كمبيوتر عملاق يحدد الفائزين في "البوكسينغ داي"
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
قالت صحيفة ديلي ميل البريطانية إنه تم توقع نتائج مباريات "البوكسينغ داي" في الدوري الإنجليزي عن طريق كمبيوتر عملاق.
ذكرت الصحيفة إن شركة أوبتا الشهيرة استخدمت كمبيوتر عملاق لتوقع نتائج المرحلة الأصعب في "البرميير ليغ" والتي تشهد ضغطاً كبيراً في المباريات ويُطلق عليها "البوكسينغ داي".Premier League's Boxing Day fixtures winners and losers are named by Opta's supercomputer ???? https://t.
وأوضحت: "في مفاجأة سارة بالنسبة إلى جمهور مانشستر يونايتد الذي لم يحرز أي أهداف في 4 مباريات، توقع الكمبيوتر أن يحقق الفريق الفوز بنسبة 44.1% على أستون فيلا".
وأضافت: "تم منح ليفربول نسبة 59% للفوز خارج أرضه على بيرنلي، وآرسنال 57.1% للتغلب على وست هام، ومانشستر سيتي نسبة 62.1% للتفوق على إيفرتون".
في المقابل حصل نيوكاسل على نسبة 55.7% للفوز على نوتنغهام فورست، وفولهام 39.5% على بورنموث، ولوتون تاون 41.2% على شيفيلد يونايتد، أما تشيلسي حصل على 49.7% للفوز على كريستال بالاس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الدوري الإنجليزي مانشستر يونايتد مانشستر سيتي ليفربول آرسنال
إقرأ أيضاً:
وفاة عملاق السينما الأمريكية المخرج ديفيد لينش عن عمر يناهز 78 عاما
وفي المخرج الأمريكي ديفيد لينش عن عمر يناهز 78 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا سينمائيًا مميزًا ومؤثرًا في تاريخ الفن السابع، أعلنت عائلته الخبر في بيان عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك”، دون التطرق إلى تفاصيل الوفاة، لكن لينش كان قد أعلن سابقًا معاناته من انتفاخ الرئة بسبب سنوات طويلة من التدخين.
مسيرة سينمائية مدهشة
وُلد ديفيد لينش في عام 1946 في ولاية مونتانا بالولايات المتحدة، وأحدث ثورة في السينما من خلال أعماله التي دمجت بين الغموض والغرابة، قدم أول أفلامه الطويلة “إيريزرهيد” (1977)، الذي أصبح لاحقًا فيلمًا عبقريًا بميزانية متواضعة، مهد الطريق لأعماله المستقبلية.
حصد لينش إعجاب النقاد والجماهير بأفلامه الشهيرة مثل “الرجل الفيل” (1980)، الذي سلط الضوء على مأساة إنسانية في العصر الفيكتوري، وترشح لـ 8 جوائز أوسكار، كما نال فيلمه “وايلد آت هارت” (1990) السعفة الذهبية في مهرجان كان.
“توين بيكس”: تجربة تلفزيونية فريدة
ترك لينش بصمة عميقة في التلفزيون من خلال مسلسله الأسطوري “توين بيكس”، الذي عرض في التسعينيات وحقق شعبية ضخمة بفضل أجوائه الغامضة والشخصيات المعقدة، وفي عام 2017، عاد لينش لإخراج موسم جديد بعنوان “توين بيكس: العودة”، مما أكد مكانته كأحد أكثر المبدعين تأثيرًا في تاريخ التلفزيون.
إرث خالد
ديفيد لينش لم يكن مجرد مخرج، بل كان فنانًا شاملاً دمج بين السينما، الرسم، والموسيقى.
استطاع خلق عالم سينمائي خاص به، مليء بالأجواء القلقة والغموض الذي يناقش عمق النفس البشرية. من أفلامه الأخرى البارزة “مولهولاند درايف” (2001)، الذي يعتبره البعض تحفة سينمائية تحمل بصمته المميزة.