توعدت الحكومة الإيرانية بالرد على اغتيال الكيان الصهيوني لمسئول كبير في الحرس الثوري الإيراني خلال غارة شنتها طائرات الاحتلال على أحد الأحياء السكنية في سوريا، وفق ما ذكرت صحف إيرانية.

وذكرت الحكومة الإيرانية أنه  سيتم الرد على الجريمة الإرهابية التي ارتكبتها إسرائيل في الوقت والمكان المناسبين.

وقبلها ذكرت وزارة الدفاع الإيرانية، أن إسرائيل ستدفع ثمن الجريمة الإرهابية التي نفذتها في اغتيال أحد مستشاري الحرس الثوري.

وأكدت وزارة الدفاع أنه سيتم الرد على هذه الجريمة في الوقت والمكان المناسبين وبالطريقة التي نراها ملائمة.

وأضافت أن ردها سيكون صارما ومؤثرا لكن لن يوفر المجال لأي استغلالات إسرائيلية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزارة الدفاع الإيرانية الحكومة الإيرانية اغتيال الكيان الصهيوني الحرس الثوري الإيراني

إقرأ أيضاً:

أبرز الأسماء التي ستفرج عنها إسرائيل اليوم ضمن صفقة التبادل مع حماس

علن مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين، أمس الجمعة عن أسماء الدفعة الخامسة من الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم ضمن المرحلة الأولى من صفقة التبادل بين  إسرائيل وحماس.

وأوضح المكتب أن هذه الدفعة تضم 183 أسيرًا، بينهم 18 محكومًا بالمؤبد، و54 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية، و111 أسيرًا من غزة اعتقلهم الجيش الإسرائيلي بعد 7 أكتوبر.

وتضم القائمة عدداً من الأسماء البارزة، من بينهم:

-حاتم الجيوسي، أحد مؤسسي كتائب الأقصى والذي كان له دور في عمليات خلال الانتفاضة الثانية، ويقضي ستة أحكام بالسجن مدى الحياة.

-شادي البرغوثي، المحكوم عليه بالسجن لمدة 27 عامًا، والذي أُدين بالمشاركة في هجمات داخل إسرائيل.

-علي حرب، من سكان قرية دورا، الذي كان يقضي حكمًا بالسجن بتهمة الانتماء إلى خلية نشطت في إنتاج مواد متفجرة، بحسب ما أورده تقرير لصحيفة "يديعوت أحرونوت".

-جمال الطويل، أحد القياديين البارزين في حماس، والذي اعتُقل عام 2021 في رام الله، بعد اتهامه بالمشاركة في إعادة تنظيم نشاط الحركة في الضفة الغربية.

-إياد أبو شهيد، الذي أدين بالتخطيط والتجهيز لهجمات داخل إسرائيل عام 2004.

-يوسف المبحوح، المعتقل منذ عام 2006، والذي أُدين بتهم تتعلق بإطلاق الصواريخ والعمل ضمن أنفاق في قطاع غزة، كما نُسبت إليه محاولة اعتداء على أحد حراس السجن أثناء فترة اعتقاله.

وتتبادل حركة حماس وإسرائيل،  الدفعة الخامسة من المحتجزين والمعتقلين في إطار اتفاق الهدنة في غزة، على الرغم من الشكوك التي تخيّم على الصفقة بعد اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيطرة الولايات المتحدة على القطاع.

يأتي ذلك بعد بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير، عقب أكثر من 15 شهرًا من الحرب المدمّرة، حيث ينص الاتفاق على الإفراج عن محتجزين إسرائيليين في قطاع غزة مقابل معتقلين فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، بالتزامن مع وقف العمليات القتالية.

مقالات مشابهة

  • قبل الإفراج عنهم.. الاحتلال الإسرائيلي يواصل اغتياله لفرحة عائلات الأسرى
  • أبرز الأسماء التي ستفرج عنها إسرائيل اليوم ضمن صفقة التبادل مع حماس
  • تفشي مرض البريوم في جنوب السودان
  • قتل المدينة.. ذكريات تتلاشى في ضاحية بيروت التي دمرتها إسرائيل
  • القوّات هي السرّ... هكذا سيستفيد التيّار مِنْ إقصائه مِنَ الحكومة
  • الرئيس اللبناني يؤكد ضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها
  • الداخلية: انخفاض معدلات الجريمة بجميع أشكالها في ذي قار
  • أبو ردينة: موقف عربي حاسم قريبا رفضا لخطط ترامب
  • وزير الدفاع الأمريكي: سنزود إسرائيل بكل الاسلحة التي تحتاجها
  • هل تنجح في اعتراض المسيّرات اليمنية.. إسرائيل تفعّل منظومة الطائرات المسيرة