وصلتني رسالة دعوة من مريم الصادق المهدي للإحتفال بعيد مولد الامام الصادق المهدي وحضور ندوة اسفيرية بعنوان (السياسة والدين والثقافة الإعمال الكامله للإمام الصادق المهدي )وقالت أن (حبيبتها)رباح الصادق وأسمتها (زاكرة الحقاني ) تكتبهن تثوير مكتبة والدها العظيم وإمامها أنصار الله الحقاني..

تخيلوا ما الذي تقوم به نائبة رئيس حزب الأمة ووزيرة خارجية هذا البلد المنكوب يوما تخيلوا ما الذي يشغل تفكيرها ونحن في عز الفجيعة وإجتياح مليشيا آل دقلو للآمنين الأبرياء في الجزيرة.

.

تخيلوا ما الذي يشغل الست مريم في الوقت الذي يستنفر فيه الشعب السوداني لحماية شرفه وعرضه..

يأخي أختشي وتعاطي حبوب الخجل..
#ام_وضاح

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

في ذكراه.. محمد القصبجي يقتحم منزل أم كلثوم.. اعرف القصة

تحل علينا اليوم ذكرى وفاة الموسيقار محمد القصبجي، رحل عن عالمنا في ٢٦ مارس من العام 1966، تاركًا من خلفه إرثًا موسيقيًا حافلا بحفلات الست أم كلثوم، وأجمل الألحان.

 القصبجي، من مواليد 15 أبريل 1892، وعلى يده جاءت انطلاقة أم كلثوم، لتبدأ علاقته بها ومن ثم العمل معها عام 1923، حين كانت تنشد قصائد في مدح الرسول، أعجب الملحن بصوت الصاعدة وقرر أن يبقى جوارها ويكون ملحنا لها.

أغانى محمد القصبجي 

في بداية التعامل بينهما قدم القصبجي للست أغنية “قال حلف مايكلمنيش”، وأسس لها أول “تخت شرقي” ليصاحبها بعد ذلك في حفلاتها، وكان هذا تمهيدا لانطلاقتها الكبرى بتلحينه لها أغنية “رق الحبيب”، ومن بعدها تاريخ حافل بأعمال ناجحة أخرى مع أم كلثوم ومنها “أوبرا عايدة” و”يا صباح الخير” و”ما دام تحب” و”إن كنت أسامح وأنسى الأسية” وغيرها.

وبمرور السنوات ومع صعود نجم الست؛ لم يستمر هذا طويلاً، حتى عانى القصبجي تجاهلا من الست التي بدأت تفضل ألحان رياض السنباطي ومحمد الموجي عن ألحانه، حينها قرر الانسحاب من حياتها كملحن، على أن يبقى جالسا خلفها على كرسي خشبي ويحمل في يده العود عازفا في فرقتها لآخر يوم في عمره، ورضي أن يحب في صمت.

قال طارق الشناوي في كتابه “أنا والعذاب وأم كلثوم” أن القصبجي عاشقًا للست، إن كوكب الشرق عندما قررت إعلان خبر زواجها من الموسيقار محمود الشريف نزل الخبر كالصاعقة على رأس “القصبجي” الذي اقتحم منزلها حاملا خلف ظهره مسدسا ليجبر “الشريف” على إنهاء زيجته من أم كلثوم، لكن الست احتوت الأمر بنظرات غاضبة أسقطت منه ما يحمله في يده، وقدرت مشاعر القصبجي حينها.

مقالات مشابهة

  • مريم نعوم: لام شمسية فكرة تمس المجتمع
  • ريهام عبد الغفور: مني زكي أستاذة تمثيل وفيلم الست سيكون مميزا
  • استمرار دير السيدة العذراء مريم المُحرق العامر بجبل قسقام في غلق أبوابه
  • دلوقتي الست بتشتغل زي الرجل ليه منغيرش الميراث وتتساوى بيه؟ علي جمعة يجيب
  • على الشعب السوداني أن يستعد للأسوأ. هذه هي الحقيقة
  • شحادة استقبل وفدا من خط أحمر برئاسة الصادق
  • آية سماحة: الرجل اللي مش متربي مش بيحترم الست
  • أحمد موسى يهنئ الشعب السوداني.. ويؤكد: كل الموجودين فى مصر هيرجعوا أرضهم
  • إطلاله جذابة لـ لقاء الخميسي برفقة زوجها
  • في ذكراه.. محمد القصبجي يقتحم منزل أم كلثوم.. اعرف القصة