أكثر من 200 فيلم شارك بها في أدوار مهمة، تنوعت بين الفتي الوسيم، والأب والمجرم وغيرها، ولم يغفل المشاركة في الأعمال التلفزيونية، وقدّم مسلسلات مهمة في مشواره الفني، أشهرها «هند والدكتور نعمان، وأولاد حضرة الناظر، والجانب الآخر من الشاطئ، ولدواعٍ أمنية»، ورغم مشواره الحافل لم تكن له مشاركات على خشبة المسرح، هو الفنان الراحل كمال الشناوي، الذي تحل اليوم الذكرى 102 لميلاده، كما توفي في العام 2011 بعد صراع مع مرض السرطان.

بداية كمال الشناوي المهنية

تخرج كمال الشناوي في معهد التربية العالي للمعلمين، وعمل في بداية حياته المهنية مدرسا للتربية الفنية والرسم بإحدى المدارس الثانوية، وأثناء دراسته في المعهد كان لديه بعض الهوايات الأخرى، وبينها التمثيل.

مهنة التدريس

عمل كمال الشناوي في بداية حياته مدرسا لمادة للتربية الفنية في مدرسة ثانوية، وأوضح ذلك من خلال إحدى اللقاءات التلفزيونية السابقة مع الفنان سمير صبري، حيث قال: «تخرّجت في معهد التربية العالي للمعلمين وعملت في مهنة التدريس، أحب هذه المهنة كثيرا وأشتاق إليها وإلى تربية الأجيال الجديدة، هذه المهنة ربتني على تعليم الأجيال».

هواياته أثناء الدراسة

وأضاف أنّ من بين هواياته التي كان يمارسها أثناء دراساته في المعهد هواية تصليح الساعات، أما عن تجربتة المهنية فقال إنّه وجد بعض الجفاف في المهنة، فلم تكن محبّبة إلى الأطفال، وكان عليه جذب انتباههم ولفت نظرهم، وقرر في أحد الأيام أن يأتي بماعز إلى الفصل الدراسي، وبدأ الشرح عليها للطلاب فنجح في جذب انتباههم، وحبهم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كمال الشناوي سمير صبري کمال الشناوی

إقرأ أيضاً:

40 عاما في النيل.. صياد يروي أسرار المهنة في ساعة الفطار

خصص الإعلامي هاني النحاس، فقرة في برنامجه “ساعة الفطار” المذاع على قناة “ صدى البلد”، للحديث عن أحد صيادي المراكب النيلية، ويدعى محمد العشري، والذي أكد أنه نشأت وترعرع وسط مياه نهر النيل، مشيرا إلى أنه امتهن وعائلته الصيد على مدار أجيال.



وقال محمد العشري، خلال لقاء له لبرنامج “ساعة الفطار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن بيع الأسماك يتم مباشرة للزبائن الباحثين عن السمك النيلي الطازج بعيدًا عن المزارع، الصيد رزق من ربنا، معلقا “ممكن أصطاد 3 كيلو في يوم ويوم تاني كيلو واحد بس”.

 دون صيد يذكر

وتابع أحد صيادي المراكب النيلية، أنه يعمل في الصيد منذ أكثر من 40 عاما، مؤكدا أن يومه يبدأ من الفجر وفقًا للرزق، وقد يقضي يوما كاملا دون صيد يذكر.

مقالات مشابهة

  • رئيس مؤسسة صندوق دعم المرأة في الشرق الاوسط السيدة كولشان كمال علي في الاحتفالية المركزية ..
  • الشيخ كمال الخطيب يكتب .. أنا السجّان الذي عذّبك
  • ذكريات توثيقية: حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبد ربه منصور هادي الى السعودية.. مارس 2015 – مارس 2025
  • 40 عاما في النيل.. صياد يروي أسرار المهنة في ساعة الفطار
  • «ذكريات» كاكا ونيمار تُشجّع رافينيا وبرشلونة في «الأبطال»!
  • جولة تفقدية لرئيس جامعة الوادي بمجمعات الطلاب واستراحات أعضاء هيئة التدريس
  • تركيب منظومة طاقة بديلة في ثانوية ملح المهنية بالسويداء
  • رداً على العرض السعودي.. الأهلي يغري الشناوي براتب ضخم
  • مجلس الوزراء يعتمد اللائحة التنفيذية لتنظيم مهنتي المحاماة والاستشارات القانونية ولائحة تنظيم الشركات المهنية لهما
  • أحمد التهامي يستعيد ذكريات طفولته في اليمن