أصالة تستقبل أول حفيد لها.. وهذا رد فعلها
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تصدرت شام الذهبي، ابنة الفنانة أصالة، الترند خلال الأيام الماضية بعد ظهورها في جلسة تصوير استعرضت فيها حملها.
وكانت أصالة كشفت في حفلها بدبي الذي أحيته الأسبوع الماضي عن انتظارها لأول أحفادها، وكشفت عن جنس المولود وهو فتاة.
واليوم الأحد، أعربت المطربة أصالة عن فرحتها بوصول حفيدتها الأولى، وطالبت جمهورها ومتابعيها بالدعاء لابنتها ولحفيدتها.
وشاركت الفنانة أصالة من خلال حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “انستغرام”، صورة مكتوباً عليها “الحمد لله الذي وهبني حفيدتي الأولى.. جيهان أحمد هلال.. ابنة روحي ووطني ودنياي وفخري شام”.
وتوجهت إلى جمهورها ومتابعيها بالقول: “ادعوا لها أن يحفظها الله ربّي، ويُنبتها نباتاً حسناً، وأن يملأ قلبها حبّاً، وأن يجعل أيامها حلوة هي وكلّ أولاد العالمين”.
في حين قالت شام الذهبي عبر حسابها على إنستغرام: “الحمدلله الذي أكمل فرحتي، رزقت اليوم بمولودتي الأولى جيهان أحمد هلال، ادعوا لنا أن يحفظها ربي وينبتها نباتا حسنا، وأن يملأ قلبها حبا، وأن يجعل أيامها حلوة هي وكل أولاد العالمين”.
main 2023-12-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
كاريان أولاد رحو والطيبي بسيدي معروف مظهر من مظاهر البؤس وانتهاك لكرامة الإنسان
بقلم : شعيب المتوكل
تعمل سلطات ولاية جهة الدار البيضاء سطات على استئصال سرطان البناء العشوائي أو ما يصطلح عليه بالكاريانات المنتشرة في عدد من الجماعات الحضرية، وسط العاصمة الاقتصادية.
وبتعليمات صارمة تقف كافة السلطات من أجل الحد من المظاهر العشوائية داخل المدينة الاقتصادية.
إلا أن هذا المجهود المبذول من طرف السلطات يبقى ضعيفا مقارنة مع قوة الظاهرة .
وتعد مقاطعة عين الشق وبالضبط سيدي معروف من أكبر البؤر التي تضم عددا كبير من دور الصفيح “الكاريانات”، وعلى رأسها “كاريان الطيبي” و” وأولاد رحو”، اللذان يضمان عددا كبيرا من السكان. وتبقى الأنظار بعيدة كل البعد عن كاريان أولاد رحو وذلك لتواجده في منطقة صناعية تحيط به كبرى الشركات في المنطقة.
ولقد وقفت جريدة مملكة بريس على معاناة المواطنين القاطنين بالدوارين. من خلال ظروف “سكنهم” التي تكشف عن انتهاك صريح لحقوق الإنسان، وضرب لكرامة المواطن بعرض الحائط. بينما لا تطالب هذه الفئة سوى بتسريع نقلهم من أماكن البؤس وانتهاك الكرامة الإنسانية.
بعد أن قامت وزارة الإسكان والسلطات المحلية بإحصائهم منذ سنوات، كتمهيد لنقلهم غير أنهم لا يزالون حبيسي هذه “الكاريانات” إلى أجل غير معلوم.
ويبقى السؤال المطروح علي لسان الساكنة إلى متى سنبقى عرضة للتهميش؟ ومتى ستنخرط الدولة بكل مؤسساتها بجدية للحد من هذه الظاهرة؟؟