تعليق مثير من شقيقة زوجة حسن شاكوش: اركب البوكس ياللا اخر خبر
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
اخر خبر، تعليق مثير من شقيقة زوجة حسن شاكوش اركب البوكس ياللا،وجهت رنا شقيقة ريم طارق 8211; زوجة حسن شاكوش رسالة لزوج شقيقتها عبر حسابها الرسمي .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعليق مثير من شقيقة زوجة حسن شاكوش: اركب البوكس ياللا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وجهت رنا شقيقة ريم طارق – زوجة حسن شاكوش رسالة لزوج شقيقتها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وقالت رنا طارق في منشورا على فيسبوك: “اركب البوكس يالا”، في إشارة منها إلى التحفظ على حسن شاكوش في قسم الشرطة مؤخراً.
وكانت ريم طارق – زوجة حسن شاكوش – نشرت مقطع فيديو قصيرا لها عبر حسابها الخاص على تطبيق انستجرام، تزامنا مع أزمتها الأخيرة مع زوجها.
وظهرت زوجة حسن شاكوش، في مقطع الفيديو، تردد كلمات الاغنية الشعبية الفلوس مش هتعليك لـ يارا ومحمد عبد السلام.
وظهرت زوجة حسن شاكوش، في الفيديو وهي تردد كلمات هذا الكوبليه من الأغنية: “الْفُلُوس مَش هتعليك واطى وَالنَّقْص فِيك الْكَلَام فعلاً مَش ليك.. ألبس لَو جايه عَلَيْك”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رواية محيرة تستحق القراءة
كلام الناس
نورالدين مدني
هذه الرواية حيرتني لأنها مشحونة بالأحداث التاريخية والمواقف والمشاعر والعلاقات العاطفية والتساؤلات الفلسفية حول المصير والمسؤولية والخيارات والصدف.
إنها زواية "مرافيْ السراب" تأليف عباس علي عبود حكى فيها كيف تبخرت الأحلام وسط دربكة الواقع في السودان وهو يتناول جانباً من الطحين الدموي في مدينة توريت نتيجة للحرب الأهلية التي دارت بين الحكومة المركزية ومقاتلين من جنوب السودان.
كما سجل الراوي في الرواية مشاهد حية من وقائع إعدام شهيد الفكر الأستاذ محمود محمد طه بعد محاكمة غير عادلة قال حينها أنه غير مستعد للتعامل مع أي محكمة تنكرت لحرمة القضاء المستقل، كما رصد مشهد الطائرة المروحية التي حملت جثمان الشهيد إلى مكان مجهول بينما ابتسامته تضيء نبراساً للناس أجمعين.
تناولت الرواية أيضاً أحداث الضعين وكيف ان الحكومة قتلت المواطنين وهي المسؤولة عن ذلك وتساءل الراوي كيف تحقق الحرب العدالة؟! وأضاف قائلاً يجب تبديل الحكومة بأخرى تعامل الجميع بعدل.
يستمر الحوار القلق : قطعوا شجر الغابة وباعوها .. بلد ضهبانة وحكومة غبيانة، والحل شنو؟
-انا غايتو بعد الجامعة مسافر
والبلد؟
بلد منو ؟!!
يحكي الراوي عن مشهد من مشاهد الكشات التي كانت تلاحق الشباب في الشوارع وتقودهم عنوة لمحرقة الحرب في الجنوب.
لكن أحكي لكم تفاصيل العلاقات العاطفية والمغامرات النسوية التي خاض فيها طارق عبد المجيد داخل السودان وخارجه وحيرته التي سيطرت عليه بعد أن قرر الزواج في البلد.
في جلسة مع مهاجرين من بلدان مختلفة اجتمعوا يتفاكرون قال طارق عبد المجيد عدت إلى بلدتي الصغيرة لكنني لم امكث بها سوى أيام قليلة ليس خوفاً من السلطة المتحكمة بالقوة ولكن .... وأشار إلى قلبه وقال بصوت جريح : الحيرة تكمن هنا وكان لابد من الرحيل.
بعد نقاش طويل اتفقوا على القول : نحن نبحث عن حياة أفضل أوطاننا حرمتنا من الخبز والحرية
استمروا يتجادلون رغم علمهم بأن هناك أسئلة لا ينتظرون إجابة عليها وأخرى بلا إجابة وثالثة عصية على الفهم والإدراك .. دندن طارق عبد المجيد بصوت خافت مصلوباً على أسنة اليأس.
ألم اقل لكم إنها رواية محيرة، لكنها تستحق القراءة وتدبر مخرجاتها.