اليافعي بطلاً للجولة الأولى من بطولة الإمارات لزوارق الفورمولا4
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
توج المتسابق سالم اليافعي بطلا للجولة الأولى من بطولة الإمارات لزوارق الفورمولا4، والتي أقيمت مساء أمس الأول على كاسر الأمواج في العاصمة أبوظبي، تحت رعاية الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات البحرية، بينما حل في المركز الثاني عبيد مبارك علي، وجاء في المركز الثالث سلطان صقر الفلاحي.
وأقيمت المنافسة على مرحلتين لتهدي الفوز إلى سالم اليافعي بعد أن أنهى السباق الثاني في 20,24 دقيقة وحقق 22 دورة متفوقا بفارق 18 ثانية عن عبيد مبارك صاحب المركز الثاني.
وكرم سالم الرميثي مدير عام نادي أبوظبي للرياضات البحرية الفائزين، بحضور سعود عبد العزيز أحمد مدير عام نادي المحركات المائية السعودي، وناصر الظاهري رئيس قسم السباقات الحديثة في نادي أبوظبي للرياضات البحرية.
ووجه سالم الرميثي التهنئة لجميع الفائزين، مؤكدا أن البطولة أقيمت في ظروف ملائمة مع نهاية السنة الحالية، وحظيت بمشاركة قوية، وقال: “نشكر كل من شارك في السباق ونتطلع دوما إلى أن تحقيق أفضل المكتسبات في مختلف البطولات والفعاليات التي ينظمها النادي البحري. شاهدنا مستوى فنيا عاليا بين المشاركين، وقوة كبيرة في المنافسة على المراكز الأولى، وهو ما نطمح له من أجل صقل مهارات الشباب”. وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
طالبة سعودية تحصد المركز الثاني في “الاستوديو الدولي”
البلاد ــ جدة
حصدت هيفاء عبد الله آل مالح، الطالبة في برنامج الماجستير في عمارة البيئة المركز الثاني مع فريقها، في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك. ويؤكد هذا التفوق أهمية التعاون الدولي في مواجهة تحديات العالم المعاصر، من خلال الفهم المتبادل والتطوير المشترك في مجال عمارة البيئة. ونظّم الاتحاد الدولي لمعماري البيئة مسابقة دولية طلابية مبتكرة تحت عنوان “التراث الثقافي والطبيعي في تيبوزتلان- المكسيك”، في خطوة مهمة لتبادل الخبرات بين طلاب عمارة البيئة من مختلف أنحاء العالم، وشهد مشاركة 61 طالبًا وطالبة من أكثر من 15 دولة حول العالم، في مسابقة جمعت بين الفهم العميق للمشكلات البيئية والاجتماعية والثقافية، والتحديات المستمرة، التي يواجهها كوكب الأرض. وشارك عددٌ من طلاب وطالبات جامعة الملك عبدالعزيز من قسم عمارة البيئة بإشراف د. عامر محمد حبيب الله؛ في هذه المسابقة، وعمل الطلاب على دراسة وتحليل التراث الثقافي والطبيعي للمدن التاريخية في المناطق الريفية، والبحث في كيفية تعامل هذه المدن مع القضايا البيئية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، وعلاقتها بالمشهد الطبيعي.