«لويس فيتون» تخطط لفتح أول فندق لها في باريس 2026
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
تخطط مجموعة «لويس فيتون» -العلامة التجارية الأشهر في العالم- لافتتاح أول فندق لها، حيث وقع الاختيار على باريس لتكون أول عاصمة تحتضن الفندق الجديد والذي تبلغ مساحته 6000 متر.
وفي مقابلة له ذكر الرئيس التنفيذي مايكل بيرك أن المقر الرئيسي لشركة Louis Vuitton في باريس سيتحول إلى مجمع. سيضم المجمع أول فندق فاخر على الإطلاق يحمل اسم علامة الأزياء الفاخرة، إلى جانب أكبر متجر Louis Vuitton في العالم.
ويقع بالقرب من كنيسة Saint-Germain-l’Auxerrois، حيث يكون منظر المباني الباريسية الشهيرة التي يمكن رؤيتها من الموقع ساحرًا. يمكن للضيوف الاستمتاع بجمال برج إيفل ونوتردام من المبنى، ولهذا السبب قرر بيرك التضحية به من أجل خطة أكثر إشراقًا.
على الرغم من أن الفندق مثير، إلا أنه قد لا يكتمل إلا بعد عقد من الزمان. لكن تحويل المقر قد بدأ بالفعل، وكجزء من التغيير، تستضيف لويس فيتون LV Dream، وهي مساحة تجريبية.
وسيتم افتتاح الفندق الجديد الذي تم تصميمه على شكل صندوق، عام 2026 في أجمل شارع في العالم وهو شارع الشانزلزيه، فيما يجري الآن تجديد واجهة «LVMH» سيتم الانفاق على البوتيك الرئيسي للعلامة التجارية الشهيرة بقيمة تقدر مليار يورو.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
إيران تكشف عن هدفها الرئيسي من أي مفاوضات قادمة مع أمريكا
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي، الاثنين، أن عراقجي سيزور بكين غدا الثلاثاء للتشاور، كما أوضح أن بلاده تشاورت خلال الفترة الماضية مع كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا بشأن المحادثات مع أميركا.
وشدد على أن مطلب طهران الأساسي في أي مفاوضات هو رفع العقوبات، مؤكدا على ضرورة ضمان ذلك.
كذلك اعتبر أن كل العقوبات التي فرضت على البلاد كانت “غير مبررة وغير قانونية”، إلى ذلك اتهم إسرائيل بالسعي إلى تقويض المباحثات مع الجانب الأميركي.
وكان عراقجي أكد خلال زيارة إلى موسكو الأسبوع الماضي أيضا، أن بلاده تجري دوما مشاورات عن كثب مع موسكو وبكين بشأن القضية النووية.
تأتي تلك الزيارة وسط أنباء عن احتمال نقل طهران مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى روسيا.
كما تأتي وسط أجواء إيجابية لفّت المباحثات الأخيرة التي عقدت بين الجانبين الإيراني والأميركي في مسقط وروما، والتي من المرتقب أن تليها اجتماعات فنية يوم الأربعاء المقبل أيضا في عمان.
إذ من المرتقب أن تناقش الاجتماعات الفنية هذه نسبة تخصيب اليورانيوم التي سيسمح بها لطهران، فضلا عن بعض الضمانات ورفع العقوبات وغيرها.
يشار إلى أن إيران ومنذ انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الاتفاق النووي لعام 2015، والذي سمح لها بتخصيب بنسبة 3.67%، رفعت تدريجيا تلك النسبة حتى بلغت حاليا 60% وفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما يقربها من صنع قنبلة نووية.
على الرغم من أن السلطات الإيرانية لطالما كررت أنها لا تسعى إلى السلاح النووي.