3 ساعات متواصلة تثير الغرائز.. ناقد فني لعزيز الشافعي: هتاخد من رصيدك
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
علق أحمد سعد الدين، الناقد الفني على أغنية روبي الجديدة (3 ساعات متواصلة)، قائلا: "اسمها روبي ومثيرة الجدل دايما"، موضحا أن أي مؤد أو مغني يقوم الآن بشيء واحد فقط، وهو اللعب على الترند.
وأضاف "سعد الدين"، خلال مداخلته ببرنامج "مصر جديدة" مع الإعلامية إنجي أنور على قناة ETC، "كل شخص عايز يثير الجدل، للأسف بيبص تحت رجليه، الترند مش بيقعد أكثر من أسبوع بالكتير ويتنسي".
ولفت الناقد الفني، إلى أن الأغنية تحمل كلمات ومعانٍ إيحائية، وتعطي إيحاءات جنسية بشكل كبير يثير الغرائز، منوها بأن صناع هذا العمل على علم أنهم سيثيرون الجدل بهذه الأغنية بعد نزولها.
الأغنية بتاخد من رصيدكوواصل قائلا: "صناع العمل نسيوا إن الأغنية هتاخد من رصيدهم، سواء كان ملحن أو مؤدية".
ووجه رسالة إلى الملحن عزيز الشافعي قائلا: "أنت في مكانة عالية، ماتنزلش لهذه الدرجة؛ لأنك بنيت اسمك من سنين كتير، وللأسف الأغنية بتاخد من رصيدك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أغنية روبي الجديدة روبي 3 ساعات متواصلة عزيز الشافعي أغنية 3 ساعات متواصلة
إقرأ أيضاً:
الإبادة متواصلة.. مقتل 17 فلسطينياً بغارات إسرائيلية على قطاع غزة
غزة – قتل 17 فلسطينياً وأصيب آخرون، إثر سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر الأربعاء، ضمن حرب الإبادة المتواصلة للشهر الـ19.
وتركز القصف الإسرائيلي من الطيران الحربي والمدفعية على منازل مواطنين بالقطاع، وفق مصادر طبية وشهود عيان للأناضول.
في أحدث الغارات، قُتل 3 فلسطينيين بينهم طفلان، جراء قصف مدفعي إسرائيلي استهدف منزلاً في شارع النخيل بحي الشعف شرق مدينة غزة.
وفي وقت سابق فجراً، قُتل 10 فلسطينيين وأُصيب 13 آخرون، جراء غارة لطائرة حربية إسرائيلية على منزل لعائلة حسونة في حي التفاح شرق المدينة.
كما أسفر قصف إسرائيلي على منزل في منطقة جباليا النزلة شمال القطاع، عن مقتل 3 فلسطينيين.
وتزامن ذلك مع قصف مدفعي عنيف ومتواصل على المناطق الشرقية لمدينة غزة، طال أحياء الزيتون والشجاعية والشعف والتفاح، إلى جانب إطلاق نار من مروحيات إسرائيلية تجاه تلك المناطق، وفق ما أفاد مراسل الأناضول.
وفي وسط القطاع، قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي أطراف مخيم البريج، ومنطقة الدعوة شمال شرق مخيم النصيرات، دون تسجيل إصابات.
أما في الجنوب، فأفادت مصادر طبية بمقتل فلسطيني متأثراً بجراحه جراء قصف سابق استهدف بلدة خزاعة شرق خان يونس، فيما أُصيب اثنان جراء استهداف مركب صيد قبالة سواحل المواصي غرب المدينة.
وشهدت بلدة الفخاري شرق خان يونس قصفاً جويًا استهدف منزلاً في حي العمور، تزامنًا مع قصف مدفعي على حي المنارة جنوب المدينة.
وفي رفح، يواصل الجيش الإسرائيلي نسف مبانٍ سكنية وسط إطلاق نار من الطيران المروحي في أجواء المدينة، بحسب مراسل الأناضول.
و امس الثلاثاء، أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية إلى 51 ألف قتيل و116 ألفا و343 مصابا منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وذكرت أن “حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس (آذار) 2025 بلغت 1630 شهيدا، و4.302 مصابا”.
ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة الفصائل الفلسطينية وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.
وبينما التزمت حركة الفصائل ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.
وكثفت إسرائيل منذ 18 مارس الماضي جرائم الإبادة بغزة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين.
الأناضول