منوعات، ” بيت الحكمة” يستقبل الأطفال في مخيمه الصيفي،بدأ 8220;بيت الحكمة 8221; في استقبال الصغار من الفئة العمرية 5 12 عاماً .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ” بيت الحكمة” يستقبل الأطفال في مخيمه الصيفي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

” بيت الحكمة” يستقبل الأطفال في مخيمه الصيفي

بدأ “بيت الحكمة” في استقبال الصغار من الفئة العمرية 5-12 عاماً للمشاركة في مجموعة متنوعة من الجلسات القرائية وورش العمل والتجارب التفاعلية والعروض الحية ضمن برنامج “المخيم الصيفي” 2023 الذي يستمر حتى 3 أغسطس المقبل في قسم “القارئ الصغير” بهدف إثراء مخيّلة الأطفال وعقولهم من خلال مغامرة شيّقة تبحر بهم إلى عوالم ثقافية ساحرة تعكس تاريخ دول وتقاليد شعوب.

ومن خلال تنظيم هذا المخيم الذي يحمل عنوان “رحلة حول العالم” يُشرك “بيت الحكمة” الصغار في تجربة فريدة للذهاب في رحلة إلى بلدان مختلفة من خلال تخصيص أقسام خاصة بعدد من بلدان العالم تعرِّف الأطفال على ثقافة كل دولة وعاداتها ولغتها ومأكولاتها وحياتها البرية ومعالمها الشهيرة والحصول في نهاية هذه التجربة المميزة على ختم جوازات سفرهم التي توثِّق زياراتهم إلى أجنحة تلك البلدان وتعكس استفادتهم من تلك التجربة السياحية وكأنهم زاروا تلك البلاد حقيقة.

ويخوض الصغار رحلة استكشافية ممتعة للتعرف على ثقافات 8 دول في 4 قارات تشمل: مصر وغانا في إفريقيا والسعودية وكوريا الجنوبية وتايلاند في آسيا وكوبا والمكسيك في قارة أمريكا الشمالية بالإضافة إلى فيجي في أوقيانوسيا ضمن بيئة تفاعلية تعزِّز الإبداع والتفكير النقدي لدى الأطفال وتوسِّع آفاقهم الثقافية.

ويحتفي المخيم بالتنوع الثقافي والتقاليد الغنية لهذه الدول عبر باقة متكاملة من الأنشطة التعليمية والترفيهية التي تحفّز الأطفال على استكشاف العالم من حولهم عبر القراءة والتعلم مثل صناعة بعض الصلصات والحلويات والأطباق التي تشتهر بها تلك البلدان والكتابة على ورق البردي فضلاً عن مشاهدة عروض الموسيقى الشعبية والرقصات الاستعراضية.

وقالت مروة العقروبي المديرة التنفيذية لـ”بيت الحكمة” : يشكّل الأطفال جزءاً مهماً من خطتنا للفعاليات الصيفية لذا ندعو في (بيت الحكمة) الآباء والأمهات إلى تشجيع صغارهم على المشاركة في هذا البرنامج الذي يهدف إلى صقل مهاراتهم وتنمية روحهم الإبداعية وتوسيع مداركهم من خلال اصطحابهم في رحلة تعليمية وترفيهية إلى عوالم ثقافية متعددة تثري تجربتهم الثقافية وتغذي ثرواتهم الفكرية والمعرفية.وام

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من خلال

إقرأ أيضاً:

دليل الأم الذكية في التعامل مع غضب الأطفال

الغضب من أكثر المشاعر الإنسانية تأثيرا وتعقيدا، ويزداد التحدي عند التعامل مع الأطفال الصغار الذين يفتقرون للقدرة على التعبير عنه بشكل متوازن. قد يجد الأهل أنفسهم أمام مواقف صعبة، مثل غضب طفل في الثالثة من عمره يظهر انزعاجه بملامح عابسة وصوت غاضب. وعلى الرغم من أن هذا السلوك قد يبدو مزعجًا، فإنه يمثل خطوة إيجابية نحو تعلم الطفل كيفية التعبير عن مشاعره دون إيذاء نفسه أو الآخرين.

