صحيفة صدى:
2024-12-23@02:48:27 GMT

علماء يحذرون من انتشار فيروس زومبي الغزلان القاتل

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

علماء يحذرون من انتشار فيروس زومبي الغزلان القاتل

مدريد

شدد تقرير نشرته صحيفة “20 مينتوس” الإسبانية على التحذير من احتمالية انتشار فيروس يُعرف بـ “زومبي الغزلان”، وهو فيروس دماغي قاتل، بين البشر.

ويأتي ذلك بعد اكتشاف حالة في حديقة “يلوستون الوطنية” بالولايات المتحدة الشهر الماضي.

وبحسب الصحيفة فإن ناقوس الخطر دق بعد تأكيد إصابة جثة غزال بمرض الهزال المزمن “CWD”، المعروف أيضًا بـ “زومبي الغزلان”، في حديقة يلوستون الوطنية في شمال غرب وايومنغ.

وأوضحت الصحيفة أن الفيروس انتشر في أكثر من 31 ولاية أمريكية ومقاطعتين كنديتين وحتى كوريا الجنوبية، وفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.

وأوضحت أن تفشي مرض جنون البقر في بريطانيا يُعد مثالًا على كيفية تطور الأمور بشكل سريع، مبينة “هناك احتمالية حدوث شيء مماثل”، لافتة في الوقت ذاته أنه ليس هناك تأكيد مؤكد.

وقالت الصحيفة أن مدير مركز أبحاث البريون في جامعة ولاية كولورادو، مارك زابيل، قد صرح بأنه قد يكون مسألة وقت قبل أن يتطور الفيروس ويصبح قادرًا على إصابة البشر.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المسح الجيولوجي جنون البقر زومبي الغزلان

إقرأ أيضاً:

خبراء يحذرون من حاويات وأدوات الطعام السوداء

اكتشف بحث جديد أن مثبطات اللهب السامة المحظورة يمكن أن تشق طريقها إلى الأدوات المنزلية، مثل أدوات المطبخ، وحاويات الوجبات الجاهزة، إلى جانب بعض إكسسوارات الزينة.

واختبر الباحثون 203 عنصراً منزلياً مصنوعاً من البلاستيك الأسود، بحثاً عن مواد كيميائية مختلفة.

ووفق "مجلة هيلث"، شملت المنتجات: حاويات الوجبات الجاهزة، وصواني السوشي، وصواني الوجبات السريعة، وألعاب الأطفال، وأدوات المطبخ مثل الملاعق.

وفحص الباحثون كل عنصر أولاً بحثاً عن البروم، وهي مادة كيميائية موجودة في بعض مثبطات اللهب.

واختبر الفريق المنتج بحثاً عن مثبطات اللهب المبرومة ومثبطات اللهب العضوية الفوسفاتية. وتُستخدم هذه المواد بشكل شائع في الإلكترونيات وقد ارتبطت بتأثيرات صحية، بما في ذلك السرطان واضطراب الغدد الصماء.

نتائج الفحص

ووجد الباحثون أن 85% من المنتجات التي حللها الفريق تحتوي على مواد كيميائية مثبطة للهب، بينما تحتوي 65% على مزيج من كلا الفئتين من مثبطات اللهب.

وعثروا على أعلى كميات من مثبطات اللهب في: صينية السوشي، والملعقة السوداء، والقلائد المصنوعة من الخرز على شكل قراصنة والمخصصة للتنكر.

وغالباً ما تتم معالجة هذه المواد البلاستيكية بمثبطات اللهب عند استخدامها في الإلكترونيات.

ولكن حتى بعد إعادة تدوير العناصر، يمكن للمواد الكيميائية، التي ارتبطت بعدد من التأثيرات الصحية السلبية، أن تظل في المواد بتركيزات عالية، بحسب الدراسة.

وقالت ميغان ليو الباحثة الرئيسية ومديرة العلوم في "توكسيك فري فيوتشر" إنه يجب تجنب استخدام العناصر البلاستيكية السوداء، وخاصة تلك التي تلامس الطعام.
وتحتوي القلادة والمنتجات الأخرى المستخدمة لتخزين أو تحضير الطعام على إيثر ثنائي الفينيل العشاري (decaBDE)، وهو نوع من مثبطات اللهب المبرومة التي حظرت وكالة حماية البيئة في عام 2021 تصنيعها أو معالجتها أو توزيعها.

وعندما يتعلق الأمر بالأشياء البلاستيكية السوداء خارج المطبخ، قالت ليو إن ما يجب التخلص منه أمر دقيق. 

مثلاً، إذا كانت الزينة المعلقة على الحائط مصنوعة من البلاستيك الأسود، فربما لا تكون مشكلة كبيرة. لكن أي شيء يلعب به الطفل أو يستخدم للطعام يستحق المزيد من الحذر.

مقالات مشابهة

  • باحثون يكشفون أسرار الإنفلونزا.. خطوة نحو القضاء على الفيروس
  • علماء يحذرون بشدة من استخدام الهاتف على مائدة العشاء… لماذا؟
  • الشرطة الألمانية توقف سوريين بعد الإبلاغ عن "تهديد"
  • الشرطة الألمانية توقف سوريين بعد الإبلاغ عن "تهديد"
  • بالفيديو.. انتشار فيروس في أوغندا يسبب «الرقص اللاإرادي»
  • خبراء يحذرون من حاويات وأدوات الطعام السوداء
  • حشود جماهيرية كبرى في 22 ساحة بمحافظة تعز تأكيدًا على استمرار التضامن مع الشعب الفلسطيني
  • أبناء ذمار يحتشدون في 21 مسيرة تأكيدًا على إسناد غزة ومواجهة أي تصعيد
  • رواندا ومنظمة الصحة تعلنان انتهاء تفشي فيروس ماربورغ
  • اجتماع في طرابلس: تأكيد على دور البلديات في إنجاح المصالحة الوطنية