13 معلومة عن الشيخ مصطفى إسماعيل في ذكرى وفاته.. «قارئ الملوك»
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
تحل اليوم الذكرى الـ«45» على وفاة الشيخ مصطفى إسماعيل الذي يعد من أشهر قراء القرآن الكريم في مصر والوطن العربي، كما اشتهر بلقب «قارئ الملوك والرؤساء»، حيث توفى في 26 ديسمبر عام 1978 عن عمر يناهز 73 عامًا.
ذكرى وفاة الشيخ مصطفى إسماعيلوفي سياق متصل، أعلنت ساقية عبد المنعم الصاوي عن الاحتفال بالذكرى الثامنة عشر للشيخ مصطفى إسماعيل، الذي تعد الذكرى الخامسة والأربعين له، ويكون الاحتفال في الساعة 7 مساء الجمعة 29 ديسمبر 2023 بقاعة الكلمة.
تستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن الشيخ مصطفى إسماعيل حسبما أعلنه المركز العالمي للفتوى التابع للأزهر الشريف والتي جاءت كالتالي:
- ولد في 17 يونيو عام 1905م، بقرية ميت غزال، مركز السَّنطة، محافظة الغربية.
- أتمَّ حفظ القرآن الكريم في كُتَّاب القرية قبل أن يتجاوز الثانية عشرة من عمره
- التحق بالمعهد الأحمدي في طنطا، ليتلقَّى علوم التجويد والقراءات
- وتميَّز منذ صغره بأداء فذًّ في تلاوة كتاب الله عز وجل، وبراعة مُنقطعة النظير في التَّنقُّل بين أنغامها وألوانها
- ذاعت شهرته في محافظته والمحافظات المجاورة لها في بداياته ثم انتقل إلى القاهرة، فزادت شهرته
- في محفلٍ تَغَيَّبَ عنه الشيخ عبد الفتاح الشِّعشاعي لظروف طارئة كان لحسن تلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل بالغ الأثر في تعرُّف جمهور جديد عليه
- بعد سماع الملك فاروق تلاوته وإعجابه بها؛ أمر بتعيينه قارئًا لقصر مصر الملكي
- في عام 1945م انطلق صوت الشيخ مصطفى إسماعيل بآيات الكتاب العزيز عبر موجات إذاعة القرآن الكريم،
- جاب الكثيرًا من دول العالم قارئًا لآيات القرآن الكريم
- زار فلسطين وقرأ أ بحرمها القدسي الشريف تلاوته المشهورة في ذكرى الإسراء والمعراج عام 1960
- حصل على العديد من الأوسمة داخل مصر وخارجها
- رحل الشيخ عن عالمنا في 26 من ديسمبر عام 1978م
- دُفن في قريته ميت غزال، بمركز السنطة، محافظة الغربية
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القرآن الكريم ميت غزال الشيخ مصطفى إسماعيل مصطفى إسماعيل القرآن الکریم قارئ ا
إقرأ أيضاً:
فى ذكرى وفاته الخامسة.. صور نادرة جمعت هيثم أحمد زكي بوالده
تحل اليوم، الخميس، الذكرى الخامسة لوفاة الفنان هيثم أحمد زكي، حيث توفي يوم 7 نوفمبر عام 2019، إثر تعرضه لهبوط حاد فى الدورة الدموية.
بدأ هيثم مسيرته الفنية بمشاركة والده الراحل في فيلم «حليم»، حيث جسد شخصية عبد الحليم حافظ في شبابه، وبعدها قدم أول أفلامه السينمائية بعنوان “البلياتشو” ثم اختفى ثلاث سنوات من على الساحة وبعدها عاد من خلال مسلسل “الجماعة”.
حياته الأسرية
ولد هيثم في مدينة القاهرة وعاش وحيدا ومات وحيدا هكذا كانت قصة حياته، رحلت والدته فتولى جده وجدته رعايته، إلا أنهما رحلا واحداً تلو الآخر، وكان وقتها يبلغ من العمر 14 عاماً، لتنتقل مسؤوليته إلى خاله هشام فؤاد.
وبعدها رحل خاله أيضا لينتقل بعدها للعيش مع والده، لمدة خمس سنوات وبعدها توفى أحمد زكي ليبقى هيثم وحيدا وهو عنده 21 عاما.
ومثلما بدأت رحلته الفنية مع المخرج شريف عرفة في فيلم «حليم»، انتهت أيضاً مع نفس المخرج الذي استعان به في فيلم «الكنز».
وفاته
تعود واقعة وفاته، إلى مساء السابع من نوفمبر عام 2019، حينما أعلنت نقابة المهن التمثيلية وفاة الفنان هيثم أحمد زكي، بشكل مفاجئ، بعدما عُثر عليه مفارقا للحياة داخل شقته.
وفاة هيثم أحمد زكي في سن صغيرة، أدت إلى مزيد من الشكوك حول وفاته، فتحرك البحث الجنائي لكشف ملابسات الوفاة، والوقوف على كونها طبيعية أم لا.
وروى الشهود أن «هيثم» كان يعاني من إعياء في ليلة وفاته، وشعر بالمغص والتقلصات نتيجة تناوله العقاقير ومقويات العضلات، فذهب إلى الصيدلية المجاورة له لتناول عقار يخفف من آلامه.
لم يكن هيثم أحمد زكي يعلم أن حالته حرجة، وتحتاج للنقل إلى المستشفى، وتصرف بشكل عفوي، وتناول العقار ودخل إلى شقته لآخر مرة في حياته، بعدها فارق الحياة، وكشفت التحقيقات أن سبب الوفاة هبوط حاد في الدورة الدموية.
في يوم الواقعة، تلقى قسم شرطة ثان الشيخ زايد بلاغًا بتاريخ 7 نوفمبر من “دينا. ف”، 48 سنة، مخرجة، و"إنجي. أ"، 26 سنة، بكالوريوس إعلام، تفيد بأن هيثم أحمد عبد الرحمن زكي، 34 سنة، ممثل، لا يتجاوب مع اتصالاتهما الهاتفية أو الاستجابة للطرق على باب الشقة.
انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان البلاغ، وعقب تقنين الإجراءات الجنائية والفحص تم كسر باب الشقة وتم العثور على جثة المذكور.
وأمرت نيابة أول وثان الشيخ زايد برئاسة المستشار علي وشاحي، رئيس النيابة، بحفظ التحقيقات في وفاة الفنان هيثم أحمد زكي داخل شقته بكومباوند بيفرلي هيلز.
وتسلمت النيابة التقارير الفنية من الطب الشرعي الخاصة بالصفة التشريحية للفنان وتقارير الأدلة الجنائية وتحريات إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن الجيزة وقام بتفريغها إسلام شاكر، وكيل أول نيابة أول وثان الشيخ زايد، والتي انتهت جميعها إلى عدم وجود شبهة جنائية في الوفاة فقررت النيابة حفظ التحقيقات في القضية.