الجزيرة:
2025-02-03@09:56:40 GMT

قوات الاحتلال تقصف منزلا بمخيم البريج

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

وأظهر الفيديو -الذي بثته الجزيرة- جهود طواقم الإسعاف والإنقاذ في البحث عن الجرحى وجثث الشهداء، في الوقت الذي تتواصل فيه أصوات أزيز الطائرات والقصف العنيف في أنحاء أخرى من المخيم.

25/12/2023مقاطع حول هذه القصةرغم الألم والحزن.. صمود أقارب شهداء سقطوا بمجزرة المغازيplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 31 seconds 01:31حزب الله اللبناني يعلن مهاجمة 3 مواقع إسرائيليةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 43 seconds 00:43القسام تقصف حشود الاحتلال الراجلة بقطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 24 seconds 02:24مشاهد استهداف سرايا القدس آليات وجنود الاحتلال شرقي غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 46 seconds 01:46"حلل يا دويري".

. قسامي يرسل رسالة للخبير العسكري فايز الدويريplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 30 seconds 00:30سرايا القدس تقصف بالهاون مواقع وآليات إسرائيلية شرقي خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 24 seconds 02:24شاهد.. شهداء وجرحى بقصف إسرائيلي على منزل بمخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 04 seconds 02:04من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

أحداث الكنابي بولاية الجزيرة تمثل انتهاكًا للميثاق الأفريقي

بعد سيطرة الجيش السوداني على مدينة ود مدني وطرد قوات الدعم السريع، اتهمت منظمات حقوقية الجيش والفصائل المتحالفة معه بارتكاب مجزرة في منطقة كمبو خمسة، شرق أم القرى بولاية الجزيرة. وُجهت الاتهامات تحديدًا إلى قوات درع السودان وكتائب البراء الإسلامية التابعة للقوات المسلحة السودانية، حيث أفادت التقارير بأن هذه القوات

تقرير: حسن إسحق

بعد سيطرة الجيش السوداني على مدينة ود مدني وطرد قوات الدعم السريع، اتهمت منظمات حقوقية الجيش والفصائل المتحالفة معه بارتكاب مجزرة في منطقة كمبو خمسة، شرق أم القرى بولاية الجزيرة. وُجهت الاتهامات تحديدًا إلى قوات درع السودان وكتائب البراء الإسلامية التابعة للقوات المسلحة السودانية، حيث أفادت التقارير بأن هذه القوات استهدفت مجموعات عرقية من أصول غير عربية، لا سيما سكان الكنابي بولاية الجزيرة، بتهمة التعاون مع قوات الدعم السريع. كما قُتل مدنيون في ود مدني بطرق وحشية على أيدي رجال يرتدون الزي العسكري، بينما وصف الجيش السوداني هذه الجرائم بأنها "تجاوزات فردية" وقعت عقب "تطهير" المدينة.

ورغم إدانته لهذه الانتهاكات، أكد الجيش التزامه بالقانون لكنه لم يعلن عن فتح أي تحقيق رسمي، وذلك رغم انتشار مقاطع فيديو توثق الفظائع التي ارتُكبت في الجزيرة، حيث استعادت قواته السيطرة على المنطقة بدعم من الفصائل المتحالفة.

وفي 18 يناير 2024، أدّت لجنة التحقيق في أحداث كمبو طيبة بولاية الجزيرة اليمين أمام نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي، مالك عقار. بالتزامن مع ذلك، أدانت اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب أعمال العنف في الكنابي وود مدني، معتبرةً أنها انتهاك صارخ للميثاق الأفريقي.

الميثاق الأفريقي لحقوق الإنسان

تنص المادة الثانية من الميثاق الأفريقي على حظر التمييز على أساس العرق، اللون، الجنس، اللغة، الدين، الرأي السياسي، الأصل الاجتماعي، الثروة، المولد، أو أي وضع آخر.

كما تكفل المواد من 19 إلى 24 حقوق الشعوب في المساواة والوجود، والحق في التصرف بحرية في ثروات بلادها ومواردها الطبيعية، إضافةً إلى الحق في التنمية الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، والعيش في بيئة نظيفة وآمنة. كما يدين الميثاق الاستعمار والاستعمار الجديد والتبعية الاقتصادية.

مجزرة كمبو خمسة: تقارير عن جرائم مروعة ضد المدنيين

وفقًا لتقرير نشره موقع Sudan War Monitor، اتُهمت قوات درع السودان، التي تعمل تحت قيادة القوات المسلحة السودانية، بتنفيذ مجزرة مروعة بحق سكان قرية كمبو خمسة (المعروفة أيضًا باسم كمبو طيبة) في محلية أم القرى بشرق ولاية الجزيرة.

وذكر التقرير أن طفلين، أحمد عيسى وحامد محمد، قُتلا حرقًا داخل منزلهما، كما تم اغتيال ثمانية مدنيين آخرين، وهم: عبدالعزيز عبدالكريم، خاطر إبراهيم، أحمد إسحاق كيتا، صالح حماد، شيخ الخلوة، وعلي محمد. بالإضافة إلى ذلك، اختُطفت 13 امرأة برفقة إبراهيم أبكر.

