جزء من الدجاج .. "مقوي" طبيعي للمناعة بدلا من الأدوية
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تعتبر قلوب الدجاج مصدراً غنياً بالفيتامينات، والمعادن،ومن الأطعمة المغذية والتي تحتوي علي البروتينات وفوائد صحية، فقلوب الدجاج يمكن أن تكون إضافة مهمة إلى نظامك الغذائي.. وفي هذا التقرير نقدم فوائد قلوب الدجاج وفقاً لموقع healthy eating
فوائد تناول قلوب الدجاج :
تعمل على تعزيز صحة الجهاز المناعي، والمساعدة على الشعور بالشبع فترة طويلة، وتساهم في زيادة معدل نمو الكتلة العضلية.
تساهم في التقليل من احتمالية الإصابة بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد،والتخفيف من حالات فقر الدم.
يعتبر السيلينيوم مضادًا قويا للأكسدة ويساهم في حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة، كما أنه يعزز صحة الغدة الدرقية.
طبيب يحذر من أدوية رفع المناعة للأطفال ويقدم أطعمة فعاله تجعلك شبابا دائما.. أطعمة تحافظ على بشرتك وتبدو أصغر من سنك أطعمة تمنع الإصابة بنزلات البرد في الشتاء.. احرص عليها أطعمة لها مفعول السحر في تحسين آداء العقل.. احرص علي تناولها
يحتوي قلب الدجاج على مجموعة متنوعة من الفيتامينات مثل فيتامين، ويحتوي أيضاً على فيتامين A. يحتوي على معادن أساسية مختلفة؛ مثل: الكروم، والمنغنيز، والزنك، والنحاس، والمغنيسيوم، والفسفور، والحديد، والبوتاسيوم، والكالسيوم.
كما يحتوي على الزنك حيث إن له دورًا هامًا في تعزيز الجهاز المناعي وتحسين وظائف الجهاز الهضمي وتكوين الحمض النووي والبروتينات.
يعتبر من الأطعمة المعززة من الجهاز المناعي، والتي تساعد على معالجة نقص الدم؛ بسبب احتوائه على المواد الغذائية المهمة التي لها تأثيرٌ في تركيب مادة الهيموغلوبين.
يحتوي قلب الدجاج على الأحماض الأمينية التي تؤثر بشكل إيجابي في صحة الإنسان.
وتساعد على تحكم مستوى السكر الطبيعي في الدم. يحتوي على إنزيمات، وأجسام مضادة للفيروسات.
يحتوي على كمية قليلة من الدهون والسعرات الحرارية ،وللأشخاص الذين يحاولون الحفاظ على وزن صحي أو يتبعون نظاما غذائيا قليل السعرات الحرارية.
تتميز قلوب الدجاج بقوامها الناعم وسهولة هضمها،كما يمكن للجسم أن يستفيد من العناصر الغذائية الموجودة فيها بسهولة ويسر.
كما يعزز الامتصاص الفعال للمغذيات ويقلل من الإجهاد الهضمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدجاج فوائد الدجاج قلوب الدجاج البروتينات السكر الفيروسات یحتوی على
إقرأ أيضاً:
انطلاق المؤتمر الدولي لأورام الثدي والنساء والعلاج المناعي
افتتح الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة، فعاليات المؤتمر الدولي السابع عشر لسرطان الثدي وأمراض النساء والأمراض المناعية، الذي يقام هذا العام تحت شعار “عالم واحد وكفاح واحد”.
وأكد الوزير خلال المؤتمر والعرض الدولى، أن هناك مشاركة فعالة من MSD في هذا المؤتمر الهام باعتبارها الشريك الرئيسي للمؤتمر الذي تم تنظيمه تحت رعاية وزارة الصحة والسكان على مدار يومي 23 و24 يناير برئاسة الدكتور هشام الغزالي أستاذ علاج الأورام ورئيس اللجنة القومية للمبادرات الرئاسية لصحة المرأة ورئيس الجمعية الدولية لسرطان الثدي وأمراض النساء، وبحضور نخبة من كبار الجراحين الدوليين والمحليين وأساتذة علاج الأورام من جميع أنحاء العالم.
ويناقش المؤتمر العديد من الموضوعات الهامة منها تجنب استئصال الغدد الليمفاوية تحت الإبط في بعض حالات أورام الثدي المبكرة خصوصا بعد النجاح الكبير التي حققه استئصال الغدة الحارسة فقط.
وأوضح الدكتور هشام الغزالي رئيس اللجنة القومية للمبادرات الرئاسية لصحة المرأة ورئيس الجمعية الدولية لسرطان الثدي وأمراض النساء، أن المؤتمر يعكس مدى الالتزام المحلي والدولي بمحاربة الأورام السرطانية حول العالم، مشيرًا للنجاح الكبير الذي حققته مصر خلال الأعوام الماضية في تطوير منظومة الكشف المبكر والعلاج لمرضى الأورام وخاصة أورام الثدي والأورام التي تصيب السيدات، من خلال المبادرات الرئاسية لدعم صحة المواطنين، فضلاً عن إصدار التوصيات التي أصبحت بمثابة حجر الأساس لوضع استراتيجيات فعالة لمواجهة الأورام السرطانية.
من جانبه أكد الدكتور حازم عبد السميع، مدير عام المبادرة MSD مصر ودول الجوار، أن مشاركة المشاركة فى المؤتمر تأتي انطلاقًا من الدور العالمي الرائد في علاج الأورام، خاصة سرطان الثدي، والعمل على تعزيز الوعي بأهمية الكشف المبكر عنه، مما يرفع معدلات الشفاء ويقلل الأعباء الصحية والاقتصادية على المجتمع.
كما أوضح عبد السميع أن الرؤية الاستراتيجية تتوافق مع رؤية الدولة التي تضع صحة المرأة في مقدمة أولوياتها.
وشهد المؤتمر استعراضًا لنتائج أحدث الدراسات التي تدعو لاتخاذ خطوات جادة لتنفيذ استراتيجيات فعّالة لمكافحة السرطان على المستوى العالمي، مع تركيز خاص على منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وأكدت نتائج الدراسات على أهمية التعاون بين مقدمي الرعاية الصحية وصانعي السياسات وأصحاب المصلحة لضمان تقديم رعاية صحية عادلة وفعّالة لجميع المرضى.
وأضاف الدكتور حازم عبد السميع أن الجهود لا تقتصر فقط على تقديم أحدث العلاجات عالميًا، بل نسعى أيضًا لتوفير الدعم العلمي للقطاع الصحي، مما يساهم في تعزيز منظومة الرعاية الصحية وتمكين المرأة من ممارسة حياتها بشكل طبيعي والاندماج في المجتمع.