خبراء التعليم يشيدون بحصاد وزارة التعليم العالي في مجال التحول الرقمي لعام 2023.. ويؤكدون: رؤية إستراتيجية لتطوير الخدمات التعليمية والبحثية
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
خبراء التعليم يكشفون:
جهود التحول الرقمي في مجال البحث العلمي
دور التحول الرقمي في تعزيز الإنتاجية في التعليم العالي
إستراتيجيات التحول الرقمي في الجامعات المصرية
المستقبل المتوقع للتحول الرقمي في التعليم العالي
كيف ساهم التحول الرقمي في رفع كفاءة الأداء وتحسين العملية التعليمية
تحسين تجربة الطلاب.. خبير يوضح استراتيجيات التحول الرقمي في الجامعات المصرية
أكد الدكتور محمد فتح الله، الخبير التربوي، وأستاذ القياس والتقويم بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، أنه في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، تأتي وزارة التعليم العالي في مصر على رأس الركب في مجال التحول الرقمي، حيث يعكس حصاد العام 2023 التزام الوزارة بتطبيق التكنولوجيا لرفع جودة التعليم وتأهيل الطلاب لمواكبة متطلبات سوق العمل المتغيرة.
وأوضح أستاذ القياس والتقويم بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، خلال تصريحات خاصة لـ “صدى البلد”، أن وزارة التعليم العالي تمثل محطة لتكامل التكنولوجيا في العملية التعليمية، حيث استخدمت الوسائل الرقمية لتحسين تقديم المحتوى التعليمي وتفاعل الطلاب معه.
منصات التعليم عبر الإنترنتوأضاف الخبير التربوي، أن توفير منصات التعليم عبر الإنترنت كان له أثر كبير في تسهيل وصول الطلاب إلى الموارد التعليمية، سواء كانوا داخل الحرم الجامعي أو عن بعد، مما جعل التعلم أكثر مرونة وتنوعًا.
تعزيز التفاعل والتواصلوأشار أستاذ القياس والتقويم بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، إلى أن تمكين الطلاب من الوصول إلى دورات رقمية متخصصة وشهادات معترف بها دوليًا، يزيد من قيمة تعليمهم ويساعدهم في التفوق في سوق العمل العالمي، مشيرًا إلى أن التحول الرقمي سهل التواصل بين الطلاب والأساتذة، وتبادل الخبرات والمعرفة عبر الشبكات الاجتماعية الجامعية، مما يعزز بيئة تعليمية تفاعلية.
تنمية مهارات التحليل والبرمجةولفت الدكتور محمد فتح الله، إلى أن الوزارة قامت بتعزيز مهارات الطلاب في مجالات حيوية مثل الذكاء الاصطناعي والبرمجة والتحليل البياني، مما يجعلهم مؤهلين تأهيلاً عالياً لمواكبة تطورات سوق العمل، موضحًا أن تكامل التحول الرقمي مع احتياجات سوق العمل المحلي والإقليمي أصبح واقعًا، حيث تعاونت الجامعات مع الشركات لتوجيه تخصصات الطلاب وتوفير فرص تدريب عملي.
وفي نهاية 2023، يظهر حصاد وزارة التعليم العالي في مصر أن التحول الرقمي لا يمثل مجرد إضافة تقنية، بل يمثل مسارًا متكاملاً نحو تحسين تجربة التعلم وتأهيل الشباب لمواكبة تحديات المستقبل، حيث قامت الوزارة بالعديد من الإجراءات لتطبيق التحول الرقمي في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، ومن أهم هذه الإجراءات:
وضع خطة استراتيجية للتحول الرقمي:
حيث وضعت الوزارة خطة استراتيجية للتحول الرقمي تحدد الأهداف والأهداف والإجراءات اللازمة لتحقيقها.
توفير البنية التحتية اللازمة:
حيث قامت الوزارة بتوفير البنية التحتية اللازمة للتحول الرقمي، مثل أنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتدريب على استخدام هذه الأنظمة.
بناء القدرات البشرية:
حيث قامت الوزارة ببناء القدرات البشرية اللازمة للتحول الرقمي، من خلال تدريب أعضاء هيئة التدريس والموظفين على استخدام تقنيات التحول الرقمي.
