"أبوظبي إكستريم" تعلن إقامة نسختها الثانية 19 يناير
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أعلنت شركة الرؤية العالمية للإدارة الرياضية "IVSM"، بالتعاون مع رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو، عن إطلاق النسخة الثانية من بطولة أبوظبي إكستريم 19 يناير 2024، في مبادلة أرينا بمدينة زايد الرياضية.
تأتي الخطوة بعد النجاح اللافت الذي حققته النسخة الأولى التي استضافتها العاصمة الإماراتية في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وساهمت في تعزيز مكانة أبوظبي الرائدة بصفتها عاصمة الجوجيتسو العالمية، وشهدت مشاركة نخبة من ألمع نجوم الجوجيتسو والفنون القتالية المختلطة على مستوى العالم.
وتعتزم اللجنة المنظمة للبطولة استضافة عدد من أبرز النجوم العالميين في النزال الرئيسي دون بدلة “الغرابلنغ”، وتشهد مبادلة أرينا نزالاً قوياً بين ألجمين سترلينغ الملقب بـ "ذا فانك ماستر" مع نجم الوزن الخفيف في بطولة يو أف سي تشيس هوبر.
كما تتضمن البطولة نزالاً رئيسياً بالبدلة “جوجيتسو” وفعاليتين رئيسيتين للنزالات المشتركة في الجوجيتسو إلى جانب 10 نزالات أخرى، ما يضمن لعشاق الفنون القتالية تجربة حافلة بالتشويق والحماس.
وحققت النسخة الافتتاحية من أبوظبي إكستريم “ADXC” نجاحاً فاق التوقعات، لتحجز مكانها بين أبرز الفعاليات المحبوبة في عالم الرياضات القتالية.
ويعكس تنظيم النسخة الثانية من البطولة في أبوظبي، العاصمة العالمية للجوجيتسو، الالتزام بالارتقاء برياضة الغرابلنغ إلى آفاق غير مسبوقة، كما تستضيف هذه النسخة أيضا نزالا رئيسيا بالبدلة “جوجيتسو”، في إطار نجاحها في استقطاب أبرز النجوم العالميين، ومساعيها الدؤوبة لإلهام الرياضيين وتعزيز نمو رياضة الجرابلنج في دولة الإمارات والمنطقة.
ويتمتع سترلينغ بمسيرة مذهلة في عالم الفنون القتالية المختلطة مع إحرازه 23 انتصاراً، ونجح في الدفاع عن لقب وزن الديك في بطولة يو أف سي ثلاث مرات حتى عام 2023.
ويشتهر سترلينغ بمهارته الملفتة في تنفيذ حركات الاخضاع، ولاسيما الخنق وحركة سولويف سترتيتش التي نفذها في 2018، بما يجعله أحد أقوى الرياضيين في الفعالية المرتقبة.
ويمتاز هوبر الملقب بـ"دريم" بسجل باهر يتضمن 13 انتصاراً، خمسة منها عن طريق الاخضاع بالخنق وواحد عن طريق الاخضاع بتثبيت القدم.
ويتطلع هوبر الذي أحرز مؤخراً انتصارين في بطولة ألتيميت، إلى تقديم عرض أداء مميز والتغلب على خصمه بطل يو إف سي السابق في الفعالية الرئيسية للغرابلنغ التي تستضيفها أبوظبي إكستريم.
ومن المقرر أن تمتد الفعالية الرئيسية للنزالات على مدار خمس جولات مدة كل منها ثلاث دقائق داخل القفص، ما يضمن للجمهور عرضاً غير مسبوق للمهارات الفذة والخبرات الفنية والروح القتالية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أبوظبي إكستريم أبوظبی إکستریم
إقرأ أيضاً:
ألمانيا: إحياء الذكرى الثمانين لقصف الحلفاء مدينة دريسدن أثناء الحرب العالمية الثانية
أحيت مدينة دريسدن ذكرى ضحايا الحرب العالمية الثانية والدمار الذي لحق بالمدينة قبل ثمانية عقود
احتفلت دريسدن بالذكرى الثمانين لقصف الحلفاء للمدينة في الحرب العالمية الثانية. ويكتسي هذا الحدث السنوي أهمية كبيرة لسكان دريسدن والألمان عمومًا.
