الشارقة -الوطن
تتناول أبحاث الدكتور نضال قسوم، أستاذ الفيزياء في الجامعة الأمريكية في الشارقة انفجارات أشعة جاما في الفضاء، والأحداث الفلكية التي تعرف بالمستعر الأعظم، والمستعر فوق العظيم (الهايبرنوفا)، ومستعر ماكرو، وعالم موجات الثقالية الناشئ.

يبحث الدكتور قسوم وفريقه البحثي المكون من طلبة الفيزياء في الجامعة في الطاقة الهائلة التي تنتجها انفجارات أشعة جاما، والتي تفوق إجمالي طاقة الشمس الناتجة خلال 10 مليارات سنة، فضلاً عن دراسة أحداث المستعر الأعظم، والذي هو حدث فلكي يتم خلال المراحل التطورية الأخيرة لحياة نجم ضخم، حيث يحدث انفجار هائل يُقذف فيه النجم بغلافه في الفضاء عند نهاية عمره.

كما يتناول الدكتور قسوم دراسة المستعر فوق العظيم (الهايبرنوفا)، والتي هي انفجارات شديدة لنجوم ضخمة ينتج عنها انفجارات أشعة جاما بعيدة المدى، ومستعر ماطرو الذي ينشأ من الاصطدام الدراماتيكي بين نجمين نيوترونين أو نجم نيوتروني مع ثقب أسود. وترتبط جميع هذه الأبحاث ارتباطًا وثيقًا بعالم موجات الثقالية والتي هي عبارة عن تموجات في الفضاء ناتجة عن العمليات النشطة في الكون. تمتد أبحاث الدكتور قسوم وفريقه البحثي عالميًا من خلال الجامعة الأمريكية في الشارقة بصفتها مركزً إقليميًا للشبكة العالمية السريعة المتقدمة للمرافق الأرضية المخصصة لعلم الفلك والتي تمتد من الصين إلى البرازيل.

وفي حديثه عن أهمية هذه الأبحاث، قال الدكتور قسوم: “اكتشف العلماء في عام 2015 موجات فضائية ناتجة عن اندماج ثقبين أسودين على بعد مليار سنة ضوئية. وفي عام 2017، اكتشفوا نجمين نيوترونين يتحدان معًا على بعد 130 مليون سنة ضوئية. بدأت هذه النتائج فصلًا جديدًا في دراسة الكون وهو ما يظهر أهمية أبحاثنا في الكون ومدى تأثيرها”.

كما أشاد بمساهمات فريقه البحثي قائلاً: “لقد أظهر فريقنا البحثي براعتهم في عمليات المحاكاة وتحليل البيانات والنمذجة، كما قطعوا شوطًا كبيرًا في فيزياء انفجارات أشعة جاما، بالإضافة إلى أبحاثهم الأخرى التي تعزز مسيرتهم الأكاديمية والمهنية”.

وأوضحت إلما عبدي، طالبة فيزياء وباحثة ضمن الفريق البحثي، أن العمل مع الدكتور قسوم ساهم في تشكيل رحلتها الأكاديمية، وهو ما أكدت عليه قائلةً: “بصفتي عضوًا في فريق البحث هذا، حظيت بشرف العمل على الاستكشافات التي تناولت انفجارات أشعة جاما والمستعر فوق العظيم والمستعر الأعظم. لقد كانت مسؤولياتي المتنوعة داخل الفريق، إلى جانب التدريب الصيفي الذي أمضيته مع الشبكة الدولية العالمية السريعة في فرنسا، مهمةً جدًا في تشكيل مسيرتي العملية. لقد أثبتت الجامعة الأمريكية في الشارقة فعلاً أنها مركز للاكتشاف وتعزيز الطموح”.