أبرز مشروعات التحول الرقمي في قطاع التعليم العالي والبحث العلميقامت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتنفيذ العديد من المشروعات للتحول الرقمي في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، ومن أهم هذه المشروعات:
مشروع ميكنة العمليات الإدارية:
حيث تم ميكنة العديد من العمليات الإدارية في الجامعات، مثل تسجيل الطلاب والقبول والتسجيل والامتحانات والمنح الدراسية وغيرها.
مشروع تطوير نظم المعلومات الإدارية:
حيث تم تطوير العديد من نظم المعلومات الإدارية في الجامعات، مثل نظام إدارة التعلم والنظام المالي والنظام الإداري وغيرها.
ومن جانبه، أكد الدكتور رضا مسعد، الخبير التربوي، الرئيس السابق لقطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تحظى بالاهتمام البالغ في تطوير ملف التحول الرقمي وميكنة الخدمات، مما يعكس التزامها الراسخ بتحقيق التقدم وتحسين الجودة في تقديم الخدمات التعليمية والبحثية.
الرؤية الاستراتيجيةوأوضح الرئيس السابق لقطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم، أن الوزارة تتبنى رؤية استراتيجية لتعزيز التحول الرقمي في الخدمات التي تقدمها للباحثين والطلاب، وذلك استجابة لتوجيهات القيادة السياسية في تعزيز استخدام التكنولوجيا لتحسين الأداء وتيسير الوصول إلى المعرفة.
تحسين تجربة الطلابوأشار الخبير التربوي، إلى أن التحول الرقمي بالجامعات المصرية يركز على تحسين تجربة الطلاب، حيث تطلق الوزارة تطبيقات ومنصات رقمية لتيسير عمليات التسجيل، والوصول إلى المحتوى العلمي بشكل سلس، وتسهيل التواصل مع الهيئة التدريسية، بالإضافة إلى منصة التطوير الأكاديمي لتسجيل المشاركين من أعضاء هيئة التدريس والعاملين في مجال تكنولوجيا المعلومات، وذلك بهدف تسهيل الوصول إلى المعلومات والخدمات التعليمية المختلفة، وتوفير بيئة تعليمية إلكترونية تفاعلية.
تقديم خدمات البحث بفاعليةوتابع: ويتضح التركيز على تقديم خدمات البحث بفعالية، من خلال توفير أدوات بحث متقدمة وقواعد بيانات رقمية شاملة، مما يساهم في رفع مستوى جودة الأبحاث العلمية، وتحسين تصنيف الجامعات المصرية في التصنيفات العالمية وتعزيز البحث العلمي في هذه المجالات الحديثة، حيث يتطلع القطاع التعليمي إلى مواكبة التطورات العلمية وتحقيق تواكب فعال مع معايير التعليم العالمي.
دعم الأبحاث المتقدمةوأضاف الرئيس السابق لقطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم، أن الوزارة تعمل على توفير الدعم الرقمي للأبحاث المتقدمة، بما في ذلك استخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي لتعزيز قدرات الباحثين.
الشراكات مع القطاع الخاصونوة الدكتور رضا مسعد، بأن الوزارة تسعى إلى تعزيز التعاون مع القطاع الخاص في تقديم الحلول الرقمية، مما يعزز التواصل بين الأكاديميين والصناعيين لتحقيق تأثير إيجابي على الاقتصاد الوطني.
الاستدامة والتطويروأشار الخبير التربوي، إلى أن وزارة التعليم العالي مستمرة في تطوير استخدام التكنولوجيا لضمان استمرارية العمليات التعليمية والبحثية وتحفيز الابتكار للارتقاء بمستوى التعليم العالي في مصر.
أبرز فوائد التحول الرقمي في قطاع التعليم العالي والبحث العلميولفت الرئيس السابق لقطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم، إلى أن أبرز فوائد التحول الرقمي في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي تتمثل فيما يلي:
تحسين جودة التعليم والبحث العلمي:
يساعد التحول الرقمي على تحسين جودة التعليم والبحث العلمي، وذلك من خلال توفير بيئة تعليمية تفاعلية وأكثر كفاءة، وتقديم خدمات بحثية متطورة.
رفع كفاءة الأداء:
يساعد التحول الرقمي على رفع كفاءة الأداء في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك من خلال أتمتة العمليات الإدارية وتوفير أدوات تحليلية متطورة.
زيادة الإنتاجية:
حيث يساعد التحول الرقمي على زيادة الإنتاجية في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك من خلال توفير الوقت والجهد وتحسين كفاءة العمليات.
