نصائح لتجنب الإفراط في شرب الكحول ليلة رأس السنة
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
البوابة - ليلة رأس السنة هي وقت الاحتفال، وبالنسبة لكثير من الناس، يتضمن ذلك تناول الكحول. ومع ذلك، من المهم أن تنتبه لكمية شربك. يعد التسمم بالكحول مشكلة خطيرة، لكن المخاطر الأخرى تشمل سوء اتخاذ القرارات، مما قد يؤدي إلى القيادة تحت تأثير الكحول؛ وغيرها من المشاكل الصحية. وتعد ليلة رأس السنة واحدة من أخطر العطلات لهذا العام بسبب القيادة تحت تأثير الكحول والإصابات والوفيات المرتبطة بالكحول.
فيما يلي بعض النصائح حول كيفية الحذر من الإفراط في شرب الكحول ليلة رأس السنة:
يعد الإفراط في تناول المشروبات الكحولية مشكلة خطيرة للعديد من الأشخاص على مدار العام، ولكنها تزداد سوءًا خلال موسم العطلات، خاصة ليلة رأس السنة الجديدة. تشير إحصائيات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) إلى أن واحدًا من كل ستة بالغين أمريكيين يسرف في تناول المشروبات الكحولية أربع مرات شهريًا، أي بمتوسط ثمانية مشروبات في فترة الإفراط في الشرب.
الشراهة عند شرب الكحول هي مشكلة شائعة بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عامًا، وكذلك بين الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا فما فوق؛ في الواقع، يشرب كبار السن بمعدل 5-6 مرات في الشهر. عادة ما يسرف الرجال في شرب الخمر أكثر من النساء، لكن الأرقام الأخيرة تظهر أن النساء بدأن في الإفراط في شرب الخمر في كثير من الأحيان.
نصائح لتجنب الإفراط في شرب الكحول ليلة رأس السنةفيما يلي بعض النصائح الإضافية للبقاء آمنًا في ليلة رأس السنة الجديدة:
آمل أن تساعدك هذه النصائح في قضاء ليلة رأس السنة آمنة وممتعة!
المصدر: sunrisehouse.com/stop-drinking-alcohol / بارد
اقرأ أيضاً:
5 استراتيجيات لموازنة نسبة السكر في الدم خلال الكريسماس
طبيب البوابة: نصائح صحية لزيادة المناعة طبيعياً
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليلة رأس السنة الكحول التاريخ التشابه الوصف المشروبات الکحولیة لیلة رأس السنة الإفراط فی شرب شرب الکحول
إقرأ أيضاً:
حكومة نتنياهو تتراجع عن إقالة رئيس الشاباك لتجنب سابقة قضائية
تراجعت حكومة الاحتلال، عن قرار إقالة رئيس جهاز "الشاباك"، رونين بار، وذلك لتجنب إصدار المحكمة العليا حكما يشكل سابقة قضائية، يتمثل في إلغاء قرار حكومي، عقب إعلانه رسميا الليلة الماضية أنه سيستقيل منتصف 15 حزيران/يونيو المقبل.
وقالت هيئة البث العبرية الرسمية: "صادقت الحكومة اليوم على إلغاء إقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار".
وأضافت: "يأتي ذلك لتجنب صدور حكم جوهري يمثل سابقة قضائية من المحكمة العليا في هذا الشأن"، ولم يتضح ما ستقرره المحكمة بعد إعلان بار وتراجع الحكومة عن قرار إقالته.
والاثنين، أعلن بار في خطاب ألقاه خلال مراسم إحياء ذكرى قتلى الجهاز أنه سينهي مهام منصبه كرئيس لجهاز الشاباك في 15 يونيو/ حزيران المقبل، وفق ما نقلت عنه صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.
وكان بار قد اتهم نتنياهو بمحاولة استغلال سلطة الجهاز لتحقيق مكاسب سياسية وشخصية من خلال سلسلة من المطالب "غير اللائقة"، وتسببت تلك التصريحات في تصاعد المواجهة بين الطرفين.
وفي 16 آذار/مارس الماضي، قرر نتنياهو إقالة رئيس الشاباك رونين بار، فأثار ذلك أزمة داخلية عميقة بينهما.
وبرر نتنياهو قرار إقالة بار بـ"انعدام الثقة" فيه، وذلك ضمن تداعيات عملية طوفان الأقصى، بينما ألمح بار إلى وجود دوافع سياسية وراء قرار نتنياهو، وأن سبب ذلك هو رفض بار تلبية مطالبه بـ"الولاء الشخصي".
وصدقت حكومة الاحتلال، في العشرين من الشهر نفسه على إقالة بار لتدخل حيز التنفيذ في 10 نيسان/أبريل الجاري، وسط احتجاجات واسعة.