218 مليار دولار إيرادات شركات الاتصالات الصينية في 11 شهرًا
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أظهرت بيانات رسمية أصدرتها وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية أن صناعة الاتصالات في الصين سجلت نموا مستقرا خلال الأشهر الـ11 الأولى من عام 2023، مدفوعة بالأعمال الناشئة.
وبلغت الإيرادات المجمعة لأعمال الشركات في القطاع 1.55 تريليون يوان (حوالي 218 مليار دولار) خلال الفترة المذكورة، بارتفاع بنسبة 6.
وشهدت شركات الاتصالات الثلاثة العملاقة في الصين، وهى "تشاينا تيليكوم"، و"تشاينا موبايل"، و"تشاينا يونيكوم" قفزة في إيراداتها من الأعمال الناشئة بنسبة 20.1 بالمئة على أساس سنوي إلى 332.6 مليار يوان، مما أدى إلى ارتفاع إجمالي إيرادات قطاع الاتصالات بنسبة 3.8 نقطة مئوية.
وعلى وجه التحديد، ارتفعت الإيرادات من الحوسبة السحابية والبيانات الضخمة بنسبتي 39.7 بالمئة و43.3 بالمئة على التوالي، مقارنة مع الفترة نفسها في العام السابق.
وحققت خدمات الإنترنت عريض النطاق إيرادات بقيمة 240.4 مليار يوان لشركات الاتصالات الصينية الثلاثة خلال الفترة من يناير إلى نوفمبر، بزيادة 8.5 بالمئة على أساس سنوي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصين بالمئة على
إقرأ أيضاً:
أسهم شركات الأدوية تهبط بعد كشف ترامب عن مرشحه لوزارة الصحة
انخفضت أسهم شركات الأدوية المصنعة للقاحات بشكل حاد، الخميس، بعد تقارير أفادت بأن الرئيس المنتخب دونالد ترامب سيرشح روبرت إف. كينيدي، وزيرًا للصحة والخدمات الإنسانية.
وبحسب تقرير نشره موقع "Axios" واطلعت عليه "سكاي نيوز عربية"، فإن اختيار ترامب، الذي تم تأكيده بعد إغلاق الأسواق، يضع أحد أبرز المتشككين في اللقاحات في البلاد على رأس وكالات الرعاية الصحية الأميركية.
وانخفضت أسهم شركات "موديرنا" و"بيونتيك" و"نوفافاكس" بنسبة 5.6 بالمئة و 7.1 بالمئة و 7 بالمئة على التوالي يوم الخميس.
تحصل الشركات الثلاث على إيرادات كبيرة من بيعها للقاحات COVID.
وأوضح التقرير أن الرئيس المنتخب يعمل حاليا على بناء حملة "اجعل أميركا صحية مرة أخرى"، بقيادة كينيدي، مما أثار مخاوف المؤامرة بشأن إمدادات الغذاء واللقاحات وصناعة الأدوية.
ونشر ترامب على Truth Social بعد ظهر يوم الخميس أن وزارة الصحة والخدمات الإنسانية تحت قيادة كينيدي "ستلعب دورًا كبيرًا في المساعدة في ضمان حماية الجميع من المواد الكيميائية الضارة والمواد الملوثة والمبيدات الحشرية والمنتجات الصيدلانية والمواد المضافة للأغذية التي ساهمت في الأزمة الصحية الساحقة في هذا البلد".