ربط الجامعات بسوق العمل:
حيث يساعد التحول الرقمي على ربط الجامعات بسوق العمل، وذلك من خلال توفير فرص للطلاب للتدريب العملي والتعاون مع الشركات والمؤسسات.
ومن جانب اخر، أكدت الدكتورة سامية خضر، الخبيرة التربوية، أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، أن مصر تواكب تطورات العصر الرقمي بخطوات ثابتة، وتحقق إنجازات ملموسة في تحولها الرقمي، خاصة في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدة على أهمية هذا التحول، الذي أصبح لا غنى عنه لتحسين جودة التعليم وربط الجامعات بمتطلبات سوق العمل المتغير.
ريادة وزارة التعليم العاليوأوضحت أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تتألق كرائدة في مجال تطبيق التحول الرقمي في مصر، حيث قامت بإطلاق مبادرات وبرامج متعددة تستهدف تطوير التعليم الرقمي وتحديث المؤسسات التعليمية.
تقنيات متقدمة في الاختبارات الجامعيةوأشارت الخبيرة التربوية، إلى أن ميكنة المؤسسات التعليمية واعتماد تقنيات متقدمة في إجراء الاختبارات الجامعية خلال عام 2023 شكلت إنجازًا كبيرًا، مما سهم في تحقيق عمليات التقييم بشكل فعال ومناسب.
تحسين البنية التحتية التكنولوجيةوقالت الدكتورة سامية خضر، إن الجامعات المصرية شهدت تحسينات ملموسة في بنياتها التحتية التكنولوجية، خلال عام 2023، ما يعزز قدرتها على تقديم تجارب تعلم متقدمة ومبتكرة للطلاب.
تحديث المناهج التعليميةونوهت أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، بأن مصر تجسد التزامها بالتحول الرقمي من خلال تحديث المناهج التعليمية، مما يتيح للطلاب الاستفادة من المحتوى التعليمي الحديث والمتطور.
ربط الجامعات بسوق العملوأضافت الخبيرة التربوية، أن توفير سبل التعلم عن بعد أصبحت ضرورة، حيث يعزز النظام التعليمي المصري توفير فرص التعلم الإلكتروني والتفاعلي، موضحة أن من خلال توجيه التعليم نحو احتياجات سوق العمل، تسهم مصر في تأهيل طلابها لتلبية متطلبات السوق المحلي والإقليمي والدولي.
وصرحت أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، بأن بفضل جهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تظهر مصر بوصفها رائدة في مجال التحول الرقمي في التعليم العالي، مما يعكس هذا النهج التزامها بتحقيق التميز والاستمرار في تطوير القطاع التعليمي لصالح مستقبل مصر.
النتائج التي تحققت من تطبيق التحول الرقميولفتت الدكتورة سامية خضر، إلى أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي حققت العديد من النتائج من تطبيق التحول الرقمي في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، ومن أهم هذه النتائج:
تحسين جودة الخدمات المقدمة للباحثين والطلاب:
حيث أدى التحول الرقمي إلى تحسين جودة الخدمات المقدمة للباحثين والطلاب، وذلك من خلال تسهيل الإجراءات وتوفير الوقت والجهد.
رفع كفاءة الأداء:
حيث أدى التحول الرقمي إلى رفع كفاءة الأداء في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك من خلال أتمتة العمليات الإدارية وتوفير أدوات تحليلية متطورة.
زيادة الإنتاجية:
حيث أدى التحول الرقمي إلى زيادة الإنتاجية في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك من خلال توفير الوقت والجهد وتحسين كفاءة العمليات.
المستقبل المتوقع للتحول الرقمي في التعليم العاليوتتوقع الخبيرة التربوية، أن يشهد قطاع التعليم العالي والبحث العلمي المزيد من التطور في مجال التحول الرقمي، وذلك في ظل اهتمام الحكومة المصرية بهذا الملف، ومن المتوقع أن يسهم التحول الرقمي في تحقيق العديد من الأهداف في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، مثل:
الربط بين التعليم والتقنية:
يعكس التحول الرقمي تفاعلًا متبادلًا بين التعليم والتقنية، حيث يتيح استخدام التكنولوجيا الحديثة إيجاد تجارب تعلم مبتكرة وتحفيزية، مما يجعل عملية الدراسة أكثر فاعلية وجاذبية.
تحسين جودة التعليم:
يتيح التحول الرقمي تقديم محتوى تعليمي متطور ومتنوع، مما يتيح للطلاب الوصول إلى المعلومات بشكل أسرع وأكثر فعالية، ويعزز التفاعل والمشاركة الفعالة.
