فيفي عبده تتألق بـ ميك أب جريء| شاهد
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
شاركت الفنانة فيفي عبده، صورا جديدة لها، عبر ستوري حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”.
وظهرت فيفي عبده بـ ميك أب جريء، وعدسات ملونة، وإطلالة شتوية راقية.
وكشفت الفنانة فيفى عبده عن تعرضها لأزمة نفسة شديدة بسبب المشاهد المؤسفة التى تشهدها فلسطين من إبادة جماعية على يد الاحتلال الصهيوني الغاشم.
وقالت فيفى عبده: كنت بأدي واجب ربنا ميكتبهاش على حد، وإحنا كل يوم بنأدي في واجبات وأهل بنتي فلسطينيين وكل يوم أنا في غم لدرجة إن الدكتور قال يودوني عند دكتور نفسي، من كتر ما أعصابي تعبت، مش عارفة أعمل حاجة مفيش في إيدي ولا إيد حد حاجة عمالين ندعي وده مش كفاية، وأطفال متقطعة وحاجات عمرنا ما شوفناها.
وأضافت فيفى عبده فى تصريحات تلفزيونية ردا على موقفها فى عزاء المنتجة ناهد فريد شوقي: الناس فهمتني غلط، وفي مرحلة غزة واللي حاصل فيها أنا كل أهل بيتي من غزة فأنا عندي ظروف خاصة وقولت اللفظ ده علشانها، وأنا زي أي مواطن بحب بلدي وبموت في ترابها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة فيفي عبده موقع التواصل الاجتماعي انستجرام فيفي عبدة التواصل الاجتماعي انستجرام ميك اب
إقرأ أيضاً:
موضوعه جريء.. صدقي صخر يكشف سبب مشاركته في فيلم ولا عزاء للسيدات
في عرضه العالمي الأول، ينافس فيلم ولا عزاء للسيدات للمخرج محمود زين وبطولة الفنان صدقي صخر في المسابقة الرسمية بمهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة في دورته التاسعة التي تمتد من 2 وحتى 7 مايو المقبل، وهو الفيلم المصري الوحيد بالمسابقة الرسمية.
تدور الأحداث حول الأخوين زاهر ومراد اللذين حين تموت أختهما العشرينية غير المتزوجة، هيام، يكتشفان قبل بدء عملية الغُسل آثار عضَّات حب على رقبتها وصدرها، مما يعيق استكمال الغُسل خوفًا من الفضيحة.
يقول المخرج محمود زين عن فيلمه: "لطالما شغلتني فكرة الموت، وخصوصًا فكرة أن يموت الإنسان ويكتشف مَن حوله أمرًا يجعله عُرضة لإطلاق الأحكام بعدما أصبح جثة هامدة. تطورت الفكرة بعد ذلك حتى أثارت سؤالًا أكثر إلحاحًا: ماذا لو كانت تلك الجثة لامرأة في مجتمع يهيمن عليه الذكور؟ وماذا لو كان الأمر متعلق بشرفها؟ هل ستحظى هذه المرأة وقد أصبحت جثة بأبسط حقوقها في أن تُغسَّل وتُكفَّن وتُدفَن بصورة شرعية، أم سيمارس عليها المحيطون بها سلطتهم الذكورية وسُلطة العادات والتقاليد؟"
الفيلم من إخراج محمود زين كما أنه مؤلفه، وهو من إنتاج المعهد العالي للسينما، وبطولة صدقي صخر الذي عبَّر عن إعجابه وحماسه للفيلم قائلًا: "ما شجعني على المشاركة في هذا الفيلم هو موضوعه الجريء وتناوله للقضية من منظور مختلف. كما أن مشاركته في مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة هو شهادة على دعمه لقضية المرأة وقوة تأثيره وقيمته الفنية العالية".
يشارك صدقي البطولة سهيلة الأنور ونادية حسن ومحمود يحيى، مدير التصوير مؤمن علاء الدين، ومونتاج محمد ممدوح، والمنتج المنفذ علي سليمان، مهندس الديكور محمد أسامة حسن، مهندس الصوت رامي مجدي، تصميم ومكساج الصوت عمرو سليمان، وتصحيح الألوان طارق عبد القادر.