أكدت الطالبة أسماء يونس إبراهيم الباز ابنة محافظة الدقهلية، الفائزة بالمركز الثاني في الفرع الأول في المسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم “حفظ القرآن الكريم مع تجويده وتفسيره وفهم مقاصده العامة" وحصولها على جائزة مالية قيمتها نصف مليون جنيه فى أول تصريح لها أنها التحقت بالمسابقة للمرة الثانية على التوالي بتشجيع من والديها حيث سبق أن اشتركت العام الماضي وحصلت على المركز الثالث عالميًا ولكنها أصرت على المشاركة هذا العام للمره الثانية وحققت المركز الثاني مشيره إلى أنها تنوى المشاركه العام القادم والحصول على المركز الأول.

وأضافت أنها تدرس بالفرقة الرابعة بكلية الدراسات الإسلامية و بدأت حفظ القرآن الكريم في عمر  الـ 10 سنوات على يد الشيخ محمد عبدالرازق وأتمت حفظه وهى فى عمر الـ 12 عامًا كما تعلمت التجويد على يد الشيخ محمد عبدالفتاح وبعدها حصلت على إجازة.

وأشارت إلى أن والدتها ربة منزل ووالدها موظف موجه الشكر لهم لأنهم كانوا الداعم الأول والأساسي في تشجيعها على إتمام حفظ القرآن الكريم هى وأشقاءها الـ 3 أشقاء شقيقتى الصغرى الصف السادس الابتدائى وولدين أكبر منى أحدهم حاصل على ليسانس تربية والثانى حاصل معهد قراءات حيث أن جميعهم أيضا من حفظة القرآن الكريم .

وأوضحت أن المنافسة فى المسابقة كانت صعبه ولكنها تمكنت بالإصرار والعزيمة وتشجيع والديها  من التأهل للمرحلة النهائية حيث كانت المنافسه بين 15 متسابقًا من دول مختلفة ولكن كان لديها الثقة فى الحصول على مركز متقدم حيث تمكنت من ذلك.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدقهلية القرآن الكريم المسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم حفظ القران الكريم محافظة الدقهلية حفظ القرآن القرآن الکریم

إقرأ أيضاً:

خطيب حوثي يكذب علنًا ويزعم أن رسول الله ''لم يُحِط بعلم القرآن الكريم'' !

أثار فيديو من خطبة الجمعة الماضية بمسجد الكور بالعاصمة صنعاء، والتي ألقاها الخطيب الحوثي فاضل الشرقي تحت عنوان "أعلام الهدى وضمانات الأمة"، جدلا وغضبا واسعا.

وتحدث الشرقي عن عدم فهم الناس للقرآن، وأن ما اسماهم ''أعلام الهدى'' في اشارة للحوثي، يفهمون السعة والشمول والإحاطة بالقرآن، حد قوله.

ولم يكتفي الخطيب الحوثي بذلك؛ بل تحدث أن القرآن أوسع من التفسير والحديث وكلام الناس٬ وأن النبي- صلى الله عليه وسلم- لم يحط بعلم القرآن. 

وقال : "نحن لا نفهم من القرآن إلا الشيء البسيط، عندما نأتي نقرأ القرآن نفهم الشيء البسيط، لأن هناك مشاكل وعوائق في نفوسنا وفي أفكارنا، لكن هناك غيرنا من يفهم هذا الشمول وهذا البعد وهذه السعة وهذه الإحاطة في القرآن الكريم، عندما يأتي علم الهدى ويتكلم عن القرآن؛ نلاحظ هذا البعد وهذه الشمولية وهذا الهدى وهذه المعرفة وهذه السعة التي يعطيها القرآن الكريم". 

وأضاف: "القرآن أوسع من التفسير ومن الحديث ومن الكلام مهما عبر عنه الناس، حتى النبي- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- لم يحط بعلم القرآن الكريم".

مقالات مشابهة

  • محافظة إدلب تحتفي بحفظة القرآن الكريم أصداء الفخر في عيون الحاضرين
  • تكريم الفائزين بمسابقة حوران للقرآن الكريم في بلدة الجيزة
  • امانة بغداد والمصافي يتوجان بالمركز الأول في بطولة بغداد المفتوحة للجوجيتسو
  • انتشار قوى الشرطة والأمن العام في شوارع مدينة إدلب ومحيط الملعب البلدي لتأمين حفل تكريم نحو 1500 طالب وطالبة ممن حفظوا القرآن الكريم
  • “حفريات القرآن الكريم”.. اقتراح بتأسيس علم جديد في مصر
  • إيركايرو تدعم شركاء النجاح ومجموعة NSAS تحصد المركز الثانى كأعلى مبيعات عبر نظام الحجز NDC
  • دعاء تحصين المنزل.. من القرآن الكريم والسنة المطهرة
  • تكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم بالسويق
  • فيديو.. 45 مشاركًا في تصفيات مسابقة محافظ الأحساء لحفظ القرآن
  • خطيب حوثي يكذب علنًا ويزعم أن رسول الله ''لم يُحِط بعلم القرآن الكريم'' !