أبرياء في غزة يُقتلون بدولاراتنا.. ماكليمور يهاجم أمريكا لوقوفها ضد فلسطين
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
منذ بداية أحداث "طوفان الأقصى"، كان الرابر الأمريكي ماكليمور من أكبر الداعمين للقضية الفلسطينية، كما كرَّس حساباته عبر السوشال ميديا للحديث عما يجري في قطاع غزة من عدوان غاشم وإبادة جماعية يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من 80 يومًا.
اقرأ ايضاًوفي إحدى حفلاته الغنائية، وقف ماكليمور على خشبة المسرح مرتديًا الكوفية الفلسطينية كربط عنق، ثم أمسك بورقة وبدأ يقرأ منها قصيدة سلطت الضوء على إساءة استخدام أموال الضرائب الأمريكية في المساهمة في قتل الفلسطينيين الأبرياء في غزة.
وكانت رسالته رسالة سلام ومساواة وحق عالمي في الوجود، مشددًا على أن نيته ليست الإساءة بل إثارة الشعور بالإنسانية والمحبة المشتركة.
وقال: "حينما أقول فلسطين حرة، لا تعني أنني ضد الآخرين، بل تعني أننا لا بد أن نحمي الجميع، تعني المساواة للجميع، والاحترام والسلام والحب، تعني الحق في العيش بغض النظر في أي مقاطعة تتواجد".
وأضاف: "هناك أناس أبرياء في غزة يُقتلون بدولاراتنا، وهذه الأرواح الثمينة هي امتداد لنا".
Macklemore just posted his FULL, UNCUT poem for Palestine on his Instagram!
♥️???????? pic.twitter.com/HDATQey9Jr
وتابع: "لا أستطيع الوقوف هنا مرتديًا معطف الفراء، وأقفز في الأرجاء وأتظاهر، فيما هناك شيء من أعماقي يقول لي أنت تعلم أن الأجداد السابقين يصرخون ويطلبون أن تقف معهم".
اقرأ ايضاًوشدد على حبه لليهود مُشيرًا إلى أن حرية فلسطين تعني حمايتهم كذلك، لافتًا إلى أن ما يقوله لا علاقة له بمعاداة السامية على الإطلاق.
وأعرب عن ألمه من مشاهدة الأطفال يخرجون من تحت الركام وأسفل صفائح الإسمنت، مُشددًا على أن الأرض ليست ملكنا بل نحن ضيوف عليها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ماكليمور غزة التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
الصغير: عودة الكبير إلى منصبه لا تعني استمراره طويلًا بل تؤكد أن رحيل الدبيبة والمنفي قريباً
ليبيا – رأى وكيل وزارة الخارجية بالحكومة الليبية المؤقتة حسن الصغير،أن عودة محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير إلى منصبه لا تعني استمراره طويلا، ولكن تؤكد رحيل عبد الحميدالدبيبة ومعه محمد المنفي قريبا.
الصغير وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:” يبدو أن الأفاق الكبير سيكون في مكتبه في طرابلس الأسبوع القادم ،ويبدو أن سرت أو غدامس ستكون ملتقى حوار ليبي قادم”.
وأضاف:” عودة الأفاق لا تعني استمراره طويلا لكن عودته تؤكد رحيل الدبيبة ومعه المنفي قريبا،وسيقاوم هؤلاء عسكريا قليلا لكن مقاومتهم تلك ستكون هي خاتمة أعمالهم”.
جيوبوليتيك وتداعيات دبلوماسية البرهان في الصين