لماذا يصعب تعليم إدارة الغضب؟

تختلف تجربتنا مع الغضب بناء على تجارب طفولتنا. فقد يكون بعض الآباء قد نشؤوا في بيئات يميل فيها الكبار إلى الانفجار غضبا أو على العكس، تجنبوا إظهاره تمامًا. هذه الخلفية تؤثر على كيفية تعامل الأهل مع غضب أطفالهم، مما يجعلهم يشعرون بعدم الراحة عند مواجهة هذا الشعور لدى أطفالهم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟list 2 of 2منصة ألعاب الأطفال "روبلكس" تُحدّث أدوات الرقابة الأبويةend of list

ومع ذلك، إدراك أن الغضب شعور طبيعي يساعد في تغيير هذا التصور. من خلال فهم أن الغضب لا يجب قمعه أو تفجيره، يمكن للأهل تعليم أطفالهم كيفية قبوله والتعامل معه بطرق صحية.

الغضب وتطور الدماغ عند الأطفال

أدمغة الأطفال الصغيرة قادرة على الشعور بالمشاعر القوية، لكنها لم تطور بعد المهارات اللازمة للتحكم بها. الطفل الغاضب غالبًا ما يواجه صعوبة في التعبير عن مشاعره بالكلمات. هذا يعود إلى عدم نضوج أجزاء الدماغ المسؤولة عن المراقبة الذاتية والتعبير.

إعلان

 

كيف تساعدين طفلك؟ 1. التنظيم العاطفي المشترك

عندما يعاني الطفل من مشاعر قوية مثل الغضب، يحتاج إلى مساعدة من البالغين لتهدئة جسمه وعقله. يمكن تحقيق ذلك من خلال الهدوء الجسدي (مثل الجلوس بجانب الطفل أو الإمساك بيده) والتواصل اللفظي الهادئ. على سبيل المثال، يمكنكِ وضع يد طفلك على قلبه لتشجيعه على ملاحظة سرعة نبضاته وتهدئتها.

2. تقبل الغضب كمشاعر مشروعة:

أظهري لطفلك أن الغضب شعور طبيعي ومقبول. يمكنك القول: "أنا أرى أنك غاضب لأنك لم تحصل على ما تريد، وهذا شيء صعب". هذا يعزز لديه الشعور بأنكِ تتفهمين مشاعره، مما يسهل عليه تجاوزها.

3. تعليم إستراتيجيات للتعبير الصحي:

بمجرد أن يهدأ الطفل، شجعيه على وصف ما شعر به وكيف تجاوز تلك المشاعر. يمكن أن يكون ذلك من خلال الرسم، أو الكلمات البسيطة التي تناسب عمره، مثل: "كنت غاضبًا لأنني أردت تلك اللعبة".

نتائج مثبتة

تشير الأبحاث إلى أن تدريب الأطفال على التنظيم الذاتي للمشاعر منذ الصغر ينعكس إيجابيًا على صحتهم النفسية والاجتماعية. أظهرت دراسة نشرت في مجلة "علم النفس التنموي" أن الأطفال الذين يتعلمون إدارة مشاعرهم يطورون مهارات أعلى في حل المشكلات، وتقل لديهم المشكلات السلوكية في المستقبل.

التعامل مع غضب الطفل ليس تحديا فقط، بل هو فرصة لتطوير مهاراته العاطفية. من خلال تقبّل الغضب كعاطفة طبيعية وتعليم الأطفال طرقًا صحية للتعبير عنها، يمكن إعدادهم للتعامل مع مشاعرهم بثقة. كوني نموذجًا إيجابيًا لطفلكِ، ولا تنسي أن الأطفال يتعلمون أفضل من خلال مشاهدتهم لكِ وأنتِ تديرين مشاعركِ بهدوء واتزان. كوني صبورة. فتطوير مهارات التحكم بالمشاعر رحلة طويلة، لكن ثمارها تستحق الجهد.

مقالات مشابهة

  • عرض "سيف الحكمة" لمسرح "يو" التايواني يأسر الجمهور في "الأوبرا السلطانية"
  • رحلة إبداعية
  • فنون شعبية مبهجة في حفلات الثقافة بمسرح الطور الصيفي
  • «مستثمرو السياحة»: مرسى علم تستقبل 160 رحلة طيران الأسبوع المقبل
  • دليل الأم الذكية في التعامل مع غضب الأطفال
  • عقبالك يا قلبى .. تفاصيل رحلة البحث عن الفرحة
  • سيف الحكمة .. عرض يعلي صوت الطبول ليقدم أربعة حكم صينية
  • البابا تواضروس يستقبل رائدة العمل المجتمعي ويشيد بدورها في خدمة المجتمع المصري
  • الثقافة تواصل عروضها الفنية لأبناء سيناء على المسرح الصيفي بالطور
  • بايدن يزور البابا وميلوني في آخر رحلة خلال رئاسته