ماجد المصري يكشف تفاصيل أزمته الصحية.. وما سبب تواجده في أبوظبي؟
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تحدث الفنان المصري ماجد المصري عن أزمته الصحية، التي خضع لها مؤخراً، وألزمته التواجد في أحد المستشفيات الخاصة.
وقال ماجد المصري في أول تعليق له، في تسجيل صوتي له عرضه برنامجET بالعربي، إنه قام بالخضوع لعملية جراحية في عينه في أحد المراكز في مدينة أبوظبي.
وتابع قائلاً: “أنا النهارده عملت عملية في عيني، كان عندي قطع في الشبكية، أنا حالياً عندي تصوير ولازم أقعد شوية في أبوظبي”، وختم رسالته قائلاً: “الحمد لله على كل حال واللي بيحبني يدعي لي”.
وفي وقت سابق، أكد الفنان ماجد المصري حماسته لتجسيد أدوار الشر في أعماله الفنية؛ لأنها تكون مميزة بالنسبة للممثل، وتفاصيلها كثيرة وجيدة، حيث تقدم الشخصية شيئاً على عكس طبيعتها، فضلاً عن أنها تستفز المشاهد، معقباً: «أراها تحدياً كبيراً».
وكان آخر أعمال الفنان ماجد المصري مسلسل “ضرب نار”، من تأليف ناصر عبد الرحمن، وإخراج مصطفى فكري، وإنتاج شركة “سينرجي”، من بطولة النجم أحمد العوضي والنجمة ياسمين عبد العزيز، وكل من ماجد المصري، هدى الإتربي، سهير المرشدي، دنيا المصري، إسراء رخا، أحمد غزي، إيمان السيد، بدرية طلبة، أحمد عبد الله، تيسير عبد العزيز، تامر مجدي، وآخرين.
View this post on InstagramA post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
main 2023-12-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ماجد المصری
إقرأ أيضاً:
أبوظبي تطلق «وادي السيليكون للذكاء الاصطناعي والرعاية الصحية»
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأعلنت شركة أبوظبي لخدمات البيانات الصحية (ADHDS)، التابعة لمنصة M42 لحلول الصحة الرقمية، إطلاق مبادرة استراتيجية جديدة تحت اسم «وادي السيليكون للذكاء الاصطناعي والرعاية الصحية»، بالشراكة مع معهد ستانفورد للأبحاث (SRI)، أحد أبرز مراكز الأبحاث العالمية، ومقره الولايات المتحدة، وشركة فانتيدج بريدج بارتنرز المتخصصة في تسريع تبني التكنولوجيا، ودعم الاستثمار في الشرق الأوسط وأفريقيا، والتي تتخذ من سوق أبوظبي العالمي (ADGM) مقراً لها. وتهدف هذه المبادرة إلى تأسيس مركز ابتكار متطور في العاصمة أبوظبي، بما يعزز مكانتها مركزاً عالمياً رائداً في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة في الرعاية الصحية.
ومن المتوقع أن يُسهم المركز في تسريع وتيرة التحول الرقمي عبر دعم الشركات الناشئة، وتحفيز البحث العلمي المتقدم، وتسهيل تبادل الخبرات والمعرفة بين نخبة من روّاد القطاع على مستوى عالمي.
وتم توقيع وثيقة الشروط الخاصة بالمبادرة ضمن فعاليات «أسبوع أبوظبي العالمي للصحة»، بحضور معالي منصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة في أبوظبي، وحسن جاسم النويس، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لمجموعة M42.
وقع الوثيقة كل من كريم شاهين، الرئيس التنفيذي لحلول الصحة الرقمية في M42، وبيتر ماركوتوليو، نائب الرئيس الأول للتسويق التجاري في معهد ستانفورد للأبحاث، وآلان بارون، مؤسس ورئيس شركة فانتيدج بريدج بارتنرز.
وسيُشكّل مركز الابتكار الجديد منصة عالمية لتطوير حلول صحية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتعزز موقع أبوظبي محوراً رئيساً في منظومة الابتكار الصحي العالمية.
وستُسهم هذه الشراكة في دعم تنمية الاقتصاد القائم على المعرفة، وجذب أفضل الكفاءات والخبرات العالمية إلى أبوظبي، وتسهيل تطوير وتسويق الحلول الصحية المبتكرة، وتعزيز التعاون الدولي في مجالات البحث والتطوير والذكاء الاصطناعي.
وأكد معالي منصور المنصوري أن الشراكة تجسد التزام أبوظبي ببناء نظام صحي عالمي المستوى، مشيراً إلى أن مركز الابتكار سيلعب دوراً محورياً في استقطاب العقول، وتطوير حلول تعود بالنفع على المنطقة والعالم.
وعبر بيتر ماركوتوليو عن حماسه للتعاون مع أبوظبي، وقال «إن الجمع بين قدراتنا البحثية وخبرات ADHDS في الرعاية الصحية، والدعم الاستثماري من فانتيدج بريدج يفتح آفاقاً جديدة للابتكار سيكون لها أثر عميق على قطاع الصحة العالمي».
بدوره، قال كريم شاهين إن هذه الشراكة تمثل نقطة تحوّل في مسيرة أبوظبي نحو الريادة العالمية، ومن خلال مركز الابتكار سنوفر بيئة تحتضن العقول اللامعة والتقنيات الرائدة لجعل أبوظبي مركزاً عالمياً لحلول الرعاية الصحية القائمة على الذكاء الاصطناعي.
من ناحيته، أوضح آلان بارون أن المبادرة تنسجم مع رؤية أبوظبي لبناء نظام صحي رقمي متقدم.
وقال «نعمل على تسريع الابتكار ودعم البحوث ما يساهم في بناء إرث من التقدم التكنولوجي والنمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة».
وأضاف: «تتماشى هذه الخطوة مع رؤية أبوظبي الأوسع لتصبح وجهة عالمية للابتكار في الرعاية الصحية، ومركزاً محورياً في مجال علوم الحياة، كما تعكس الشراكة التزام الإمارة بتطوير منظومة صحية تعتمد على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وتدفع بعجلة التحول الرقمي لخدمة الإنسان وجودة حياته في الإمارات والمنطقة والعالم».