نستعرض لكم في السطور التالية عبر موقع الفجر الإلكتروني ضمن الاخبار المتعلقة بالاوضاع في غزة، تفاصيل حول عبوة شواظ، التي تم تصنيعها وتطويرها للقضاء على عناصر الاحتلال الإسرائيلي والدبابات والعربات.

ماذا تعرف عن «عبوة شواظ»؟

تعتبر «عبوة شواظ»، من أحدث الأسلحة التي تم تطويرها وتصنيعها في غزة من جانب حركة حماس، بهدف مواجهة الاحتلال الاسرائيلي، للقضاء على الدبابات والعربات والجنود الإسرائيليين، ومن مزايا عبوة شواظ ما يلي:-

سلاح حماس الجديد لمواجهة عناصر الاحتلال الاسرائيلي

وعبوة شواظ، يكون وزنها خفيف ونقلها سهل وتُستخدم في العمليات العسكريةن فضلا عن أن لها قوة تدميرية عالية، فلا تسبب أضرارًا جانبية كبيرة مقارنة بالعبوات الأخرى التي تصنع بطريقة عشوائية.

لها قدرة عالية على اختراق الدروع القفصية والتفاعلية التي تحمي الآليات العسكرية الإسرائيلية، والتي تعتبر عائقا للعبوات التقليدية، حيث إنه ا سهلة في تصنيعها ورخصة كلفتها وسرعة إنتاجها، يعمل على توفرة بكميات كبيرة.

ويتم وضعها على جانبي الطرق أو في نقاط الاشتباك، مما يجبر الآليات العسكرية الإسرائيلية على التباطؤ أو التوقف عن الهجوم، حيث تتكون عبوة شواظ من علبة تحتوي على مادة متفجرة شديدة الانفجار، كما تغطيها بطانة مخروطية تهدف إلى النقطة الأضعف في الهدف.

وتصنع البطانة من النحاس، فضلا عن إنه ا تتحول إلى شكل سهمي عند الانفجار، وهذا  يسمح لها بالاختراق العميق في الدروع، حيث تبلغ قوة النسخة السابعة من العبوة نحو 3.5 كيلوجرامات من المواد المتفجرة.

وعبوة شواظ ثبتت فعاليتها بجدارة في اختراق دبابة ميركافا وعربة النمر، واللتين تعتبران من أقوى الآليات العسكرية في العالم، وقضت عليهم خلال التوغل الإسرائيلي في غزة، فضلا عن كونها تتمتع بدقة عالية عند إطلاقها من مسافات قريبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عبوة شواظ

إقرأ أيضاً:

التغيرات الجوية وموسم البرد: ماذا يجب أن تعرف عن الإنفلونزا ونزلات البرد

قال مصدر بوزارة الصحة والسكان إنه من الطبيعي أن تشهد الفترة الحالية بعض الحالات المصابة بالإنفلونزا، وذلك بسبب التغيرات الكبيرة في درجات الحرارة بين الارتفاع والانخفاض. وأكد المصدر أنه لا يوجد فيروس جديد ينتشر حاليًا.

تأثير التغيرات الجوية على الصحة

مع اقتراب فصل الخريف، وهو موسم معروف بزيادة العدوى الفيروسية، تزداد حالات الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا الموسمية.

يُعتبر هذا الأمر طبيعيًا ويحدث في كل عام في هذا التوقيت من السنة، فالأشخاص الأقل مناعة وأصحاب الأمراض المزمنة هم الأكثر عرضة للإصابة، لذا يجب توخي الحذر والاهتمام بصحتهم.

البروتوكول العلاجي لنزلات البرد والإنفلونزا

أوضح المصدر أن البروتوكول العلاجي يعتمد على نوع المرض. بالنسبة لنزلات البرد، فإن العلاج يشمل الراحة التامة وتناول السوائل الدافئة.

لا تحتاج نزلة البرد إلى أدوية خاصة، وغالبًا ما تزول في غضون 3 أيام.

أما بالنسبة للإنفلونزا الموسمية، فيجب استشارة الطبيب للحصول على الأدوية المناسبة. 

يُنصح بعدم استخدام الوصفات الطبية غير المعروفة المصدر، حيث يمكن أن تكون غير فعالة أو حتى ضارة.

تحذيرات هامة

حذر المصدر من استخدام حقن البرد أو ما يُعرف بـ«مجموعة البرد»، التي تزداد شعبيتها خلال فصل الخريف. 

هذه الحقن قد تشكل خطرًا على الصحة، ولذلك يُفضل استشارة طبيب مختص قبل تناول أي دواء.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الاسرائيلي يقتحم قرية برقا شرق رام الله
  • آبل تؤجل إطلاق الجيل الثاني من AirTag إلى 2025.. ماذا تعرف عنه
  • ماذا وراء خريطة نتنياهو التي خلت من الضفة الغربية؟
  • حكيمي: جميع عناصر المنتخب يتمتعون بحالة بدنية جيدة ومعنويات عالية
  • أعداد كبيرة من الآليات والشاحنات ترافق الجيش الإسرائيلي في محور فيلادلفيا
  • بعدما بدأت العمل بكامل طاقتها.. ماذا تعرف عن «محطات براكة»؟
  • تعرف على أبرز الطرق لمواجهة الصداع
  • حماس: مواصلة حملة الاحتلال العسكرية في الضفة تهدف لتهجير شعبنا
  • التغيرات الجوية وموسم البرد: ماذا يجب أن تعرف عن الإنفلونزا ونزلات البرد
  • الاحتلال الاسرائيلي يعتقل فلسطينيا من جنين فجر اليوم الخميس