شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صنعاء تدعو الأمم المتحدة إلى إلزام التحالف بالسماح بتشغيل مطار صنعاء، صنعاء وكالة الصحافة اليمنية دعا وكيل هيئة الطيران المدني والأرصاد التابع لحكومة صنعاء، رائد جبل، الأمم المتحدة الى اتخاذ موقف ملزم للتحالف .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صنعاء تدعو الأمم المتحدة إلى إلزام التحالف بالسماح بتشغيل مطار صنعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صنعاء تدعو الأمم المتحدة إلى إلزام التحالف بالسماح...
صنعاء/وكالة الصحافة اليمنية// دعا وكيل هيئة الطيران المدني والأرصاد التابع لحكومة صنعاء، رائد جبل، الأمم المتحدة الى اتخاذ موقف ملزم للتحالف بالسماح بتشغيل مطار صنعاء إلى كل الوجهات، ولكل الشركات المحلية والدولية بدون قيد أو شرط؛ باعتباره المتنفس الوحيد للمرضى والمحتاجين للسفر. وأشار وكيل الهيئة، في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إلى أن حادثة وفاة المسافرة مريم حمود هادي في مطار صنعاء، التي كانت في طريقها إلى العلاج في مستشفيات الأردن، هي حالة من عشرات حالات الوفاة اليومية في البلد؛ نتيجة استمرار تحالف العدوان بإغلاق مطار صنعاء. ولفت إلى أنه منذ بدء التحالف حربه وحصاره على اليمن كان مطار صنعاء أحد المنافذ التي حرص على أن تؤصد أمام الشعب اليمني، وما زال إلى اليوم؛ رغم مرور عام ونصف من الهدنة، يفرض قيوده على الأجواء والمطارات اليمنية، ويمنع تشغيل شركات الطيران النقل من وإلى مطار صنعاء، رغم جاهزية المطار، ورغبة عدد من الشركات بالتشغيل من مطار صنعاء. وأوضح الوكيل جبل أن ثلاث رحلات أو ست رحلات أسبوعيا من مطار صنعاء لا تخدم الاحتياج الأدنى للشعب اليمني.. مبينا أن أي إجراء أو قيود على المطار من قبل تحالف العدوان تتنافى مع القوانين الدولية التي تكفل حقوق السفر والتنقل لكل المواطنين. وطالب بسرعة فتح مطار صنعاء الدولي لكل شركات الطيران المحلية الدولية، وإلى كل الوجهات، وكذا تحييد الخطوط الجوية اليمنية؛ باعتبارها الناقل الوطني للجمهورية اليمنية، وتقدم خدماتها للشعب اليمني بشكل كامل دون تحيز أو تمييز، وتقوم بالتشغيل من مطار صنعاء إلى كل الوجهات بدون قيد أو شرط. وأعرب عن أسفه لما تقوم به الخطوط الجوية اليمنية من تقليص لرحلاتها من وإلى مطار صنعاء بدون أي مبرر.. لافتا إلى أن تحالف العدوان ينفذ أجندته الظالمة والمميتة بحق أبناء الشعب اليمني عن طريق مرتزقته وبشكل مكشوف وملزم لهم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

100 قتيل ومتمردو الكونغو يسيطرون على مطار غوما

سيطر متمردي "حركة إم 23" المدعومة من رواندا على مطار مدينة غوما المحاصرة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية أمس الثلاثاء التي صارت على وشك السقوط  بعد توجيه ضربة قوية للقوات الكونغولية هناك. وأسفرت المعارك في غوما أكبر مدينة في شرق البلاد على مدى الثلاثة ايام الأخيرة عن مقتل أكثر من 100 قتيل ونحو ألف جريح وفقا لحصيلة أعدتها وكالة الصحافة الفرنسية استنادا إلى تقارير المستشفيات.

وأكد طبيب اتصلت به وكالة الصحافة الفرنسية، بعد المعارك التي اندلعت في الأيام الأخيرة بين الجيش الكونغولي وحركة إم 23 المتمردة مدعومة بالقوات الرواندية، أن "العديد من الجثث لا تزال في المدينة، ويجب انتشالها في أسرع وقت ممكن".

وأصبحت مدينة غوما ساحة قتال منذ دخل مقاتلو حركة إم 23 المسلحة التي يقودها التوتسي والقوات الرواندية وسط غوما مساء يوم الأحد بعد تقدّم دام أسابيع عبر المنطقة.

وأسفر القتال العنيف إلى انتشار الجثث في الشوارع وسط اكتظاظ المستشفيات بالمصابين في غوما هي مدينة يبلغ عدد سكانها مليون نسمة وكانت تضم نحو 700 ألف نازح داخلي قبل الاشتباكات الأخيرة، وتقع على ضفاف بحيرة كيفو على الحدود مع رواندا.

ولم يتضح أي أجزاء من غوما هي تحت سيطرة القوات الكونغولية أو حركة إم 23 والتي أعلننت أنها سيطرت على المدينة مساء الأحد. لكنّ عدة مصادر دبلوماسية وأمنية أكدت لوكالتي رويترز والصحافة الفرنسية أن متمردي حركة إم 23 سيطروا بشكل كامل على المطار، مما قد يؤدي إلى قطع الطريق الرئيسي لوصول المساعدات إلى مئات الآلاف من النازحين.

إعلان

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر أمني قوله إن أكثر من 1200 جندي كونغولي استسلموا وهم يتمركزون في قاعدة مطار تابع لبعثة الأمم المتحدة في الكونغو الديموقراطية.

