إيران: نحتفظ بحق الرد على اغتيال إسرائيل لموسوي في الزمان والمكان المناسبين
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، مساء اليوم الاثنين، أن طهران تحتفظ بحق الرد على اغتيال إسرائيل للمستشار في الحرس الثوري الإيراني رضي موسوي بسوريا في الزمان والمكان المناسبين.
وقالت الخارجية الإيرانية في بيان: "ندين هذه الخطوة الإرهابية بشدة ونعدّها علامة أخرى على طبيعة الكيان".
وأضافت: "هذا الاغتيال يأتي استمرارا لجميع الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني المنتهك جميع القوانين الدولية".
وأوضحت الخارجية أن "إيران ستحتفظ بحق الرد على هذه الجريمة في الزمان والمكان المناسبين".
وفي وقت سابق، أكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي مساء اليوم، أن اغتيال إسرائيل لمستشار الحرس الثوري في سوريا رضي موسوي "علامة على إحباطه وعجزه وسيدفع ثمن هذه الجريمة بالتأكيد".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الإيرانية طهران إسرائيل اغتيال الحرس الثوري الإيراني رضي موسوي سوريا
إقرأ أيضاً:
ميليشيا حشدوية:سنقاتل إسرائيل حتى الموت من أجل الدفاع عن إيران
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:35 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت ميليشيا انصار الله الاوفياء، احدى الفصائل الحشدوية، الخميس، جاهزية الفصائل لاي تصعيد إسرائيلي مرتقب ضدها خلال المرحلة المقبلة.وقال القيادي في الحركة علي الفتلاوي في حديث صحفي، إن “فصائل المقاومة العراقية الحشدوية جاهزة من حيث العدة والعدد لاي طارئ ولاي تصعيد إسرائيلي مرتقب ضدها او ضد قياداتها وسنقاتل إسرائيل حتى الموت من اجل الدفاع عن ايران الحبيبة، وأكد هناك إجراءات كثيرة اتخذت من أجل ذلك لمواجهة أي طارئ”.وأضاف، أن “التهديد الإسرائيلي لن يثني فصائل المقاومة العراقية عن مواصلة عملياتها ضد الكيان الصهيوني، فنحن ثابتون على مبدأ وحدة الساحات، الذي عزز موقف محور المقاومة وجعله صامدًا وثابتًا لغاية الان، ولن نهتم لاي تهديد إسرائيلي وجاهزون ومستعدون للرد على أي عدوان ضدنا أو ضد العراق”.وكثفت الفصائل العراقية المنضوية ضمن “المقاومة الإسلامية في العراق”، خلال الفترة الماضية عملياتها العسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة بواسطة الطيران المسير والصواريخ، ما أدى الى مقتل عدد من الجنود وإصابة العشرات، وبحسب مسؤولين إسرائيليين فان هذه العمليات لن تبقى دون رد.وردّ رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، يوم الثلاثاء (19 تشرين الثاني 2024)، على تقديم إسرائيل رسالةً إلى مجلس الأمن الدولي لوضع إجراءات فورية للهجمات التي تشنها الفصائل المسلحة، بالقول إن ذلك يمثل “ذريعة وحجّة للاعتداء على العراق”، وفيما أكد رفض “هذه التهديدات والدخول في الحرب”، شدد على أن “قرار الحرب والسِّلم هو قرار بيد الحكومة وليس بيد الحشد الشعبي”.