وأشادت داليا عقل، وهي طالبة فيزياء وباحثة في نفس الفريق، بتجربتها قائلةً: “إن التعاون مع الدكتور قسوم في أبحاث الفيزياء الفلكية مرتفعة الطاقة عمق فهمي لمنهجيات البحث المتنوعة. لقد وسّعت هذه التجربة رؤيتي تجاه التعقيدات والتحديات المتأصلة في أبحاث الفيزياء الفلكية. لقد زودتني المشاركة المباشرة مع الدكتور قسوم في تحليل النظائر الكهرومغناطيسية لانفجارات أشعة جاما وأحداث موجات الجاذبية بخبرة ثمينة في تشفير الفيزياء الفلكية، وتطوير النصوص، وتحسين البيانات، والتحليل الضوئي، ونمذجة مستعر ماكرو”.

تمتد مجالات تعاون الفريق البحثي عالميًا، لتشمل الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا والبحرين والجزائر فضلاً عن العمل التعاوني البحثي داخل دولة الإمارات.

قال الدكتور قسوم: “على الرغم من أن عملنا متجذر في علم الاستكشاف، إلا أننا نؤمن بأن الاكتشافات الكونية اليوم قد تمهد الطريق لتطبيقات مهمة في المستقبل على غرار مسار النسبية لأينشتاين”.

وأضاف: “نحن جزء من حملة عالمية تتعقب اكتشافات موجات الجاذبية. ونأمل بأن تؤدي أبحاثنا الأخيرة إلى نتائج واعدة. إن الإطلاق الوشيك للقمر الصناعي الدولي لرصد الأجسام المتغيرة في الفضاء، والمدمج مع هوائي التتابع في الجامعة الأمريكية في الشارقة، والمقرر إطلاقه قريبًا يحمل مستقبلاً واعدًا لأبحاثنا”.

تتماشى استراتيجية الجامعة الأمريكية في الشارقة مع توجهات دولة الإمارات العربية المتحدة لاستكشاف الفضاء. يجد أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة في الجامعة الأمريكية في الشارقة مع كل إنجاز، بدءًا من شركة الثريا الرائدة للاتصالات السلكية واللاسلكية في عام 1997 وحتى مشروع المريخ 2117، دافعًا متجددًا للمساهمة في هذه المهمة الوطنية— تتناول أبحاث الدكتور نضال قسوم، أستاذ الفيزياء في الجامعة الأمريكية في الشارقة انفجارات أشعة جاما في الفضاء، والأحداث الفلكية التي تعرف بالمستعر الأعظم، والمستعر فوق العظيم (الهايبرنوفا)، ومستعر ماكرو، وعالم موجات الثقالية الناشئ.

يبحث الدكتور قسوم وفريقه البحثي المكون من طلبة الفيزياء في الجامعة في الطاقة الهائلة التي تنتجها انفجارات أشعة جاما، والتي تفوق إجمالي طاقة الشمس الناتجة خلال 10 مليارات سنة، فضلاً عن دراسة أحداث المستعر الأعظم، والذي هو حدث فلكي يتم خلال المراحل التطورية الأخيرة لحياة نجم ضخم، حيث يحدث انفجار هائل يُقذف فيه النجم بغلافه في الفضاء عند نهاية عمره. كما يتناول الدكتور قسوم دراسة المستعر فوق العظيم (الهايبرنوفا)، والتي هي انفجارات شديدة لنجوم ضخمة ينتج عنها انفجارات أشعة جاما بعيدة المدى، ومستعر ماطرو الذي ينشأ من الاصطدام الدراماتيكي بين نجمين نيوترونين أو نجم نيوتروني مع ثقب أسود. وترتبط جميع هذه الأبحاث ارتباطًا وثيقًا بعالم موجات الثقالية والتي هي عبارة عن تموجات في الفضاء ناتجة عن العمليات النشطة في الكون. تمتد أبحاث الدكتور قسوم وفريقه البحثي عالميًا من خلال الجامعة الأمريكية في الشارقة بصفتها مركزً إقليميًا للشبكة العالمية السريعة المتقدمة للمرافق الأرضية المخصصة لعلم الفلك والتي تمتد من الصين إلى البرازيل.

