صدى البلد:
2025-01-03@09:09:40 GMT

أياد ممتدة تسأل لقيمات.. الكل في غزة بلا أمن غذائي

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "أياد ممتدة تسأل لقيمات.. الكل في غزة بلا أمن غذائي".

 

أيادٍ ممتدة بطول معاناة أصحابها تسأل لقيمات يقمن صلب أكثر من مليوني فلسطيني ليس لأي من هؤلاء رغبة في هكذا وقفة أو انتظار، وليس لديهم حتى طاقة عليها، لكنه ضيق ذات اليد الذي فرضه عليهم أمر واحد هو أنهم غزيون.

الطعام في غزة سلعة نفيسة وسط استمرار شح الإمدادات ونفاد أي مخزونات سابقة ولم يعد لهؤلاء أمل أو حل سوى الوقوف في طوابير انتظار لما يتوفر، ليس هناك مجال للاختيار، فقط ما تستطيع الوصول إليه من طعام ثم حاول سد رمقك ومن معك به.

أزمات صحية عدة بات شُح الطعام في قطاع غزة سببا فيها، لا سيما الفئات ذات الوضع الصحي الهش مثل الصغار والمسنين والمرضى.

الأزمة لن تختلف شكلا وموضوعا في أرجاء القطاع، ولم يعد للفلسطينيين أمل بحل مشكلات الطعام عبر النزوح جنوبا، فالكل في غزة أصبح بلا أمن غذائي. 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة القاهرة الإخبارية فلسطين قطاع غزة قناة القاهرة الإخبارية فی غزة

إقرأ أيضاً:

أجزاء الأشجار مميزة في طهي الطعام

لم يعد الطهي يقتصر على ثمار الفاكهة والخضراوات فحسب، ولكن يمكن الآن الاستعانة بالعديد من أوراق الأشجار وزهورها وإبرها، الصالحة للأكل، والتي من شأنها أن تضيف مذاقا بريا للأطعمة.

وتقول فيكتوريا لورينتس، وهي خبيرة ألمانية في النباتات البرية ومؤلفة كتاب الطبخ، "الأشجار اللذيذة" الصادر باللغة الألمانية، إن "الأشجار الحمضية هي الأشجار المثالية كبداية، لأن أوراقها وزهورها لها نكهة جوزية خفيفة".

وبالإضافة إلى الأشجار الحمضية، فإن الأوراق والإبر الموجودة في أشجار القيقب والزان والتنوب دوجلاس والتنوب والصنوبر واللاركس والتنوب الفضي، تعتبر كلها اختيارات ممكنة أيضا.

غير أنه لا يمكن تناول أغلب الأشجار النفضية إلا خلال فترة قصيرة من الوقت، بحسب ما تقوله لورينتس (33 عاما) التي نشأت في ميونيخ.
وتوضح لورينتس أن طعم أوراق أشجار الزان والقيقب، لا يكون لذيذا إلا عندما تخرج من براعمها، حيث إنها تصير بعد ذلك أكثر صلابة ومرارة.

ومن الممكن استخدام الصنوبريات طوال العام. ويعتبر الاستثناء الوحيد هو أشجار اللاركس، وهي الشجرة الصنوبرية الوحيدة التي تفقد إبرها في الشتاء.

وتعتبر الصنوبريات مسؤولة بشكل عام عن روائح الحمضيات: حيث تذكرنا شجرة التنوب الفضي مثلا باليوسفي، والتنوب دوجلاس بالبرتقال. أما اللاركس والتنوب - أي التنوب الأحمر - فتكون أكثر شبها بالليمون، بينما تصف لورينتس رائحة الصنوبر بأنها "أقرب إلى الفلفل بعض الشيء".
وهناك فرق بين أشجار الحمضيات الصيفية والشتوية، وكلاهما طعمه جيد.

ومن ناحية أخرى، تصف لورينتس رائحة أوراق أشجار الزان الصغيرة بأنها حامضة مثل قشر التفاح، وتوصي باستخدامها كإضافة للسلطات.

وتقصد لوريتنس بأشجار الزان، أشجار الزان النحاسية، وهو نوع ينمو في البساتين، ويكون طويلاً جدا وله لحاء ناعم وجذوع مستقيمة. وينتمي شجر الدردار، إلى عائلة البتولا، ولا يعتبر مذاقه جيدا.
وتقول قاعدة تجميع أجزاء الأشجار: حتى لو كان المرء سعيدا بعثوره على الشجرة المثالية بالنسبة له، فيتعين على الجميع أن يكونوا معتدلين عند قيامهم بتجميع أجزاء الأشجار.

وتقول لورينتس: "لذلك لا يجب حصاد الأغصان والفروع بالكامل، كما أنه يجب جمع كل شيء بكميات معقولة، دون أن يتسبب ذلك في إلحاق ضرر بالشجرة".

وفي هذا الشأن، ينصح أوتمار ديتس (65 عاما)، مؤلف كتاب "أشجارنا وشجيراتنا الصالحة للأكل" الصادر باللغة الألمانية، بالبدء بأجزاء صغيرة، ولكن لسبب آخر، وهو أن "أي شخص يقدم على تناول أوراق الأشجار أو إبرها لأول مرة، يكون غير معتاد على الطعم البري بعد، ولا سيما المواد المُرّة".

مقالات مشابهة

  • محاولة لاغتيال الأسد في موسكو
  • أجزاء الأشجار مميزة في طهي الطعام
  • بيان فضل إطعام الطعام في الإسلام
  • نظام غذائي كوكبي يقلل من خطر الوفاة المبكرة وينقذ الأرض!
  • نكهات الطعام.. إليك 5 مواقع مثالية لتذوق الأكلات الشهية
  • “السعودية أم الكل”.. صحفي سوري يوجه رسالة شكر للمملكة قيادة وشعبا لدعمها اللامحدود للسوريين
  • بديل غذائي.. أشياء أخرى تؤكل في الأشجار غير الفاكهة والثمار
  • دراسة تكشف عن نظام غذائي يقلل من خطر الوفاة المبكرة
  • 41 عملًا فنيًا ضمن معرض "من الجزء إلى الكل" بمتحف بيت الزبير
  • ضبط نشا غذائي مدون عليه تاريخ إنتاج 2025 بالفيوم