قال سكان ومصادر بالأمم المتحدة لوكالة رويترز إن العشرات من جنود الكونغو الديمقراطية استسلموا لكن بعض الجنود وأفراد الفصائل المسلحة الموالية للحكومة ما زالوا صامدين.

وأشار سكان في عدة أحياء إنهم سمعوا دوي إطلاق نار من أسلحة صغيرة وبعض الانفجارات القوية أمس الثلاثاء.

ويمثل الهجوم الخاطف تصعيدا كبيرا في شرق الكونغو الديموقراطية الغني بالمعادن، والذي نهشته سنوات طويلة من القتال بين الجماعات المسلحة المدعومة من جهات إقليمية متنازعة منذ الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.

تحذير من هجمات عرقية

كما تسبب الهجوم الأخير في أزمة إنسانية متصاعدة، إذ حذرت الأمم المتحدة من اضطرار مئات الآلاف إلى ترك منازلهم، ونقص خطير في الغذاء، ونهب للمساعدات، وإرهاق المستشفيات وانتشار الأمراض في غوما وحولها.

حذّرت مسؤولة في بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديموقراطية (مونوسكو) الثلاثاء من مخاطر هجمات على أسس "عرقيّة" في شرق البلاد الذي يشهد معارك.

وقالت فيفان فان دي بير معتمرة خوذة زرقاء ومرتدية سترة مضادة للرصاص في مداخلة من الكونغو الديموقراطية عبر الفيديو خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي إن مخاطر وقوع "هجمات على أسس عرقيّة في منطقة ذات تاريخ شديد الحساسية يجب أن تؤخذ على محمل الجد".

وأشارت إلى أنه "في الأيام الأربعة الأخيرة، وثّق مكتب حقوق الإنسان (التابع للأمم المتحدة) حالة إعدام واحدة على الأقل خارج نطاق القانون على أساس عرقي في موقع (للنازحين) في غوما".

وغوما مركز رئيسي للنازحين بسبب القتال في أماكن أخرى في شرق الكونغو ولمنظمات الإغاثة التي تسعى لمساعدتهم. وأدى القتال إلى نزوح الآلاف من المدينة بما في ذلك بعض الذين لجأوا إليها في

إعلان

الآونة الأخيرة للفرار من هجوم شنته حركة إم 23 منذ بداية العام.

وعلى الجانب الآخر من الحدود في رواندا، كانت الشاحنات تفرغ أعدادا كبيرة من الفارين من جوما مع أطفالهم وحزم المتعلقات.

وتقول حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية ورئيس قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة إن هناك قوات من رواندا موجودة في غوما، لدعم حليفتها حركة إم 23. بينما تشير رواندا إلى انها تدافع عن نفسها في مواجهة خطر فصائل مسلحة من الكونغو، دون التعليق بشكل مباشر على ما إذا كانت قواتها قد عبرت الحدود.

مهاجمة سفارات

على الجانب الآخر من البلاد التي تعادل مساحتها تقريبا مساحة أوروبا الغربية، هاجم المتظاهرون في العاصمة كينشاسا سفارات دول عدة.

وفي حين ندّدت مسؤولة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس بالهجمات ضد السفارات في كينشاسا ووصفتها بأنها "مقلقة للغاية" و"غير مقبولة"، حضّت الولايات المتحدة الثلاثاء رعاياها على "مغادرة الكونغو الديموقراطية، لافتة إلى أن "الرحلات التجارية من مطار اندجيلي في كينشاسا ما زالت متاحة".

وكانت رواندا وفرنسا وبلجيكا والولايات المتحدة وكينيا وأوغندا وجنوب إفريقيا من بين الدول التي هاجم متظاهرون سفاراتها وأشعلوا الإطارات أمامها.

وندد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بما وصفه بالهجمات "غير المقبولة" على سفارة فرنسا في كينشاسا.

كما دانت وزارة الخارجية الكينية الهجوم على سفارتها من قبل "حشد من المشاغبين".

ورددت حشود غاضبة شعارات معادية لروانداوهاجموا سفارات عدة دول تعد مؤيدة لها، وأشعلوا النيران في إطارات ومبان.في حين أطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريقهم.

وتخشى الأمم المتحدة والقوى العالمية من أن يتطور هذا الصراع إلى حرب أوسع في المنطقة شبيهة بتلك التي اندلعت في الفترة من 1996 إلى 1997 ومن 1998 إلى 2003 والتي أودت بحياة الملايين معظمهم بسبب الجوع والمرض.

إعلان

مقالات مشابهة

  • صنعاء تطالب الامم المتحدة والمنظمات الدولية باحترام القوانين اليمنية 
  • وزير الخارجية يؤكد ضرورة احترام الأمم المتحدة والمنظمات الدولية للقوانين اليمنية
  • تدشين المسابقة العلمية الثالثة بين طلبة الجامعات اليمنية
  • 100 قتيل ومتمردو الكونغو يسيطرون على مطار غوما
  • السويد تدعو مليشيا الحوثي إلى الإفراج الفوري عن جميع موظفي الأمم المتحدة والمنظمات
  • الأمم المتحدة تدعو لضمان عودة آمنة وكريمة للبنانيين إلى قراهم
  • بعد انتصار كولومبيا..صنعاء تدعو للتحرر من الهيمنة الأمريكية
  • تراجع مستمر في قيمة العملة اليمنية ''أسعار الصرف الآن''
  • توقفت 10 سنوات.. استئناف الرحلات الجوية بين ثالث أكبر مطارات اليمن اليمنية والقاهرة
  • هل تنجح واشنطن بفك التحالف بين روسيا والصين؟