كشفت مصادر أمنية لـ«الراي» أنه تم حجز قائد المركبة المتهم بالاستهتار والذي تم تداول مقطع فيديو له يتضمن اعتداء على رجال الأمن.

وذكرت المصادر أنه تم حجز أقارب المتهم أيضاً في المخفر وإحالة المركبة إلى كراج الحجز، بعد إجراء التحقيقات اللازمة وتسجيل قضية في الواقعة تتضمن توجيه 5 تهم هي:1- إهانة وتعد على موظف عام أثناء تأدية العمل.

2- التهديد.3- إساءة استخدام هاتف.4- سوء استخدام القوة.5- تمكين متهم من الهرب.

«المكافحة» أسقطت متهماً في السالمية بـ 30 ألف حبة مخدرة منذ 12 ساعة التحقيق في واقعة اعتداء على رجال المرور منذ 12 ساعة

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

الحرس الثوري الإيراني: سنرد بقوة وحزم على أي اعتداء يستهدف أمن بلادنا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، أن قوات الحرس الثوري سترد بقوة وحزم على أي اعتداء يستهدف أمن إيران، بالإضافة إلى التصدي لأي مؤامرات تهدد استقرار البلاد.

 جاء ذلك في بيان صادر عن المتحدث اليوم، حيث شدد على أن الحرس الثوري سيظل في حالة تأهب دائم لمواجهة أي تهديدات قد تطال الأمن الوطني الإيراني.

وفي سياق التوتر المستمر بشأن برنامجها النووي، بعثت إيران برسائل سياسية واضحة عبر تصريحات وزير خارجيتها عباس عراقجي، الذي أكد أن أي اتفاق نووي قادم يجب أن يُبنى على أسس جديدة تأخذ في الاعتبار المصالح الاقتصادية الإيرانية، مع التأكيد على الطبيعة السلمية للبرنامج النووي، وتوفير آليات تحقق صارمة ومتوازنة.

رسائل عراقجي.. التفاوض على الملف النووي فقط


الكلمة التي أُعدت للمؤتمر الدولي للسياسة النووية الذي تنظمه مؤسسة كارنيغي، ولم تُلقَ في نهاية المطاف، حملت مضامين دقيقة، أبرزها حصر نطاق التفاوض في شقين لا ثالث لهما: رفع العقوبات والملف النووي، مع رفض مطلق لتوسيع دائرة المفاوضات لتشمل قضايا الأمن الإقليمي أو القدرات العسكرية الإيرانية. 

هذا التحديد الصريح يعكس رفض طهران القاطع لربط البرنامج النووي بأي تنازلات أمنية قد تمس سيادتها، خصوصاً في ظل "منطقة عنيفة وغير مستقرة"، على حد وصف عراقجي.

سياق الأزمة وتاريخ التصعيد
تأتي هذه التصريحات في وقت تتعثر فيه جهود إحياء الاتفاق النووي الموقع عام 2015 (خطة العمل الشاملة المشتركة)، الذي انسحبت منه واشنطن في 2018 خلال إدارة الرئيس ترامب، مما أعاد فرض العقوبات وأدى إلى سلسلة من التصعيدات النووية من الجانب الإيراني، كزيادة نسبة تخصيب اليورانيوم وتقليص التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

معادلة الردع والمسؤولية النووية
في كلمته، شدد عراقجي على ضرورة "المساءلة المتبادلة" في النظام الدولي لمنع الانتشار النووي، منتقداً ما وصفه بازدواجية المعايير، حيث تتم محاسبة بعض الدول (مثل إيران) بينما تُغضّ الأطراف الدولية الطرف عن ترسانة الدول الحائزة للسلاح النووي، ومنها إسرائيل التي لم توقع على معاهدة منع الانتشار.

الوزير الإيراني حاول بذلك إظهار طهران كطرف مسؤول يسعى إلى منطقة خالية من الأسلحة النووية، داعياً لالتزام عالمي لا يُستثنى منه أحد. وتبدو هذه الرسالة موجهة أيضاً إلى الدول الغربية، في محاولة لنقل مسؤولية الجمود إلى تقاعسها عن احترام التزاماتها.

مقالات مشابهة

  • الأمن يضبط المتهم بفيديو دهس مواطن في القاهرة
  • الحرس الثوري الإيراني: سنرد بقوة وحزم على أي اعتداء يستهدف أمن بلادنا
  • بعد الاعتداء بـ كلب على كمساري ترام الرمل .. طلب إحاطة عاجل للحكومة
  • اطلاق الأعمال التنفيذية لمشروع محطة كهرباء الناصرية المركبة
  • الكويت.. ضبط شخص دهس رجل أمن عمدًا وبحوزته مواد مخدرة
  • بشار.. توقيف شخصين وحجز 22 كلغ كيف
  • كازاخستان: طاقم البعثة الفضائية 72 يعود إلى الأرض على متن المركبة سويوز MS-26
  • ضبط المتهم بقتل عامل لخلافات جيرة فى أوسيم
  • المتهم بالشروع في قتل زميله يكشف تفاصيل الحادث
  • اليوسف: أي اعتداء على رجال الأمن سيواجه بحزم ولا تساهل في أمن الكويت وسلامة أبنائها