في فيديو نُسب إلى شاهد عيان من كامبو طيبة، أفاد بأن عدد القتلى بلغ 26 شخصًا، قتلوا على أيدي المسلحين. وأضاف: "دفنّاهم على مدار يومين في مقبرة جماعية، حيث وضعنا كل ثلاثة إلى ستة أشخاص في قبر واحد. كانت العملية صعبة للغاية، خاصة بعد فرار معظم الرجال والشباب من القرية خوفًا على حياتهم."

وأضاف:
"في إحدى الحالات، اضطررت أنا وزوجة القتيل إلى دفن الجثة بمفردنا، لأن المسلحين كانوا يقتلون كل شاب أو رجل يعثرون عليه، مما دفع السكان إلى الفرار من القرية."

وأكد الشاهد أن القوات المسلحة استخدمت المدرعات لقصف القرية مباشرة، ما أسفر عن سقوط المزيد من الضحايا. كما روى لحظة تعرضه للتهديد بالقتل قائلًا:
"أحد المسلحين وجه سلاحه نحوي وهدد بقتلي. توسلت إليه ألا يفعل، خاصة وأنني كنت أحاول دفن جثة أحد القتلى. وعندما كشف عن الجثة، سألني: 'من قتله؟' فأجبته: 'الجيش هو من قتله'. عندها تركني ومضى في طريقه."

اتفاقية جنيف وحماية المدنيين في مناطق النزاع

تنص المادة الثالثة من اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 على التزام جميع أطراف النزاع بتوفير الحماية والمعاملة الإنسانية للأشخاص غير المشاركين في القتال، بما في ذلك أفراد القوات المسلحة الذين ألقوا أسلحتهم، أو العاجزين عن القتال بسبب المرض أو الإصابة أو الاحتجاز. وتحظر الاتفاقية القتل والتعذيب والمعاملة القاسية والتمييز على أي أساس، مثل العرق أو الدين أو الجنس أو الثروة.
دور المجتمع الدولي في حماية المدنيين
في ظل الأزمة الراهنة، تقع على عاتق منظمات المجتمع المدني السوداني مسؤولية كبيرة في توثيق الانتهاكات التي تعرض لها المدنيون بعد سيطرة الجيش السوداني على مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة. من الضروري أن تعمل هذه المنظمات على رصد الفظائع المرتكبة، بما في ذلك القتل المتعمد، حرق القرى، ونهب الممتلكات، وذلك تحت ذرائع واهية مثل التعاون مع قوات الدعم السريع، دون تقديم أي دليل قانوني على هذه الادعاءات. علاوة على ذلك، يعاني المدنيون في هذه المناطق من احتياجات إنسانية عاجلة تشمل الغذاء، الدواء، والمأوى، ويجب أن يكون هذا محور عمل المنظمات الإنسانية السودانية، الإقليمية، والدولية في هذه المرحلة الحاسمة.
المساعدات العاجلة وتحقيق السلام في السودان
أمير يعقوب، أمين الشؤون الإنسانية بمركزية الكنابي، شدد على أن الانتهاكات الجسيمة التي طالت سكان الكنابي تتنافى مع معايير حقوق الإنسان، مما يستدعي تحركًا عاجلاً من المنظمات الإنسانية والحقوقية لتقديم المساعدات وتحسين ظروف المتضررين.
وفي ظل هذه الظروف القاسية، باتت الحاجة إلى السلام والاستقرار أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. فقد دفع الأبرياء الثمن باهظًا نتيجة هذه الحرب، حيث اضطُر مئات الآلاف للعيش في مناطق سيطرة الجيش والدعم السريع بسبب الظروف الاقتصادية، دون القدرة على مغادرة البلاد. هؤلاء المدنيون يتحملون عبئًا كبيرًا ويأملون في نهاية مأساوية لأصوات البنادق والطائرات. السودان اليوم في حاجة ماسة للسلام والاستقرار أكثر من استمرار دوامة العنف والدمار.

ishaghassan13@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يواصل جرائمه في جنين لليوم الـ 14.. سقوط شهداء ونسف منازل
  • شرطة محليتي الحصاحيصا وشرق الجزيرة تباشر مهامها
  • خلال 24 ساعة.. العدو الصهيوني يفجر 21 منزلاً في مخيم جنين
  • الاحتلال الإسرائيلي يفجر 20 منزلا في جنين بالضفة الغربية
  • جيش الاحتلال ينسف 20 منزلا في مخيم جنين.. تدمير وحشي (شاهد)
  • أحداث الكنابي بولاية الجزيرة تمثل انتهاكًا للميثاق الأفريقي
  • محافظ طوباس الفلسطينية: قوات الاحتلال تنفذ اقتحامات واسعة بمخيم الفارعة
  • المخبز الذي أرسله الأردن لغزة يوزع الخبز على أهالي القطاع بعدة مواقع
  • الضفة تحت العدوان.. جيش الاحتلال يفجر منازل بمخيم طولكرم
  • قوات الاحتلال تحرق منزلاً في الضفة الغربية