تحتفل اليوم الفنانى فادية عبد الغني بعيد ميلادها حيث قدمتى عددا من الأعمال الفنية المهمة طوال مشوارها الفني .

اسمها بالكامل "فادية عبد الغني حسن شلبي"، وتخرجت في قسم التمثيل بالمعهد العالي للسينما ، منذ تخرجها في عام 1984، وحتى الآن شاركت في عشرات الأعمال السينمائية والتليفزيونية.

العائلة المالكة تضطهد الأمير هاري من جديد.

. هذه المرة بسبب فيلم تعرف على موعد طرح فيلم آل هارون على نتفليكس

وقدمت الكثير من الأدوار الفنية المتنوعة ما بين الكوميدي والتراجيدي على شاشات التليفزيون والسينما، وعرفت ايضا بأدوارها التى تغلب عليها الطابع الاسري، كما انها تميزت فى الدراما أكثر من السينما.

بدأت الفنانة فادية عبد الغني مشوارها الفني عام 1978 من خلال مجموعة من الأعمال التلفزيونية حيث شاركت في الكثير من المسلسلات الاجتماعية والدينية، وشقت "فادية" طريقها فى مجال التمثيل عن طريق الاعمال الدرامية الدينية، كمسلسل "على هامش السيرة" ومسلسل "محمد رسول الله".

 شاركت "فادية" في عشرات الأعمال التليفزيونية، من أشهرها "المال والبنون، نصف ربيع الآخر، التوأم، الوتد، عائلة الحاج متولي، العمة نور، سوق العصر، قاتل بلا أجر، للثروة حسابات أخرى، تاجر السعادة، العصيان، الرحايا، الهروب من الغرب، العميل 1001، خطوط حمراء، طرف ثالث".

قدمت العديد من الأدوار المسرحية، ومن أبرز أعمالها : "الإخوة الأندال" و"اللص والكلاب" و"بودي جارد"، وفي السينما قدمت عدة أفلام منها "يا أنا يا خالتي" مع الفنان محمد هنيدي، وفيلم "الحقونا" مع الفنان الراحل نور الشريف

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأعمال السينمائية الأعمال الدرامية العائلة المالكة الفنان محمد هنيدي

إقرأ أيضاً:

أهالي درعا في الذكرى الـ 14 لانطلاقها: الثورة السورية ميلاد كرامتنا وفجر حريتنا

درعا-سانا

“14 عاماً مضت على انطلاقة الثورة السورية التي تمثل مجدنا وميلاد كرامتنا.. لم نكل فيها ولم نتعب، رغم إجرام النظام البائد والقتل والتهجير والتدمير والاعتقال ظنّاً منه أننا سنستكين ونرضخ، لكننا لم نهدأ حتى سقوطه وبزوغ فجر الحرية على سوريا.. كان ذلك حلماً وتحقق”، بهذه الكلمات يختصر الشيخ أحمد القسيم أحد وجهاء مدينة بصرى الشام بريف درعا لمراسل سانا سنوات الثورة الطويلة، التي لم يغب الإيمان بنصرها للحظة.

فيما تحدثت مريم الحمد عن اعتقالها في سجون النظام البائد، مؤكدة أن كل أنواع العذاب التي قاستها كانت تزيد من إصرارها على استمرارية الثورة ومن إيمانها المطلق بانتصارها.

وقالت الحمد: استمر اعتقالي تسعة أشهر، ولحظة خروجي سألني المحقق ماذا ستفعلين وهل أنت نادمة، فأجبته بكل عنفوان المرأة السورية الحرة “سأروي للناس عن حقدكم ووحشيتكم، وسأبث روح الثورة من جديد في أبنائي، ما ندمنا ولن نفعل لأن هذه الثورة قامت لتحصيل الحق ورفع الظلم وإقامة العدل ونيل الحرية”.

حياة المقداد وهي زوجة شهيد وأم لثلاثة شهداء، بينت أن شرارة الثورة المباركة انطلقت من درعا في الـ ١٨ من آذار، حيث قدمت أول شهيدين على ثرى حوران، هما محمود جوابرة وحسام عياش وعمت إثر ذلك أرجاء سوريا، وأشعلت ساحاتها وحواريها بهتاف الحرية وبأهازيج وشعارات تؤكد تلاحم السوريين الأحرار للخلاص من النظام المجرم مثل “واحد واحد واحد الشعب السوري واحد” و”يا درعا حنا معاكي للموت”، وقالت: “رغم سنوات الثورة الطويلة لم يكن عندي أدنى شك أنها ستنتصر”.

فيما استذكر فهد سالم تصريح وزير الخارجية السيد أسعد الشيباني “سنبقى مدينين لصرخة الحرية الأولى التي انطلقت من درعا مهد الثورة في آذار”، مؤكداً أن أهالي درعا وعموم الشعب السوري يثقون بالسيد الرئيس أحمد الشرع وسيبذلون كل ما بوسعهم لبناء سوريا المستقبل، وقال: “الفرق كبير بين قائد نخاف عليه ويخاف الله فينا، وجزارٍ نخاف منه ولا يخاف الله”.

وأشار سالم إلى أن التاريخ يثبت أن كل ثورة حقيقية سوف تنتصر، والثورة السورية انتصرت بأبنائها وبما قدموه من تضحيات ودماء زكية من أجل أن تحيا الأجيال القادمة حرة أبية.

أما أسامة الحوشان فتحدث عن مشاركته في محاولة فك الحصار الذي فرضه النظام على درعا وأطفالها، وبين كيف قوبل الناس العزل بالرصاص في مجزرة صيدا التي ذهب ضحيتها العشرات، مشيرا إلى أن لفظ كلمة درعا كان تهمة لا فكاك منها عند المرور من حواجز قوات النظام التي كانت تسـأل دوما سؤالها التقليدي من أين أنت؟ لتنطلق بعدها رحلة من العذاب غالبا ما تنتهي في الاحتجاز بمعتقلاته، ليذوق المعتقلون مختلف أنواع العذاب النفسي والجسدي.

محمد الراضي وهو من أسرة قدمت ١٦ شهيداً ارتقوا في مجزرةٍ ارتكبها النظام البائد أعرب عن فرحته بأن دماء الشهداء أزهرت الحرية، وأنهم ضحوا بحياتهم، لتكون فجراً لمستقبل الأجيال القادمة بعيداً عن سطوة النظام وإجرامه.

مقالات مشابهة

  • مؤشرات تدل على بطء عمليات التمثيل الغذائي في الجسم
  • أشرف عبدالباقي: “الف مبروك النجاح ياابو السماميح”
  • محمد أبو هاشم: التصوف الحقيقي ليس معناه الابتعاد عن الدنيا
  • الزمالك يحتفل بعيد ميلاد لاعبه مهاب ياسر
  • مفتي الجمهورية: لا استقامة للأخلاق بدون عقيدة.. والدين سندها الحقيقي
  • وزير الزراعة يؤكد على التزام مصر بتقديم الدعم الفني والتدريب للأشقاء الأفارقة
  • رشاد عبد الغني: الرئيس السيسي أكد أهمية الوعي كسلاح لمواجهة التحديات والأزمات
  • أهالي درعا في الذكرى الـ 14 لانطلاقها: الثورة السورية ميلاد كرامتنا وفجر حريتنا
  • كيف تحسب عمرك الحقيقي؟
  • أكرم حسني: تامر حسني نجم صف أول.. ولو حدث تعاون تاني أجره هيكون أعلى