اخبار aljaras جان يامان هل هدد فتاةً تركية لأنها تركته؟
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
اخبار aljaras، جان يامان هل هدد فتاةً تركية لأنها تركته؟،قالت مواقع تركية إن فتاة تركية ستلجأ للقضاء لتتهم الممثل جان_يامان بضربها منذ خمس .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جان يامان هل هدد فتاةً تركية لأنها تركته؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قالت مواقع تركية إن فتاة تركية ستلجأ للقضاء لتتهم الممثل جان_يامان بضربها منذ خمس سنوات بعدما تخلّت عنه، وكان يهددها بالقتل.
ستطالبه الفتاة بتعويض عن الأضرار النفسية الجسيمة التي لحقت بها، ولأنها انزوت عن مجتمعها وابتعدت عن العلاقات وأصبحت مضطربة كما وصفت.
سردت كيف التقيا: (كنت معجبة به كثيرًا، جان رجل وسيم ترغب به كل الفتيات، تقابلنا ومع الوقت بدأت أنفر من صفاته البشعة، ومن شخصيته المتعالية والمغرورة، وعندما قررت تركه أبلغته في منزله وكنا لوحدنا هناك، فأهانني وصرخ وضربني وهدنني بالقتل إن أخبرت الشرطة).
تابعت: (خرجت بسرعة من منزله، ولم يتوقف عن ملاحقتي، فظل يرسل لي رسائل تهديد).
مصادر مقرّبة من جان نفت الخبر تمامًا.
إقرأ: ممثلة إيطالية تفضح جان يامان الذي خدعها!
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يعني إيه النظرة الأولى لك؟.. الدكتور علي جمعة يرد على سؤال فتاة
وجهت إحدى الفتيات سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، قالت فيه (سمعت حديث بيقول إن النظرة الأولى حلال والتانية حرام، إزاي نبقى صحاب ومن غير ما نبص لبعض؟).
أجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن هذه النظرة شهوة وليست حبا، فالله- تعالى- أمرنا بغض البصر، وهذا الشخص يحاول أن يفتش ويتببع المرأة والفتاة، وعلى الشاب ألا يُشعر الفتاة بالخجل ويعتدي عليها بالنظر، فإن النظرة الأولى له والثانية عليه.
وأوضح علي جمعة، أن النظرة الأولى لك، معناها أنه لا يحاسب عليها وليس معناها أنه ينظرها ويطول فيها ويعتبرها بمثابة المبرر له للنظر إلى النساء.
وأشار إلى أن النظرة الأولى المتغافل عنها هي التي تأتي عارضة دون قصد فهي التي لا يحاسب عليها المرء، إنما التفتيش بالعيون فعليه المحاسبة.
كتمان الحبوورد إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، سؤال يقول (حبيت بنت ولما جيت أصارح أهلها عشان العلاقة تبقى في النور رفضوا.. أعمل إيه؟).
وأجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن الكتمان هو الحل في هذه المرحلة وليس التمادي في الاتصال وشغل بال البنت، فطالما أننا في مجتمع يرفض هذا التصور؛ فعلينا الكتمان.
وأشار إلى أن العصر الحديث في مجمله بدأ يخرج من عدم تقدير أو تقبل هذا الأمر، فنسبة الآباء المذكورة في السؤال هم قلة وليس كثرة، بعدما رأوا الدراما والاتصالات والمواصلات والتقنيات الحديثة وأصبحت الحياة سريعة.
وتابع: أيوه فعلا ممكن تواجه مشكلة في التعبير عن الحب، ففي هذه الحالة ننتقل إلى الكتمان، ونحن بدورنا سنستمر في توضيح الحقائق للناس.
وتابع: كلامي هذا ليس خيالي وإنما ابتدأ فيه من حوالي 50 سنة، وما نقوله هو إحياء لما كان عليه السلف الصالح، فنيتنا نية خير وليس نية شهوات ولا نية فساد أو تفلت، بل نفعل كل ذلك حتى يرضى الله عنا وتسير مقتضيات الحياة.