وحيد الكبوري – مراكش الآن

تطرق النائب البرلماني اسماعيل البرهومي عن حزب الاحرار، خلال جلسة الاسئلة الشفوية بمجلس النواب، يومه الاثنين، الى الخصاص في الاطر الطبية من اطباء وممرضين بجماعة حربيل وجماعة المنابهة وجماعة اولاد ادليم.

هذا وقدم البرلماني البرهومي عددا من الاقتراحات لوزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد ايت الطالب، حيث اقترح اعادة انتشار هذه الاطر والأخذ بعين الاعتبار المجال القروي.

التفاصيل بالفيديو:

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

مراكش.. إدانة المتهمين باغتصاب طفلة قاصر بربع قرن سجناً

زنقة 20 ا مراكش | محمد المفرك

قضت محكمة الاستئناف بمراكش، يوم أمس، بالسجن النافذ 24 سنة في حق المتهمين باغتصاب طفلة قاصر مضطربة ذهنيا.

وقد تمت إدانة المتهم الأول بـ 10 سنوات سجنا نافذة وتوبع بجريمة استدراج قاصر يقل عمرها عن 18 سنة ومعروفة بضعف قواها العقلية باستعمال التدليس والتغرير بها وهتك عرضها بالعنف نتج عنه افتضاض طبقا للفصول 471-475-2/485-488 من القانون الجنائي.

كما تمت إدانة المتهم الثاني بـ 06 سنوات سجنا نافذة و المتابع بجريمة استدراج قاصر يقل عمرها عن 18 سنة باستعمال التدليس والتغرير بها وهتك عرضها بالعنف طبقا للفصلين 471_475_2/485 من القانون الجنائي.

أما المتهم الثالث التي اتبتث الخبرة الجينية بأنه هو الأب البيولوجي للطفل فأدين ب 08 سنوات سجنا نافذة فمتابع بجريمة استدراج قاصر عمرها اقل من 18 سنة ومعاقة ذهنيا باستعمال التدليس والتغرير بها وهتك عرضها بالعنف والارتشاء طبقا للفصول : 471_475_2/485_251 من القانون الجنائي.

وفي الدعوى المدنية قضت المحكمة ب 100 الف درهم كتعويض للطرف المدني الممثل للطفلة.

ودرهم رمزي لفائدة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان التي تنصبت بدورها طرفا مطالبا بالحق المدني وأساسا درهم رمزي.

وقد اعتبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أن الحكم مخفف وغير عادل ولا يرقى لمستوى العدل والانصاف، بل أنه لا يشكل وسيلة للردع وكتساهل ولا ينسجم حتى مع فصول القانون الجنائي التي تجعل الأحكام في مثل هذه الوضعيات تتجاوز 20 سنة سجنة.

أما فيما يخص باقي المطالب والمتعلقة بالاحتكام للمواد 06 و07 و08 من اتفاقية حقوق الطفل وما تيرتب عن الاتفاقية عموما التي يعد المغرب طرفا فيها فإن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ستقوم بذلك بعد الإطلاع على مضمون الحكم كما انها ستسلك كل المساطر القضائية للترافع لاتباث النسب خاصة أن الخبرة الجينية حددت الأب البيولوجي ، وهذا سيدفعها كجمعية وأسرة الضحية إلى اللجوء للقضاء المختص لاتباث النسب.

كما أكدت أنها ستترافع إلى تضمين هذا الإجراء في مدونة الأسرة واعتماده بشكل قانوني وبنص صريح رغم المعارضة الحالية المفتعلة من الجهات المعادية لحقوق الإنسان كما هي متعارف عليها عالميا.

مقالات مشابهة

  • مرض ينتقل عبر المياه في السودان.. وإجراءات احترازية للحد من انتشاره
  • فتاة أمريكية تعاني من ورم ضخم ونادر ومخيف.. «له أسنان ومقلة عين»
  • مراسل سانا: وصول فريق طبي قطري إلى مطار دمشق الدولي مكون من اختصاصيين بجراحة القلب من مؤسسة حمد الطبية ومستشفى سدرة للطب ضمن “مشروع القوافل الطبية” الذي ينفذه الهلال الأحمر القطري في عدة دول حول العالم
  • «البرلماني العربي»: دعم سيادة لبنان على كامل أراضيه
  • البصرة تشكل لجنة للحد من انتشار مرض حمى القلاعية (وثيقة)
  • عمدة مراكش تلتقي مهنيي النقل لبحث انتقال المحطة الطرقية إلى العزوزية
  • مستشفى أستر القصيص يعالج بنجاح مريضةً مقيمةً في الشارقة تبلغ من العمر 46 عاماً تعاني من الجلوكوما المتفشية باستخدام جراحة التحويلة الدقيقة
  • من مراكش نحو باريس... إطلاق أول رحلة جوية "خالية من الكربون"
  • تفاصيل مثيرة…خلية داعش تتخذ من منطقة جبلية ضواحي الرشيدية قاعدة للتدريب والدعم اللوجستي
  • مراكش.. إدانة المتهمين باغتصاب طفلة قاصر بربع قرن سجناً