رفع كفاءة البحث العلمي:
توفر التقنيات الرقمية أدوات قوية للباحثين، تساعدهم على إجراء أبحاث متقدمة وتحليل البيانات بشكل أفضل، مما يسهم في تطوير المجالات العلمية والابتكار.
الارتباط بسوق العمل:
يمكن أن يسهم التحول الرقمي في ربط الجامعات بسوق العمل من خلال توفير مهارات تكنولوجيا المعلومات للطلاب، مما يجعلهم مستعدين لمواكبة متطلبات سوق العمل المتغيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التحول الرقمي البحث العلمي التعليم العالي استراتيجيات التحول الرقمي الجامعات المصرية العملية التعليمية تحسين العملية التعليمية وزارة التعلیم العالی والبحث العلمی فی مجال التحول الرقمی تحسین جودة التعلیم العملیات الإداریة التعلیم العالی فی فی التعلیم العالی الجامعات المصریة رفع کفاءة الأداء زیادة الإنتاجیة الخبیر التربوی للتحول الرقمی البحث العلمی تحسین تجربة فی الجامعات أن الوزارة الوصول إلى سوق العمل العدید من فی تطویر حیث قامت العمل ا فی مصر إلى أن
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: إدراج 19 جامعة مصرية في تصنيف QS العالمي للعام 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن تصنيف QS العالمي نتائج نسخته للتخصصات الجامعية للعام 2025، والتي أظهرت إدراج 19 جامعة مصرية، في 44 تخصصًا علميًا من التخصصات التي تضمنها التصنيف، والبالغ عددها 55 تخصصًا علميًا، بزيادة في أعداد الجامعات المٌدرجة بالتصنيف عن العام الماضي، وكذلك زيادة كبيرة في أعداد الجامعات المصرية داخل كل تخصص علمي، فضلًا عن دخول 5 جامعات مصرية ضمن التصنيف لأول مرة.
وأشاد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالتقدم الذي حققته الجامعات المصرية في نسخة هذا التصنيف، من زيادة في أعداد الجامعات المٌدرجة، فضلًا عن ظهور الجامعات المصرية في معظم التخصصات العلمية التي شملها التصنيف، مشيرًا إلى جهود الوزارة في الارتقاء بترتيب الجامعات والمؤسسات الأكاديمية والبحثية المصرية داخل التصنيفات الدولية المرموقة، والتي تشهد تقدمًا متواصلًا تعكسه الزيادة المنتظمة التي تحققها الجامعات المصرية في كل عام بمختلف التصنيفات.
وضمت قائمة الجامعات المصرية المدرجة في نسخة تصنيف QS للتخصصات الجامعية للعام 2025، تصدر جامعة القاهرة والتي سجلت أكبر ظهور لجامعة مصرية في التخصصات العلمية المختلفة، في 41 تخصصًا علميًا، وتليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة في21 تخصصًا علميًا، ثم جامعة الإسكندرية، وجامعة عين شمس في 20 تخصصًا علميًا، وجامعة المنصورة في 16 تخصصًا علميًا، وجامعة الأزهر في 12 تخصصًا علميًا، وجامعة الزقازيق في 8 تخصصات علمية، وجامعة أسيوط في 7 تخصصات علمية.
كما تم إدراج الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وجامعة حلوان، وجامعة طنطا، والجامعة الألمانية بالقاهرة، وجامعة المستقبل، والجامعة البريطانية بالقاهرة في عدد من التخصصات العلمية.
وشهد التصنيف لأول مرة إدراج جامعة قناة السويس، وجامعة بني سويف، وجامعة المنوفية، وجامعة بنها، وجامعة المنيا.
وجاءت نتائج الجامعات المصرية داخل التخصصات العلمية في تصنيف QS لعام 2025 على النحو التالي:
في تخصص الهندسة والتكنولوجيا: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 136، وجامعة عين شمس في الترتيب 267، وجامعة الإسكندرية في الترتيب 320، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الترتيب 325، وجامعة الأزهر في الفئة 401–450، وجامعة المنصورة في الفئة 451–500، وجامعة أسيوط في الفئة 501–550.
