عالميا.. أسعار الذهب تحقق مكاسب جديدة وسط تراجع الدولار
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
بغداد اليوم - متابعة
واصلت أسعار الذهب تسجيل المكاسب، في تعاملات اليوم الثلاثاء (26 كانون الأول 2023)، خلال تداولات ضعيفة بسبب عطلة عيد الميلاد وفي ظل تراجع الدولار وعوائد السندات بفعل تنامي التوقعات بخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الامريكي) لأسعار الفائدة في مارس.
ومن شأن انخفاض أسعار الفائدة تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك التي لا تدر عائدا.
ويتوقع المتعاملون الآن فرصة بنسبة 89 بالمئة لخفض سعر الفائدة من قبل البنك المركزي الامريكي في مارس، وفقا لأداة سي.إم.إي فيد ووتش.
وانخفض مؤشر الدولار 0.1 بالمئة مما يجعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى، في حين انخفض عائد السندات الامريكية القياسية لأجل عشر سنوات إلى 3.8838 بالمئة.
ويُنظر إلى الذهب على أنه أحد الأصول الآمنة في أوقات عدم اليقين الجيوسياسي.
والأسواق في أستراليا ونيوزيلندا وهونغ كونغ ومنطقة اليورو مغلقة اليوم الثلاثاء بمناسبة عطلة عيد الميلاد.
التغير في الأسعار
ارتفعت الذهب في المعاملات الفورية 0.5 بالمئة إلى 2063.78 دولار للأونصة، بحلول الساعة 0401 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أعلى مستوى في أكثر من أسبوعين عند 2070.39 دولار في الجلسة السابقة. وارتفعت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.3 بالمئة إلى 2074.90 دولار للأونصة.
وفيما يتعلق بالمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.8 بالمئة إلى 24.37 دولار للأونصة. وزاد البلاتين 0.2 بالمئة إلى 972.85 دولار والبلاديوم 0.6 بالمئة إلى 1209.74 دولار للأونصة.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
تراجع أسعار الذهب
البلاد – وكالات
انخفضت أسعار الذهب اليوم؛ متأثرة بارتفاع الدولار، بينما يترقب المستثمرون بيانات أمريكية رئيسة؛ لتحديد توجهات مجلس الاحتياطي الاتحادي بشأن أسعار الفائدة.
وشهد الذهب في المعاملات الفورية نزولًا بنسبة 0.2 % مسجلًا 3308.32 دولارات للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 02:42 بتوقيت جرينتش، وهبطت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.5 % ليصل إلى 3317.50 دولارًا.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.1 % مسجلة 32.93 دولارًا للأوقية، وانخفض البلاتين 0.6 % إلى 971.90 دولارًا، ونزل البلاديوم 0.3 % إلى 931.84 دولارًا.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا