يصف المقبلون على الغطس والسباحة في المياه الباردة في بحيرة في العاصمة الألمانية برلين متعة "لا توصف" في يوم الاحتفال بعيد الميلاد، ويعتبرون تلك الممارسة تقليدا أضحوا مدمنين عليه.

اعلان

 أقبل عدد من الألمان المنخرطين في ناد للسباحة في برلين على الغطس في بحيرة "أورانكي"، وهم يرتدون قبعات سانتا كلوز، وذلك في تقليد دأبوا على ممارسته في يوم الاحتفال بعيد الميلاد.

 

واستحم المحتفلون في مياه بلغت درجة حرارتها 5 درجات مائوية، فيما كانت درجة الحرارة في الخارج تؤشر إلى نحو 11 درجة مائوية.

هذا التقليد الذي يمارسه سكان برلين وقد أصبحوا مدمنين عليه، مضى عليه أربعون عاماً، ويتضمن أيضاً أداء مجموعة موسيقية للأغاني لإضفاء أجواء البهجة على هذه المناسبة.

شاهد: بسبب الحرب على غزة... إلغاء الاحتفالات بعيد الميلاد في بيت لحم مسقط رأس السيد المسيح ماكرون في الأردن لإحياء عيد الميلاد مع جنود فرنسيين وبحث تطورات الحرب في غزةعيد الميلاد في بيت لحم..غياب للاحتفالات ورفع لصوت الآذان تضامنًا مع غزة

ويتحدث عشاق الغطس عن فوائد صحية للسباحة في المياه الباردة، في الشتاء القارس وعلى طول السنة، كما يرون في هذا العيد فرصة للمرح والتقارب الاجتماعي.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خلاف جديد بين واشنطن ومدريد.. إسبانيا: لن نشارك بالتحالف العسكري في البحر الأحمر فيديو: أبرشيات أرثوذوكسية في مولدوفا تنفصل عن الكنيسة الروسية شاهد: انطلاق احتفالات أكتوبر فيست للجعة في ألمانيا السنة الجديدة- احتفالات تقاليد سباحة عيد الميلاد ألمانيا الطقس اعلانالاكثر قراءة شاهد: فلسطينيون يقفون في طوابير طويلة للحصول على القليل من الطعام في غزة تستمر التغطية| قصف إسرائيلي على قطاع غزة ونتنياهو يتوعّد بمواصلة الحرب توتر في صربيا وزعيمة المعارضة تتعهد بمواصلة إضرابها عن الطعام إلى حين إلغاء نتائج الانتخابات مقتل مسؤول إيراني كبير بغارة إسرائيلية على سوريا والحرس الثوري: تل أبيب ستدفع الثمن تضرر عشرات آلاف التايلانديين بسبب الفيضانات جنوب البلاد اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next تغطية مستمرة| إسرائيل تعلن مقتل ضابط وجندي في غزة وتواصل قصف مدن القطاع رغم الضغوط الدولية يعرض الآن Next أوكرانيا تؤكد تدمير سفينة الإنزال الروسية "نوفوتشركاسك" المحملة بمسيّرات شاهد الإيرانية يعرض الآن Next عاجل. مقتل عنصر من الحشد الشعبي وجرح 24 آخرين في قصف أمريكي على مواقع تابعة لكتائب حزب الله العراقية يعرض الآن Next شاهد: القوات الإسرائيلية تزعم أنها كشفت شبكة أنفاق شمال غزة يعرض الآن Next استنفار في العراق بعد حادثة اختطاف غامضة لكويتي في صحراء الأنبار

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني عيد الميلاد أعياد مسيحية روسيا طوفان الأقصى فلاديمير بوتين تركيا العراق سوريا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني عيد الميلاد أعياد مسيحية My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السنة الجديدة احتفالات تقاليد سباحة عيد الميلاد ألمانيا الطقس غزة حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني عيد الميلاد روسيا طوفان الأقصى فلاديمير بوتين تركيا العراق سوريا غزة حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني عيد الميلاد بعید المیلاد یعرض الآن Next عید المیلاد

إقرأ أيضاً:

السياسة الأمريكية تجاه السودان: من صراعات الماضي إلى حسابات الجمهوريين الباردة

شهدت العلاقة بين الولايات المتحدة والسودان محطات متباينة عبر التاريخ، حيث تأرجحت بين الانخراط الدبلوماسي والعقوبات الاقتصادية، وكان السودان دائمًا في موقع حساس داخل الاستراتيجية الأمريكية تجاه إفريقيا والشرق الأوسط. منذ استقلال السودان، تعاملت واشنطن معه وفق اعتبارات الحرب الباردة، فكانت تدعمه حين يكون في المعسكر الغربي، وتضغط عليه حين يميل نحو المعسكر الشرقي أو يتبنى سياسات معادية لمصالحها. خلال السبعينيات، دعمت إدارة نيكسون والرؤساء الجمهوريون الذين جاؤوا بعده نظام جعفر نميري، خاصة بعد أن طرد الأخير الخبراء السوفييت وتحول إلى التحالف مع الغرب، لكن هذا الدعم لم يكن بلا مقابل، فقد جاء مشروطًا بفتح السودان أمام المصالح الأمريكية، سواء في ملفات الاقتصاد أو الأمن الإقليمي.
مع وصول الإسلاميين إلى السلطة عام 1989 بقيادة عمر البشير، دخل السودان في مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، خاصة بعد استضافته لأسامة بن لادن وجماعات إسلامية أخرى، وهو ما أدى إلى تصنيفه دولة راعية للإرهاب في 1993. العقوبات الاقتصادية التي فرضتها واشنطن عزلت السودان دوليًا، لكنها في ذات الوقت لم تمنع النظام من بناء تحالفات بديلة مع الصين وروسيا وإيران، ما جعل السودان يتحول إلى ساحة مواجهة غير مباشرة بين القوى الكبرى. ومع اشتداد الحرب في جنوب السودان، لعبت الولايات المتحدة دورًا غير مباشر في دعم المتمردين، وهو ما قاد إلى اتفاق السلام في 2005 الذي مهّد لانفصال الجنوب عام 2011. غير أن واشنطن، ورغم دورها الحاسم في تقسيم السودان، لم تفِ بوعودها تجاه الخرطوم، إذ استمر الحصار الاقتصادي لسنوات طويلة بعد الانفصال، ما زاد من تعقيد المشهد الداخلي وأدى إلى أزمات اقتصادية وسياسية عميقة.
خلال فترة حكم دونالد ترامب، تغيرت الاستراتيجية الأمريكية تجاه السودان من المواجهة المباشرة إلى نهج "المقايضة"، حيث تم ربط أي انفتاح أمريكي بمدى استعداد السودان لتقديم تنازلات سياسية وأمنية، وكان أبرز الأمثلة على ذلك اشتراط واشنطن تطبيع العلاقات مع إسرائيل مقابل إزالة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب في 2020. هذا النهج عكس طبيعة السياسة الخارجية لإدارة ترامب التي قامت على البراغماتية المطلقة، بعيدًا عن أي التزامات أخلاقية أو ديمقراطية. هذه الواقعية الصارمة قد تعود مجددًا في حال وصول الجمهوريين إلى السلطة مرة أخرى، مما يعني أن تعامل الولايات المتحدة مع السودان سيكون محكومًا باعتبارات المصالح الجيوسياسية وليس بدعم التحول الديمقراطي.
من المرجح أن تعتمد الإدارة الجمهورية القادمة، سواء بقيادة ترامب أو أي بديل آخر، على سياسة المقايضة بدلًا من الدبلوماسية التقليدية. السودان قد يجد نفسه أمام معادلة واضحة: ماذا يمكنه أن يقدم مقابل الدعم الأمريكي؟ في ظل هذه البراغماتية، فإن القوى المدنية التي لا تمتلك أدوات ضغط حقيقية قد يتم تجاهلها، فيما يتم التركيز على الفاعلين العسكريين باعتبارهم الأقدر على فرض الاستقرار، حتى لو كان ذلك على حساب التحول الديمقراطي. كذلك فإن الإدارة الجمهورية قد تستخدم العقوبات بشكل انتقائي، فتضغط على قوات الدعم السريع باعتبارها مرتبطة بروسيا وفاغنر، بينما تغض الطرف عن الانتهاكات التي يرتكبها الجيش السوداني إذا كان ذلك يخدم المصالح الأمريكية في الإقليم.