وفي حديثه عن أهمية هذه الأبحاث، قال الدكتور قسوم: “اكتشف العلماء في عام 2015 موجات فضائية ناتجة عن اندماج ثقبين أسودين على بعد مليار سنة ضوئية. وفي عام 2017، اكتشفوا نجمين نيوترونين يتحدان معًا على بعد 130 مليون سنة ضوئية. بدأت هذه النتائج فصلًا جديدًا في دراسة الكون وهو ما يظهر أهمية أبحاثنا في الكون ومدى تأثيرها”.

كما أشاد بمساهمات فريقه البحثي قائلاً: “لقد أظهر فريقنا البحثي براعتهم في عمليات المحاكاة وتحليل البيانات والنمذجة، كما قطعوا شوطًا كبيرًا في فيزياء انفجارات أشعة جاما، بالإضافة إلى أبحاثهم الأخرى التي تعزز مسيرتهم الأكاديمية والمهنية”.

وأوضحت إلما عبدي، طالبة فيزياء وباحثة ضمن الفريق البحثي، أن العمل مع الدكتور قسوم ساهم في تشكيل رحلتها الأكاديمية، وهو ما أكدت عليه قائلةً: “بصفتي عضوًا في فريق البحث هذا، حظيت بشرف العمل على الاستكشافات التي تناولت انفجارات أشعة جاما والمستعر فوق العظيم والمستعر الأعظم. لقد كانت مسؤولياتي المتنوعة داخل الفريق، إلى جانب التدريب الصيفي الذي أمضيته مع الشبكة الدولية العالمية السريعة في فرنسا، مهمةً جدًا في تشكيل مسيرتي العملية. لقد أثبتت الجامعة الأمريكية في الشارقة فعلاً أنها مركز للاكتشاف وتعزيز الطموح”.

وأشادت داليا عقل، وهي طالبة فيزياء وباحثة في نفس الفريق، بتجربتها قائلةً: “إن التعاون مع الدكتور قسوم في أبحاث الفيزياء الفلكية مرتفعة الطاقة عمق فهمي لمنهجيات البحث المتنوعة. لقد وسّعت هذه التجربة رؤيتي تجاه التعقيدات والتحديات المتأصلة في أبحاث الفيزياء الفلكية. لقد زودتني المشاركة المباشرة مع الدكتور قسوم في تحليل النظائر الكهرومغناطيسية لانفجارات أشعة جاما وأحداث موجات الجاذبية بخبرة ثمينة في تشفير الفيزياء الفلكية، وتطوير النصوص، وتحسين البيانات، والتحليل الضوئي، ونمذجة مستعر ماكرو”.

تمتد مجالات تعاون الفريق البحثي عالميًا، لتشمل الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا والبحرين والجزائر فضلاً عن العمل التعاوني البحثي داخل دولة الإمارات.

قال الدكتور قسوم: “على الرغم من أن عملنا متجذر في علم الاستكشاف، إلا أننا نؤمن بأن الاكتشافات الكونية اليوم قد تمهد الطريق لتطبيقات مهمة في المستقبل على غرار مسار النسبية لأينشتاين”.

وأضاف: “نحن جزء من حملة عالمية تتعقب اكتشافات موجات الجاذبية. ونأمل بأن تؤدي أبحاثنا الأخيرة إلى نتائج واعدة. إن الإطلاق الوشيك للقمر الصناعي الدولي لرصد الأجسام المتغيرة في الفضاء، والمدمج مع هوائي التتابع في الجامعة الأمريكية في الشارقة، والمقرر إطلاقه قريبًا يحمل مستقبلاً واعدًا لأبحاثنا”.

