علامات تنبه لارتفاع السكر في الدم
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
ارتفاع مستوى السكر في الدم يمكن أن يكون عرضًا لمشكلة صحية تعرف بالسكري. وفيما يلي بعض العلامات والأعراض التي يمكن أن تشير إلى ارتفاع مستوى السكر في الدم:
1. العطش المفرط: الشعور بالعطش الشديد والرغبة المستمرة في شرب الماء.
2. التبول المتكرر: زيادة في عدد مرات التبول، وخاصة في الليل.
3. الجوع المستمر: الشعور بالجوع بشكل غير طبيعي، حتى بعد تناول الوجبات الغذائية.
4. فقدان الوزن: فقدان الوزن دون سبب ظاهر، وخاصة إذا كنت تشعر بالجوع المستمر.
5. التعب والإرهاق: الشعور بالتعب والإرهاق الشديدين رغم عدم بذل مجهود كبير.
6. العدوى المتكررة: زيادة في حدوث العدوى المتكررة، مثل الأعراض التنفسية أو الأمراض الجلدية.
7. التئام الجروح ببطء: تأخر في شفاء الجروح والجروح السطحية.
8. ضعف الرؤية: شعور بضبابية الرؤية أو ضعف الرؤية.
إذا كنت تعاني من هذه الأعراض، فمن المهم أن تستشير الطبيب لتقييم حالتك وإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد مستوى السكر في الدم وتشخيص أي حالة محتملة لارتفاع السكري. يجب أن يتم تشخيص السكري ومعالجته بواسطة فريق طبي متخصص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جروح مرضى السكري السکر فی الدم
إقرأ أيضاً:
تباين ضغط الدم يرتبط بتسارع تطوّر الغلوكوما
أشارت أبحاث في جامعة كاليفورنيا إلى أن التباين طويل الأمد في ضغط الدم يرتبط بتدهور متسارع في الرؤية الطرفية بسبب تطور الغلوكوما، أو المياه الزرقاء على العين.
والغلوكوما اعتلال عصبي بصري يتميز بموت الخلايا العقدية الشبكية التدريجي، وفقدان المحور العصبي.
ويعد ضغط العين عامل خطر مثبت لهذا المرض، وهو قابل للتعديل، بحسب "مديكال إكسبريس".
وفي الدراسة الحالية، تم اقتراح ضعف التنظيم الذاتي لتغيرات الأوعية الدموية وضغط الدم كعامل رئيسي آخر في تطور الغلوكوما.
ويأمل الباحثون في فهم ما إذا كانت هذه التغيرات الوعائية ترتبط بتطور المرض.
وفي دراسة لبيانات بأثر رجعي، حلّل فريق البحث بيانات من 1674 عيناً لـ 985 مريضاً مصابين بالغلوكوما المشتبه بها أو المؤكدة.
تم اختيار المشاركين من دراسة الابتكارات التشخيصية في الغلوكوما، وخضعوا لاختبارات ضغط الدم والمجال البصري بين عامي 2000 و2022.
ووجدت النتائج أن التباين الأكبر في ضغط الدم كان مرتبطاً بشكل كبير بفقدان أسرع للرؤية الطرفية.
وارتبط التباين الأكبر في ضغط الدم مع ارتفاع ضغط العين بتغيرات متسارعة في الانحراف المتوسط السنوي في كل من ضغط الدم الشرياني المتوسط والانبساطي.
وتدعم هذه النتائج الارتباط بين ارتفاع متوسط ضغط الدم والتباين طويل الأمد في ضغط الدم وانخفاض الرؤية الطرفية.
وسيكون التحدي القادم أمام الباحثين هو تحديد ما إذا كانت التغيرات الوعائية سبباً أو نتيجة للمرض.