ذكرى ميلاده.. تفاصيل زيجات كمال الشناوي
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
يحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان كمال الشناوي، والذي رحل عن عالمنا عام 2011 عن عمر يناهز الـ 92 عامًا.
بدأ كمال الشناوي، مشواره الفني في عام 1948 حينما شارك في أول عمل سينمائي وهو فيلم بعنوان "غني حرب" وفي نفس العام شارك في فيلم بعنوان "حمامة سلام" وفيلم "عدالة السماء" وفي عام 1965 قام بتجربة إخراج وبالفعل أخرج فيلم بعنوان "تنابلة السلطان"، وهذا الفيلم الوحيد الذي أخرجه.
البطولة في فيلم بعنوان "الرجل الآخر" تم طرحه في عام 1973 وحقق نجاحا كبيرا وفيلم بعنوان "الوفاء العظيم" تم طرحه في عام 1974 بمشاركة الفنانة نجلاء فتحي ومحمود ياسين.
سلوى عثمان تكشف عن مشاركتها في مسلسل رمضان كريم الجزء الثالث ..خاص العائلة المالكة تضطهد الأمير هاري من جديد.. هذه المرة بسبب فيلم
نساء في حياة كمال الشناوي
لقب الفنان كمال الشناوى بـ"دنجوان السينما" نظرا لوسامته وخفة ظله وحضوره الطاغي على الشاشة، فكان من أهم نجومها، فضلا عن علاقاته النسائية، حيث كان هناك عدد من النساء الأكثر تأثيرا فى حياته.
الفنانة عفاف شاكر، وهي شقيقة الفنانة شادية، وفي عام 1947، شاركت كمال الشناوى في بطولة فيلم "غني حرب"، وفي الكواليس نشأت علاقة حب بينهما، انتهت بالزواج الذي لم يستمر سوى 3 سنوات فقط.
وعلى الرغم من أن زواج الفنان كمال الشناوي من زوجته الفنانة ناهد شريف لم يدم سوى 4 سنوات، إلا أنه كان يتحدث عنها دائما أنها كانت خفيفة الظل، مرحة، حنونة، وأثناء أزمة مرضها كان حريصا على أن يظل بجوارها.
عرفت الفنانة هاجر حمدي باسم الراقصة المثقفة، وهذا ما لفت أنظار "الشناوي" لها، ونشأت بينهما قصة حب في كواليس فيلم "حمامة السلام"، انتهت بالزواج، وطلب منها "الشناوي اعتزال الفن، واستمر زواجهما عدة سنوات.
كما تزوج كمال الشناوى من زيزي الدجوي، خالة الفنانة الراحلة ماجدة الخطيب، وأنجب منها عمر وإيمان، أما الأخيرة فهى اللبنانية عفاف نصرى التى تزوج منها أيضا.
ودع كمال الشناوي الحياة فوق كرسي متحرك، بعد أن أقعدته الشيخوخة، ولفظ أنفاسه الأخيرة، بعد مشوار فني دام 62 عاما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اعتزال الفن العائلة المالكة الفنانة هاجر حمدي کمال الشناوی فیلم بعنوان فی عام
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد فليسوف البسطاء .. كيف رسم صلاح جاهين البهجة رغم حزنه؟
في 25 ديسمبر 1930 ولد فليسوف البسطاء محمد صلاح الدين بهجت، الذي حفر لنفسه تاريخا كبيرا في عالم الفن، حتى أصبح رمزا ثقافيا عربيا تنوعت مواهبه بين الشعر والرسم، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في تقرير لها، بعنوان «صلاح جاهين.. رمز ثقافي عربي تنوعت مواهبه بين الشعر والرسم».
وأشار التقرير إلى أنّ الفنان صلاح جاهين لُقب بفيلسوف البسطاء، نظرا لقدرته على التعبير بشعره وأعماله الفنية عن البسطاء بصورة سلسة، إذ نقل أحزانهم وأفراحهم، وجعلهم جزءا أصيلا من أعماله التي لازالت تعيش بيننا حتى يومنا هذا.
ويعد صلاح جاهين من أهم وأكبر شعراء العامية في مصر، يمتلك مواهب متعددة، إذ أنه الفنان المثقف والشاعر والممثل ورسام الكاريكاتير، وعلى مدار سنوات طويلة استطاع رسم البهجة بمختلف أعماله على وجوه محبيه.
وعلى الرغم من رحيل صلاح جاهين عن عالمنا منذ أكثر من 35 عاما إلا أنه مازال يعيش بيننا بأعماله، فما زال الربيع يستقبل أصوات الفنانة الراحلة سعاد حسني بكلماته الشهيرة «الدنيا ربيع».