تتماشى استراتيجية الجامعة الأمريكية في الشارقة مع توجهات دولة الإمارات العربية المتحدة لاستكشاف الفضاء. يجد أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة في الجامعة الأمريكية في الشارقة مع كل إنجاز، بدءًا من شركة الثريا الرائدة للاتصالات السلكية واللاسلكية في عام 1997 وحتى مشروع المريخ 2117، دافعًا متجددًا للمساهمة في هذه المهمة الوطنية


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: فی الجامعة الأمریکیة فی الشارقة المستعر الأعظم الفریق البحثی دولة الإمارات أبحاث الدکتور هذه الأبحاث فی الفضاء سنة ضوئیة عن العمل والتی هی فی الکون فی تشکیل ناتجة عن على بعد فی عام وهو ما

إقرأ أيضاً:

اكتشافات الغاز الجديدة.. هل تصبح مصر مركزا عالميا للطاقة؟

شهد قطاع الغاز الطبيعي في البلاد طفرة غير مسبوقة خلال السنوات الأخيرة، بفضل الاكتشافات الضخمة التي وضعتها في مصاف الدول الرائدة في مجال الطاقة.


 ومع تزايد الإنتاج والاستثمارات الأجنبية، يبرز التساؤل حول قدرة مصر على التحول إلى مركز إقليمي للطاقة ومدى تأثير ذلك على اقتصادها ودورها الجيوسياسي. فهل تمتلك مصر المقومات الكافية لتحقيق هذا الطموح؟.

طفرة الاكتشافات الغازية

أكد خبراء الطاقة، أن مصر شهدت انطلاقة قوية في قطاع الغاز الطبيعي منذ اكتشاف حقل ظهر عام 2015، وهو أكبر حقل غاز في البحر المتوسط بطاقة إنتاجية تجاوزت 3.2 مليار قدم مكعب يوميًا.


 لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل تتابعت الاكتشافات الكبرى مثل حقل نور، حقل أتول، حقول شمال الإسكندرية، وأخيرًا حقل نرجس، مما عزز الاحتياطيات المصرية وأعادها إلى قائمة الدول المصدّرة بعد سنوات من الاعتماد على الاستيراد.

التحوّل إلى مركز إقليمي للطاقة: استراتيجية مصرية محكمة

لتحقيق حلم التحول إلى مركز إقليمي للطاقة، تبنّت مصر استراتيجية شاملة تعتمد على ثلاثة محاور رئيسية:

1. تطوير البنية التحتية

استثمرت مصر في بناء وتحديث محطات إسالة الغاز في إدكو ودمياط، مما منحها ميزة تصديرية قوية للأسواق الأوروبية والآسيوية. كما شهدت شبكة خطوط الأنابيب توسعًا لربط الحقول الجديدة بمراكز الإنتاج والتوزيع، ما يعزز من كفاءة عمليات النقل والتصدير.

2. تعزيز التعاون الإقليمي والدولي

أنشأت مصر منتدى غاز شرق المتوسط عام 2019، والذي يضم دولًا مثل اليونان، قبرص، إسرائيل، إيطاليا، الأردن، وفلسطين، مما جعلها محورًا رئيسيًا لتنسيق سياسات تصدير الغاز في المنطقة. 
كما وقّعت القاهرة اتفاقيات مع كل من إسرائيل وقبرص لنقل الغاز وإسالته داخل مصر قبل إعادة تصديره إلى الأسواق الأوروبية.

3. جذب الاستثمارات الأجنبية

نجحت مصر في استقطاب شركات عالمية كبرى مثل "إيني" الإيطالية، "شل" البريطانية، و"إكسون موبيل"، مما عزز عمليات البحث والتنقيب عن الغاز في المناطق الواعدة.
 إلى جانب ذلك، ساهم تعديل القوانين وتحرير سوق الغاز في جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، وفتح الباب أمام القطاع الخاص للمشاركة في هذا النمو المتسارع.