وقالت إحدى السيدات التي حضرت الفعاليات: "كانت جدتي في العاشرة من عمرها في ذلك الوقت وكانت تجرّ أختها الصغيرة في عربة وسط نيران القصف. لقد روت الكثير من القصص عن تلك الفترة.
بدورها، قالت امرأة أتت من العاصمة الألمانية خصيصا لحضور الفعالية:"نحن في الواقع من برلين، ولكننا نأتي إلى هنا كل عام ونعتقد أنه من الجيد جدًا أن يكون الكثير من الناس هنا. ويجب ألا ننسى ما حدث هنا."
في 13 فبراير 1945، شنت قوات الحلفاء غارات على مدينة دريسدن استمرت ثلاثة أيام، مما أسفر عن مقتل ما يصل إلى 25,000 شخص وتسبب في اندلاع حرائق مهولة بعنارية اجتاحت وسط المدينة.
وقد حضر دوق كنت الأمير إدوارد إحياء الذكرى بالنيابة عن الملك تشارلز حيث شارك في سلسلة بشرية حول البلدة القديمة، حيث اصطف مئات الأشخاص بجانب بعضهم البعض تخليداً لذكرى الضحايا الذين لقوا حتفهم.
Relatedمدينة دريسدن الألمانية تحيي الذكرى السبعين لقصفها من طرف الحلفاءبعد ثمانية عقود من الغموض.. العثور على حطام سفينة يابانية غرقت إبان الحرب العالمية الثانية ألمانيا: حشودٌ ضد مظاهرة لـ"بيغيدا" بدريسدن معقل الحركة اليمينية المتطرفةألمانيا: إجلاء 10 آلاف شخص في دريسدن بعد اكتشاف قنبلة من الحرب العالمية الثانيةيحلّق في الجو عن عمر ال 102 عام.. بريطاني شارك في الحرب العالمية الثانية يقود طائرة "سبيتفاير" قنبلة من الحرب العالمية الثانية تتسبب في إجلاء آلاف الأشخاص من دوسلدورف الألمانيةوسافر إدوارد، ابن عم الملكة الراحلة إليزابيث الثانية البالغ من العمر 89 عاماً وأكبر أفراد العائلة المالكة سناً، إلى ألمانيا يوم الخميس للمشاركة في الفعاليات المقررة.
وقد وصف "الحزن الذي نشعر به في قلوبنا" على "الدمار الرهيب والخسائر في الأرواح" خلال الحدث التذكاري الرسمي في قاعة بلدية دريسدن.
تحدث إدوارد عن رغبته والتزامه بتضميد جراح الحرب وأشاد بمصالحة المملكة المتحدة مع سكان دريسدن في السنوات الأخيرة.
أثناء إقامته في المدينة، زار الأمير إدوارد أيضًا كنيسة دريسدن فراونكيرشا، التي أعيد بناؤها وافتتاحها عام 2005 بعد أن دُمرت أثناء حملة القصف. وقد بدأت عملية إعادة بناء الكنيسة الباروكية الشهيرة في عام 1993، بقيادة صندوق دريسدن الاستئماني، الذي كان إدوارد الراعي الملكي له.
وقد بقيت الكنيسة مدمرة بالكامل لأكثر من نصف قرن لتشهد على أهوال الحرب العالمية الثانية، وكانت تمثل بالنسبة للبعض رمزاً لعدوان قوات الحلفاء على دريسن
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية احتجاجات في بيروت بعد منع طائرة إيرانية من الهبوط زيلينسكي: بوتين قد يهاجم دول الناتو بداية العام المقبل آلاف اليمنيين يخرجون ضد مقترح ترامب بشأن غزة والحوثيون يجددون تحذيراتهم الحرب العالمية الثانيةألمانيادريسدن