في تخصص علوم الحاسب ونظم المعلومات: تم إدراج 10 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 156، وجامعة عين شمس في الفئة 351–400، وجامعة الإسكندرية والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 451–500، وجامعة المنصورة في الفئة 501–550، وجامعة حلوان في الفئة 601–650، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري وجامعة الزقازيق في الفئة 651–700، وجامعة الأزهر والجامعة الألمانية بالقاهرة في الفئة 751–850.
في تخصص الهندسة الكهربائية والإلكترونيات: تم إدراج 6 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة عين شمس في الفئة 201–250، وجامعة الإسكندرية في الفئة 301–350، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة في الفئة401–450، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الفئة 451–500.
في تخصص الهندسة الميكانيكية: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 301–350 والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة وجامعة الزقازيق في الفئة 401–450 وجامعة أسيوط في الفئة 451–500.
في تخصص الهندسة الكيميائية: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة الإسكندرية في الفئة 251–300، وجامعة عين شمس في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة في الفئة 401–450.
في تخصص الهندسة المدنية: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 101–150، وجامعة عين شمس في الفئة 201–275.
في تخصص هندسة التعدين: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–100
في تخصص هندسة البترول: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 38، وجامعة الإسكندرية والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 51–100، وجامعة الأزهر في الفئة 101–150، والجامعة البريطانية في مصر وجامعة المستقبل في الفئة 151–175.
في تخصص علوم الحياة والطب: تم إدراج 6 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 179، وجامعة الإسكندرية في الترتيب 293، وجامعة عين شمس في الترتيب 315، وجامعة المنصورة في الترتيب 398، وجامعة الأزهر في الفئة401–450، وجامعة الزقازيق في الفئة 501–550.
في تخصص الزراعة: تم إدراج 8 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–150، وجامعة الإسكندرية في الفئة 151–200، وجامعة عين شمس وجامعة المنصورة في الفئة 251–300، وجامعة الأزهر وجامعة الزقازيق في الفئة 301–350، وجامعة أسيوط في الفئة 351–400 وجامعة قناة السويس في الفئة 401–475.
في تخصص علم التشريح: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–170.
في تخصص العلوم البيولوجية: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 194، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة في الفئة 401–450، وجامعة الأزهر في الفئة 501–550 وجامعة الزقازيق في الفئة 601–650، وجامعة أسيوط في الفئة 651–700.
في تخصص طب الأسنان: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–120.
في تخصص الطب: تم إدراج 14 جامعة وهي جامعة القاهرة في الترتيب 180، وجامعة عين شمس في الفئة 251–300، وجامعة الإسكندرية في الفئة 301–350، وجامعة المنصورة في الفئة 351–400، وجامعة الأزهر في الفئة 451–500، وجامعة أسيوط وجامعة طنطا في الفئة 501–550، وجامعة الزقازيق في الفئة 601–650، وجامعة قناة السويس في الفئة 651–700، وجامعات بنها وبني سويف وحلوان والمنوفية والمنيا في الفئة 701–850.
في تخصص التمريض: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–225.
في تخصص الصيدلة: تم إدراج 8 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 72، وجامعة الإسكندرية في الفئة 101–150، وجامعة عين شمس في الفئة 151–200، وجامعة الأزهر وجامعة المنصورة في الفئة 201–250، وجامعة بني سويف في الفئة 251–300، وجامعة أسيوط في الفئة 301–350، وجامعة طنطا في الفئة 351–400.
في تخصص الطب البيطري: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة وجامعة الإسكندرية وجامعة المنصورة وجامعة الزقازيق في الفئة 51–100.
في تخصص العلوم الطبيعية: تم إدراج 5 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 246، وجامعة عين شمس في الفئة401–450، وجامعة الإسكندرية وجامعة المنصورة في الفئة 451–500، وجامعة الأزهر في الفئة 501–550.
في تخصص الكيمياء: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 173، وجامعة عين شمس في الفئة301–350، وجامعة الإسكندرية في الفئة401–450، وجامعة الأزهر وجامعة المنصورة والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 451–500، وجامعة أسيوط في الفئة 601–700.
في تخصص العلوم البيئية: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة الإسكندرية في الفئة351–400، وجامعة عين شمس في الفئة 401–450، وجامعة المنصورة في الفئة 451–500.
في تخصص الرياضيات: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة151–200، وجامعة عين شمس وجامعة المنصورة في الفئة401 - 450، وجامعة الإسكندرية في الفئة 501 - 600.
في تخصص علوم المواد: تم إدراج 6 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 251–300، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 351–400، وجامعة الأزهر وجامعة المنصورة وجامعة الزقازيق في الفئة 401–550.
