إبراهيم عيسى: حكومة مصطفى مدبولي "سكرتارية".. والشعب واعي
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن الشعب المصري أدرك ووعى لكون الحكومة الحالية هي حكومة سكرتارية، لذا فالجميع غير معني بتغير طاقم السكرتارية، على حد وصفه.
حكومة سكرتاريةوأضاف إبراهيم عيسى، خلال مقدمة برنامجه "حديث القاهرة"، المُذاع عبر فضائية "القاهرة والناس"، اليوم الإثنين، أن "الحديث عن حكومة مصطفى مدبولي بأنها سكرتارية ليس انتقاص من الحكومة بل هو توصيف سياسي لها طبيعي جدًا".
وأوضح أن حكومة السكرتارية موجودة في دولة وأنظمة سياسية عديدة مثل الولايات المتحدة وفي روسيا أقل من السكرتارية، وبشكل خاص تجري في الدول التي بها النظام الرئاسي، مؤكدا أن الحكومة المصرية الحالية هي حكومة سكرتارية.
هل يحدث تغيير وزاري في مصر؟.. إبراهيم عيسى يعلق إبراهيم عيسى: عجز المعلمين أخطر من الديون الخارجية على مصر حكومة سكرتارية في أمريكاوتابع إبراهيم عيسى، قائلًا: النظام في أمريكا هي حكومة سكرتارية وليس هناك رئيس وزراء وهي حكومة الرئيس وليست قائمة بذاتها، وهذا يعني أن الحكومة الأمريكية هي حكومة سكرتارية، وعلى النقيض منها هو النظام الروسي ومع ذلك حكومة روسيا أقل من السكرتارية، مشددًا على أن رئيس وزراء روسيا ليس موضع اهتمام ولا يتم ذكر أسمه في النشرات الروسية أو العربية أو الإنجليزية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى الشعب المصري إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
م. محمد خير شويات.. مع أمن وإستقرار الأردن والحرية للكاتب الزعبي
#سواليف
المهندس محمد خير شويات – الولايات المتحدة الأمريكية
بدون مقدمات .. المساس بأي فرد من فلذات أكبادنا من منتسبي القوات المسلحة أو الأجهزة الأمنية أو الخدمية يُشكِّل ذنباً لا يمكن تبريره أو قبوله أو الدفاع عنه تحت أي غطاء ومن أيٍّ كان.
لقد أوصلتنا سياسات التخبط إلى التشكيك بالرواية الرسمية بصرف النظر عن درجة مصداقيتها!! لأن #المعارضة_الحقيقية والموجودة بالميدان هي معارضة لسياسات أو إجتهادات تحتمل الخطأ!! وليست موجهةً بدوافع شخصية أو تحمل أجندات خاصة!! بل معارضة تلتقي مع حق “الدولة” والشعب بالأمن والإستقرار، حتى وإن إختلفت مع النهج الرسمي و #سياسات “ #الحكومات ” المُختلفة من حيث الشكل أو الأسلوب!!
ويجب أن لا يُستخدم أي تصرف طائش أو إجرامي أو إرهابي سواءً كان فردياً أم غير ذلك كوسيلة لتصفية الحسابات أو الإساءة لاي شخصية أو جهة معارضة أو حتى دولة مجاورة أو إقليمية دون وجه حق!!
نحن في عين العاصفة!! لا بل ربما في قلبها!! وحوادث من هذا النوع يجب أن تكون حافزاً للوحدة الوطنية بين “الدولة” والشعب!! ويجب أن تكون بنفس القوة حافزاً لتبيض السجون، والإعتذار وتعويض كل من تم الزج بهم – “ظلماً” – في غيابة الجب -“فقط” – لأنهم يعشقون بلدهم وكانوا في خندق واحد مع من يحرسونه من #الفساد والدخلاء!!
حمى الله تعالى الأردن شعباً وجيشاً وأرضاً وسماءً من كل مكروه، ورد كيد كل من يضمر لبلدنا شراً إلى نحورهم!!
الحرية للأستاذ والكاتب الصحفي الحر/ #أحمد_حسن_الزعبي ولكل #أحرار #الأردن الحبيب .. والخزي والعار للسماسرة والتُجَّار!!