التحالفات الإقليمية ستكون أيضًا محورًا أساسيًا في الاستراتيجية الأمريكية تجاه السودان، إذ من المتوقع أن تتعامل واشنطن مع الملف السوداني عبر قنوات غير مباشرة، مثل مصر والإمارات، بدلًا من التدخل المباشر. هذه المقاربة قد تؤدي إلى صفقات سرية تعيد ترتيب الأوضاع بما يخدم القوى العسكرية المدعومة من هذه الدول، وهو ما سيجعل أي حل سياسي محتمل بعيدًا عن التوافق الوطني الحقيقي. في سياق أوسع، فإن السودان قد يتحول إلى ورقة ضغط في الصراع بين الولايات المتحدة وروسيا، حيث قد تسعى واشنطن إلى منع موسكو من توسيع نفوذها في البحر الأحمر عبر قاعدة بورتسودان، كما قد تستخدم الأزمة السودانية للضغط على الصين التي تمتلك استثمارات ضخمة في البلاد.
المسألة الأكثر حساسية في العلاقة بين السودان والإدارة الجمهورية القادمة ستكون ملف إسرائيل، إذ أن واشنطن قد تربط أي دعم سياسي أو اقتصادي بمزيد من التنازلات السودانية تجاه تل أبيب، سواء من حيث التعاون الأمني أو الاقتصادي. ترامب، في ولايته الأولى، استخدم سياسة فرض التطبيع كشرط مسبق للدعم، ومن المرجح أن يعود إلى نفس الأسلوب إذا فاز بولاية ثانية. هذه السياسة قد تضع السودان في مأزق داخلي، حيث أن التطبيع ما زال ملفًا خلافيًا في الساحة السودانية، ما يعني أن أي ضغط أمريكي في هذا الاتجاه قد يفاقم التوترات الداخلية.
في النهاية، فإن مستقبل العلاقة بين السودان والولايات المتحدة في ظل الجمهوريين سيتحدد وفق معادلة المصالح البحتة، بعيدًا عن أي التزام بدعم الديمقراطية أو الاستقرار طويل الأمد. واشنطن قد تدعم حلًا عسكريًا سريعًا للأزمة السودانية إذا كان ذلك يخدم مصالحها الإقليمية، لكنها لن تلتزم بمساعدة السودان على بناء نظام سياسي مستدام. كما أن السودان قد يجد نفسه في قلب صراع بين القوى الكبرى، حيث تسعى واشنطن إلى احتوائه ضمن استراتيجيتها لمواجهة النفوذ الروسي والصيني، مما قد يعقد الأزمة أكثر بدلًا من حلها. في ظل هذه التعقيدات، فإن السودان سيكون أمام خيارات صعبة، إما الخضوع للضغوط الخارجية وقبول حلول مفروضة، أو مواجهة سيناريو صراع طويل الأمد يعمّق أزماته السياسية والاقتصادية.

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • السوريون يحتفلون بعيد الفطر للمرة الأولى بعد سقوط نظام الأسد
  • المتعافون من الإدمان يحتفلون بعيد الفطر بمراكز العزيمة
  • المغتربون السوريون يحتفلون بعيد الفطر مع أهاليهم بعد سنوات من البُعد
  • أهالي أسوان يحتفلون بعيد الفطر بتوزيع البالونات والعيدية على الأطفال
  • الرياضيون يحتفلون مع القيادة السياسية بعيد الفطر بعد الصلاة في مسجد المشير .. صور
  • علم فلسطين يزين أطول المآذن.. الآلاف يحتفلون بعيد الفطر في الغردقة
  • أهالي بنها يحتفلون بعيد الفطر على كورنيش النيل
  • أهالي رفحاء يحتفلون بعيد الفطر وسط أجواء من الفرح والبهجة
  • السياسة الأمريكية تجاه السودان: من صراعات الماضي إلى حسابات الجمهوريين الباردة
  • أبطال وصناع «الصفا الثانوية بنات» يحتفلون بالعرض الخاص للفيلم | شاهد