في تخصص الفيزياء والفلك: تم إدراج 5 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 251–300، وجامعة عين شمس في الفئة 451–500، وجامعة الأزهر في الفئة 501–550، وجامعة الإسكندرية والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 551–600.
في تخصص علوم البيانات والذكاء الاصطناعي: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–100.
في تخصص الآداب والإنسانيات: تم إدراج 3 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 200، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الترتيب 289 وجامعة عين شمس في الفئة 501–550.
في تخصص الآثار: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–150.
في تخصص العمارة: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 151–200 وجامعة عين شمس في الفئة 201–260.
في تخصص الفنون والتصميم: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 201–260.
في تخصص اللغة الإنجليزية: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250.
في تخصص اللغويات: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 201–250 والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 251–300.
في تخصص اللغات الحديثة: تم إدراج جامعتين وهي جامعة القاهرة في الفئة 151 -200، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250.
في تخصص الفنون الأدائية: تم إدراج جامعة واحدة وهي الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 101 - 150.
في تخصص العلوم الاجتماعية والإدارية: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 227، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في المرتبة 284، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 501–550.
في تخصص المحاسبة: تم إدراج جامعتين وهما الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250، وجامعة القاهرة في الفئة 251–300.
في تخصص إدارة الأعمال: تم إدراج جامعتين وهما الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250، وجامعة القاهرة في الفئة 351–400.
في تخصص الإعلام والاتصال: تم إدراج جامعة واحدة وهي الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250.
في تخصص دراسات التنمية: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–150.
في تخصص الاقتصاد والقياسات الاقتصادية: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 251–300، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 451–500.
في تخصص دراسات التعليم: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 201–250، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 351–400.
في تخصص القانون: تم إدراج 3 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 301–350، وجامعة الإسكندرية في الفئة 351–400.
في تخصص علوم المكتبات وإدارة المعلومات: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–100.
في تخصص العلوم السياسية تم إدراج جامعتين وهما الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 151–200، وجامعة القاهرة في الفئة 251–300.
في تخصص علم الاجتماع: تم إدراج جامعة واحدة وهي الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 301–375.
في تخصص الإحصاء تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200.
وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامى والمتحدث الرسمى لوزارة التعليم العالى والبحث العلمي، أن تصنيف (QS) العالمى يعتمد على أربع مؤشرات هي: السمعة الاكاديمية للتخصص الذى يقدمه البرنامج، وسمعة الخريجيين، وحجم الاستشهادات من الأبحاث وشبكة الأبحاث المنشورة بين باحثين ينتمون إلى أكثر من دولة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن نسخة هذا العام تضم 55 تخصصًا فرعيًا موزعة على 5 مجالات رئيسية وهي الآداب والإنسانيات، والهندسة والتكنولوجيا، وعلوم الحياة والطب، والعلوم الطبيعية، والعلوم الاجتماعية والإدارية.
ويساعد هذا الإصدار من تصنيف QS العالمي للتخصصات الجامعية، الطلاب فى مرحلة التعليم ما قبل الجامعي على اكتشاف وترتيب التخصصات بناءً على أفضلية البرامج التى تطرحها الجامعات للدراسة، كنقطة انطلاق عند البدء فى البحث عن الجامعات، كما أنه طريقة سهلة للمقارنة بين البرامج المختلفة التى تطرحها الجامعات المصرية.
ويرجع تقدم الجامعات المصرية فى مؤشرات تصنيف QS إلى سياسات البحث العلمي وزيادة تمويله، فضلًا عن التعاون مع الباحثين من دول العالم المختلفة، كما ساهمت جودة الأبحاث المشتركة في تسجيل عدد كبير من الاستشهادات، وبالتالى تمتعها بفرصة أكبر للنشر في مجلات عالية التأثير.
كما تجدر الإشارة إلى أهمية دور بنك المعرفة المصري في توفير الكم الهائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين والعلماء المصريين وصناع القرار، من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية من أن تصبح معروفة عالميًا، فضلًا عن المساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا، من خلال المجهود المبذول من فريق لجنة التصنيف بالجامعات المصرية في تتبع المعايير المختلفة بهذا التصنيف، وذلك تماشيًا مع رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، والتي تهدف إلى خلق جيل من خريجي الجامعات المصرية يكونوا قادرين على إحداث طفرة في كافة المجالات.