شباب ومشائخ من بنغازي: سنقف صفًا واحدًا مع قبيلة ازوية للإفراج عن بومطاري
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن شباب ومشائخ من بنغازي سنقف صفًا واحدًا مع قبيلة ازوية للإفراج عن بومطاري، أعلن عدد من أعيان ومشائخ من بنغازي، في بيان لهم، دعمهم لقبيلة ازوية، في مطالبهم بالإفراج عن وزير المالية الأسبق فرج بومطاري، والذي تم اختطافه في .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شباب ومشائخ من بنغازي: سنقف صفًا واحدًا مع قبيلة ازوية للإفراج عن بومطاري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن عدد من أعيان ومشائخ من بنغازي، في بيان لهم، دعمهم لقبيلة ازوية، في مطالبهم بالإفراج عن وزير المالية الأسبق فرج بومطاري، والذي تم اختطافه في العاصمة الليبية طرابلس.
وقال الأعيان، في بيانهم:” سنقف صفًا واحدًا مع أبناء قبيلة ازوية بأي طريقة، بما فيها إقفال الموانئ النفطية”.
وأضاف البيان:” ندعم وحدة تراب الأراضي الليبية، ونقف على مسافة واحدة من الجميع”.
كما حمل البيان النائب العام الصديق الصور، عواقب ما قد يترتب عليه عدم المثول للمطالب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد 40 عاماً.. محكمة فرنسية تأمر بالإفراج عن اللبناني جورج عبد الله
وافقت محكمة فرنسية، اليوم الجمعة على الطلب الحادي عشر للإفراج المشروط عن اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبدالله الذي يقبع في السجن منذ 40 عاماً بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أمريكي وآخر إسرائيلي، علماً أنه قانونياً أهل للإفراج عنه منذ 25 عاماً.
وقالت النيابة الفرنسية في بيان إن "محكمة تنفيذ الأحكام، بقرار مؤرخ اليوم، سمحت بحصول اللبناني جورج إبراهيم عبد الله على إفراج مشروط ابتداء من 6 ديسمبر (كانون الأول) المقبل بشرط مغادرة الأراضي الوطنية وعدم العودة إليها".
France: un tribunal ordonne la libération de Georges Ibrahim Abdallah après 40 ans de détention
➡️ https://t.co/jmWi8Srmz7 pic.twitter.com/uItqEJ8Qa2
وأوضحت التقارير أنه كان من الممكن إطلاق سراحه منذ 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رفضت جميعها، ووافق القضاء في 2013 على طلب إفراج شرط أن يخضع لقرار طرد من وزارة الداخلية الفرنسية، لكنه لم يصدر يوما.
وفي 2020، حاول مرة جديدة مع وزير الداخلية جيرالد دارمانان، لكن رسائله بقيت من دون رد، وفي مايو (أيار) 2023، كتب 28 نائباً فرنسياً من اليسار مقالاً مؤيداً لطلب عبد الله، وبعد مرور عام، يواصل متظاهرين تجمعاتهم أمام سجن لانميزان (جنوب غرب) حيث يقبع، للتعبير عن دعمهم للإفراج عنه.