التأثيرات الاقتصادية والسياسية للطفرة الغازية1. زيادة العائدات وتحقيق الاستقرار الاقتصادي

ساهم تصدير الغاز الطبيعي في تحقيق إيرادات كبيرة عززت الاحتياطي النقدي المصري وساعدت في تقليل عجز الموازنة. وتشير التقارير إلى أن صادرات الغاز المسال المصرية بلغت حوالي 8 ملايين طن في عام 2023، مما جعل القطاع أحد الركائز الأساسية للنمو الاقتصادي.

2. دعم قطاع الصناعة والطاقة

وفرت الاكتشافات الأخيرة إمدادات طاقة مستقرة للصناعات المحلية بأسعار تنافسية، مما ساعد في تحسين تنافسية المنتجات المصرية عالميًا.
 كما عزز الاعتماد على الغاز الطبيعي من جهود مصر للتحول نحو الطاقة النظيفة وتقليل استخدام الوقود الأحفوري الملوث.

3. تعزيز النفوذ الإقليمي والدولي

ساعدت الاكتشافات الضخمة والبنية التحتية القوية على تعزيز مكانة مصر في سوق الغاز العالمي، خاصة في ظل مساعي أوروبا لتنويع مصادرها بعيدًا عن الغاز الروسي بعد الأزمة الأوكرانية.
 هذا التحول منح القاهرة نفوذًا استراتيجيًا أكبر في الإقليم وأسهم في تقوية علاقاتها مع القوى الاقتصادية الكبرى.

التحديات التي تواجه طموح مصر في التحوّل إلى مركز إقليمي للطاقة

رغم الإنجازات الكبيرة، لا يزال الطريق إلى التحوّل الكامل كمركز إقليمي للطاقة محفوفًا بالتحديات، ومن أبرزها:

المنافسة الإقليمية: دخول دول مثل تركيا وإسرائيل على خط تصدير الغاز قد يؤثر على الدور المحوري الذي تطمح إليه مصر.التقلبات الاقتصادية العالمية: تذبذب أسعار الغاز والطاقة قد يؤدي إلى عدم استقرار العائدات المصرية من هذا القطاع.البيروقراطية والتشريعات: الحاجة إلى مزيد من الإصلاحات القانونية والإدارية لتسهيل الاستثمارات وجذب المزيد من الشركات العالمية.

تمتلك مصر جميع المقومات اللازمة للتحوّل إلى مركز إقليمي للطاقة، من احتياطيات ضخمة وبنية تحتية متطورة إلى تعاون إقليمي قوي.
 ومع استمرار جهود التنقيب وتوسيع شبكة التصدير، تبدو مصر في طريقها لتكون لاعبًا رئيسيًا في سوق الطاقة العالمي. غير أن مواجهة التحديات الاقتصادية والجيوسياسية ستظل عاملًا حاسمًا في تحقيق هذا الطموح على أرض الواقع.

مقالات مشابهة

  • الدكتور بن حبتور يشارك في فعالية إشهار الاعتماد الأكاديمي لعدد من كليات وبرامج جامعة صنعاء
  • رئيس جامعة بنها الأهلية يستقبل وفد جامعة أريزونا الأمريكية لبحث سبل التعاون
  • رئيس الجامعة البريطانية يستقبل السفير الليبي لتعزيز التعاون الأكاديمي
  • بنها الأهلية تستقبل وفدًا من جامعة أريزونا الأمريكية.. صور
  • لبحث سبل التعاون.. رئيس جامعة بنها الأهلية يستقبل وفد جامعة اريزونا الأمريكية
  • تبادل المعرفة والخبرات بين جامعتي بنها الأهلية وأريزونا الأمريكية
  • تعاون بحثي بين “تريندز” والمجلس الديني الدرزي الأعلى لتعزيز قيم التسامح والتعايش
  • 200 مستفيد من خدمات «رحمة» لتعزيز الرعاية الصحية المنزلية في الشارقة
  • مباحثات مصرية أمريكية لتعزيز الشراكة في مجال الطاقة
  • اكتشافات الغاز الجديدة.. هل تصبح مصر مركزا عالميا للطاقة؟