قال المطرب سمسم شهاب، ان اسمه الحقيقي أسامه جابر حامد ، وشقيق والدته كان مطرب  في جيل محمد رشدي وكان لقبه سمسم وبقي اسمي مثله ومنذ فترة كبيرة وانا اغني.

واضاف سمسم شهاب، خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي د. عمرو الليثي، ان بدايتي كانت في جيل محمد فؤاد وايهاب توفيق وحميد الشاعري في اوائل التسعينات ، واضاف اضطريت ان اغني شعبي حتى استطيع استمر بالغناء.


وتابع : “ وان كوكب الشرق ام كلثوم والموسيقار محمد عبد الوهاب والعندليب عبد الحليم هم اهرامات مصر في الغناء”.

واضاف : “ انني من أسرة بسيطة من محافظة بني سويف ، وكنا ١٦ اخ وهو حال الأسر في صعيد مصر حيث كثرة الاولاد ، ولكن مرتب والدي كان بسيط وكنا نعيش في ظروف صعبة جدا، والدي كان يرجع من العمل ولا يجد طعام من المنزل ، ومن هنا جاءت فكرة اني اشتغل في اي شئ وكنت بشيل بلاط ونجار وحداد وانادي علي عربيات المهم اني اساعد والدي، واقف بجواره وكنت متفوق دراسيا ولكني اهتميت بالعمل من اجل أسرتي وكنت صغير في السن”.

وتابع : “ وكان نفسي اكون دكتور ولاعب كورة مثل كابتن علي شحاتة كان لاعب كورة ودكتور وكان مثلي الاعلي ، وتعرضت لإصابة قوية كانت سبب في اني لا أحقق حلمي ان اكون لاعب كورة في النادي الاهلي وانا من عشاقه ، واختتمت دراستي بالمرحلة الثانوية والتحقت بمعهد عبد الوهاب قسم أصوات”.

واضاف : "اشتغلت في زفة وفي العديد من الامور المرتبطة بالغناء وانا مرتبط بوالدي جدا ولذلك قدمت ٤ اغاني له واقرب الأناس الي قلبي هو والدي وحفيدي أسامة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سمسم شهاب المطرب سمسم شهاب محمد رشدي سمسم برنامج واحد من الناس عمرو الليثي إيهاب توفيق حميد الشاعرى محمد فؤاد

إقرأ أيضاً:

تحت ضغط شعبي.. نتنياهو يعلن عن “مفاوضات مكثفة” لاستعادة الأسرى

إسرائيل – أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن هناك “مفاوضات مكثفة” هذه الأيام لإعادة الأسرى المحتجزين في قطاع غزة في ظل تواصل الضغط الشعبي عليه، إثر تنصله من اتفاق وقف إطلاق النار بالقطاع واستئناف الحرب.​​​​​​​

جاء ذلك وفق بيان صادر عن مكتب نتنياهو، امس الإثنين، بعد وقت قصير من إعلان حركة الفصائل الفلسطينية أنها تدرس مقترحا جديدا قدمه الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وفي يناير/ كانون الثاني 2025 تمكنت القاهرة بمشاركة قطر والولايات المتحدة من التوصل لاتفاق بين إسرائيل وحركة الفصائل ينص على وقف إطلاق النار في غزة وفق عدة مراحل، قبل أن تنتهكه تل أبيب وتعلن من طرف واحد استئناف الحرب في مارس/ آذار الماضي.

وبحسب البيان الذي نقلته صحيفة “معاريف” العبرية، أجرى نتنياهو مكالمات هاتفية مع أمهات ثلاثة أسرى محتجزين في غزة، وهم: تمير نمرودي، وأفيناتان أور، وإيتان هورن.

وأوضح البيان أن نتنياهو “شرح خلال المكالمات الجهود المبذولة لإعادة المختطفين، وأطلعهم على وجود مفاوضات مكثفة تجري في هذه الأيام”.

وزعم نتنياهو “التزامه بإعادة جميع المختطفين، سواء الأحياء منهم أو من قتلوا”، بحسب المصدر ذاته.

ويأتي حديث نتنياهو في وقت يشهد تصاعدا في الضغط الشعبي داخل إسرائيل، إذ انضم خلال الساعات الـ48 الأخيرة آلاف من جنود الاحتياط والمدنيين من مختلف القطاعات إلى حملة توقيعات تطالب الحكومة بإعادة الأسرى، حتى لو كان الثمن وقف الحرب.

وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

وفي وقت سابق من مساء الاثنين، أعلنت حركة الفصائل، الإثنين، أنها تدرس مقترحا تسلمته من الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في قطاع غزة.

وقالت الحركة في بيان: “قيادة الحركة تدرس، بمسؤولية وطنية عالية، المقترح الذي تسلّمته من الإخوة الوسطاء (مصر وقطر)، وستقدّم ردّها عليه في أقرب وقت، فور الانتهاء من المشاورات اللازمة بشأنه”.

وأضافت: “نؤكد على موقفنا الثابت بضرورة أن يحقّق أيّ اتفاقٍ قادم: وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً كاملاً لقوات الاحتلال من قطاع غزة، والتوصّل إلى صفقة تبادل حقيقية، وبدء مسار جاد لإعادة إعمار ما دمّره الاحتلال، ورفع الحصار الظالم عن شعبنا”.

وفي 1 مارس/ آذار 2025 انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة الفصائل إسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.

لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/ آذار الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • قررت أعيش في مصر.. سلاف فواخرجي تكشف سبب اختيارها للاستقرار في أم الدنيا
  • في سماء تايتانيك
  • تحت ضغط شعبي.. نتنياهو يعلن عن “مفاوضات مكثفة” لاستعادة الأسرى
  • في بطل شعبي يلبس كده.. غضب خيري رمضان بسبب إطلالة محمد رمضان
  • مصطلح مدري.. وعي شعبي
  • معلم كورة.. ناقد رياضى يشيد بأداء عبدالله السعيد
  • أغني 9 مدن في العالم 2025| تعرف عليهم
  • عشان ما تاني بعد عشر سنوات يجو القحاطة يغشو أولادنا
  • الذكرى الأولى لرحيل شيرين سيف النصر أيقونة التسعينات
  • باسم سمرة: مكناش عارفين إننا هنعمل جزء تاني.. وكنت هموت في العتاولة