ضربة قوية وجهتها قوات الاحتلال الاسرائيلي لايران وحزب الله اللبنانية، مع اغتيال رضي موسوي القائد العسكري البارز في حرس الثورة الإيراني في غارة شنتها على منطقة السيدة زينب بدمشق ، قالت اسرائيل ان الجنرال البارز لقي حتفه مع مستشاريه 

صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية قالت في تعليق لها : يزعم البعض أن إسرائيل قررت إغتيال القائد الكبير سيد رضي موسوي عقب الهجوم على السفينة قبالة سواحل الهند.

كان العمل الإيراني المباشر ضد مصلحة إسرائيلية بمثابة صعود درجة من جانب طهران، كذلك صعدت إسرائيل درجة في ردها

الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي الذي اعترف بسقوط احد اهم قادة الحرس الثوري اكد ان  "إسرائيل ستدفع ثمن هذه الجريمة، خطوة تدل على الإحباط والعجز"

وتقول "وكالة تسنيم الإيرانية" ان موسوي "من أقدم المستشارين في سوريا، وكان أحد المقربين من زعيم مليشيا القدس في الحرس الثوري المقتول قاسم سليماني".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

السيد القائد يبارك للشعب الفلسطيني ومجاهديه الانتصار العظيم


وقال السيد القائد في كلمته اليوم لقد منَّ الله على الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء في قطاع غزة بالانتصار التاريخي العظيم
واضاف .. السيد القائد ..نتوجه بالحمد والشكر لله تعالى الذي أعان المجاهدين وثبت أقدامهم وأيدهم بنصره وأمد الشعب الفلسطيني بالثبات والصمود ونتوجه بأطيب التهاني والمباركة للشعب الفلسطيني بكل فصائله ومكوناته في الداخل والخارج بدءا بمجاهديه في قطاع غزة، كتائب القسام وسرايا القدس والفصائل المجاهدة
وتابع .. كان للتعاون بين الفصائل الفلسطينية أهمية كبيرة فيما منَّ الله به وتحقق من نتائج عظيمة
واشاد السيد القائد بالمجاهدين في غزة الذين كانوا على مستوى الإمكانات يقاتلون بإمكانات بسيطة ومحدودة مع حصار شديد في مقابل ما هو بحوزة العدو
مشيرا الى ان العدو حشد للمعركة في غزة بمشاركة أمريكية وبريطانية ما يساعده على تدمير أي نشاط مقاوم والقضاء على أي تحرك جهادي
وقال .. مع حجم التضحيات الكبيرة بقوافل الشهداء من القادة وفي طليعتهم الشهداء الأعزاء إسماعيل هنية والعاروري والسنوار رحمهم الله وقادة الميدان لم تنكسر إرادتهم
لافتا الى انه و بالرغم من التخاذل العربي الرسمي الواسع والموقف السلبي لبعض الأنظمة العربية وأيضا الموقف السلبي الشديد للسلطة الفلسطينية فقد وفق الله المجاهدين وأعانهم وثبتهم
واوضخ السيد القائد ..المجاهدون في غزة كانوا ثابتين وفاعلين في عملهم الجهادي وتصديهم البطولي للعدو الإسرائيلي وأبدعوا في التكيف مع مختلف الظروف العسكرية
وقال .. لقد نفذ المجاهدون في غزة عمليات بطولية وفدائية جهادية ستبقى في سجلهم التاريخي العظيم ملهمة للأجيال
مؤكدا ان عملية طوفان الأقصى نقلة نوعية في العمل الجهادي الفلسطين وان الصمود العظيم على مدى 15 شهرا نقلة عظيمة ومهمة وتجربة ناجحة
وان ثبات حركات المقاومة في الموقف السياسي وحمل حركة حماس لراية الجهاد السياسي لم يرضخ لكل الضغوط ومحاولات الابتزاز للقبول بصيغة استسلام
مشيرا الى ان جولات التفاوض وما قبلها وما بينها كانت ساحة حقيقية للمواجهة السياسية في مقابل حجم الضغوط الأمريكية والغربية
وان حركة المقاومة الإسلامية حماس ثبتت ومعها حركة الجهاد الإسلامي وبقية الفصائل الفلسطينية بتعاون تام وروح أخوية حتى تحققت النتائج المهمة
و بثبات الحاضنة الشعبية الفلسطينية بالرغم من الإبادة والحصار التام والتدمير لكل مقومات الحياة تحققت نتائج مهمة
وان ما قدمته الضفة الغربية من تضحيات وعمليات بطولية حقق نتائج مهمة ستستمر إن شاء الله في مسار تصاعدي

مقالات مشابهة

  • الشهيد القائد ..جمع بين صلابة الموقف ونقاء الإيمان
  • "الطاقة الذرية" تدعو ترامب وايران إلى التفاوض بشأن الملف النووي
  • وزير دفاع إسرائيل عن عملية جنين: لن نسمح للأخطبوط الإيراني بإقامة جبهة إرهابية
  • وزير الأمن الإيراني: الولايات المتحدة ستمارس ضغوطا علينا للتصالح مع إسرائيل
  • لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة
  • مغربي حامل للجنسية الأمريكية ينفذ عملية طعن في إسرائيل
  • استشهاد الشهيد القائد السيد حسين: إرثٌ من التضحية والعزة
  • كيف تبخرت جثث 2800 شهيد في قطاع غزة؟ وما السلاح الذي استعملته إسرائيل؟
  • السيد القائد يبارك للشعب الفلسطيني ومجاهديه الانتصار العظيم
  • السيناتور غراهام: سأناقش مع ترامب تدمير البرنامج النووي الإيراني