الحوثي المسلحة، وذلك باستخدام قنبلة واحدة موجهة أصابت الهدف.
اتخذت قوات التحالف الاحتياطات الممكنة لتجنب إيقاع خسائر أو أضرار بصورة عارضة بالمدنيين والأعيان المدنية أو تقليلها على أي حال إلى الحد الأدنى أثناء التخطيط والتنفيذ للعملية العسكرية من خلال التالي:
1. تنفيذ عملية استطلاع ومراقبة على الهدف العسكري.
2. التأكد من عدم وجود مدنيين قبل وأثناء تنفيذ عملية الاستهداف. 3. استخدام قنبلة واحدة موجهة ومتناسبة مع حجم الهدف. وذلك استناداً إلى المادة (57) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف والقواعد (15) و (17) من القانون الدولي الإنساني العرفي.
ودرس المختصون بالفريق المشترك (الصور الفضائية) لموقع الهدف العسكري قبل وبعد تاريخ الادعاء، وتبين التالي:
1. قبل التاريخ الوارد في الادعاء تبين وجود (مظلة) ومبنى صغير، في منطقة معزولة.
2. بعد التاريخ الوارد في الادعاء تبين وجود آثار استهداف جوي على موقع الهدف العسكري.
بدراسة تسجيلات منظومة الاستطلاع والمراقبة وتسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة تبين للفريق المشترك التالي:
1. رصد ومتابعة الهدف العسكري (العربة) حتى توقفت تحت (مظلة).
2. تركيز التهديف على الهدف العسكري.
3. عدم وجود تحركات لأفراد أو سيارات حول موقع الاستهداف قبل وأثناء الاستهداف.
4. أصابت القنبلة الهدف العسكري (عربة مختبئة تحت مظلة) بشكل مباشر.
5. عدم مشاهدة انفجارات ثانوية، مما يدل على أن محطة الوقود مهجورة.
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى صحة الإجراءات المتخذة من قبل قوات التحالف في التعامل مع الهدف العسكري المشروع (عربة تحمل مقاتلين وأسلحة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) مختبئة تحت مظلة بمحطة وقود مهجورة، ومستولى عليها من قبل ميليشيا الحوثي المسلحة وخالية من المدنيين، في مسرح العمليات العسكرية بمديرية (ماهلية) بمحافظة (مأرب) بتاريخ 13 / 9 / 2020م، وأنها تتفق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.

مقالات مشابهة

  • الغارديان: حرب اليمن كانت مكملة لحكومة المحافظين البريطانيين
  • التحالف الأمريكي البريطاني يواصل غاراته على الحديدة ويستهدف مطارها الدولي
  • إرث بريطانيا في الشرق الأوسط: التحالف مع المستبدين المؤيدين للغرب
  • حكومة صنعاء توجه مذكرة رسمية لوزير الحج السعودي بشأن الحجاج اليمنيين العالقين في المملكة
  • حكومة اليمن تتهم الحوثي باحتجاز 4 طائرات.. الحجاج عالقون في جدّة
  • تسجيل 135 حريقاً في مخيمات النازحين شرقي اليمن
  • 1300 حاج يمني عالقين في مطار سعودي بسبب احتجاز 4 طائرات
  • طيران اليمنية تطالب التحالف بتدخل عاجل لوقف تعسفات الحوثيين باحتجاز أربع من طائراتها
  • فريق تقييم الحوادث في اليمن يفند 3 ادعاءات باستهداف مواقع في صعدة ومأرب
  • التحالف الوطني يعلن تضامنه مع حملة حياة كريمة لترشيد استهلاك الكهرباء