الكنيسة الإنجيلية بأسيوط تحتفل بعيد الكريسماس و"بابا نويل" يوزع الهدايا على الأطفال
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تحتفل مدينة أسيوط بعيد الكريسماس بطريقة مميزة هذا العام، إذ يقوم "بابا نويل" بتوزيع الهدايا على الأطفال داخل الكنيسة الإنجيلية.
وقد شهدت الكنيسة إقبالًا كبيرًا من الأطفال الذين حضروا للحصول على هداياهم من "بابا نويل". ولقد بدى واضحًا سعادة الأطفال وهم يستلمون هداياهم من الرجل الأبيض الذي يحمل كيسًا كبيرًا مليئًا بالهدايا.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الفعالية تأتي ضمن سلسلة الاحتفالات التي يقوم بها الأقباط في مدينة أسيوط بمناسبة الكريسماس، ويأمل الجميع في أن يستمر هذا التقليد الرائع لسنوات قادمة.
الكنيسة الإنجيلية في مدينة أسيوط بتنظيم احتفال خاص بمناسبة عيد الميلادحيث قامت الكنيسة الإنجيلية في مدينة أسيوط بتنظيم احتفال خاص بمناسبة عيد الميلاد، حيث زار "بابا نويل" الكنيسة لتوزيع الهدايا على الأطفال. كانت الكنيسة مزينة بشكل رائع بالألوان الزاهية والديكورات المختلفة لإضفاء الأجواء الاحتفالية على المكان.
اجتذبت هذه المبادرة مئات الأطفال الذين حضروا برفقة عائلاتهم للاحتفال بمناسبة الميلاد المجيد. كان منظر الأطفال وهم يحملون بفرح هداياهم الجديدة لا يوصف، حيث شعروا بسعادة غامرة وبدأوا في فتح الهدايا لاكتشاف محتواها.
تعتبر هذه المبادرة مناسبة لتوحيد المجتمع المحلي، حيث يجتمع الأهل والأطفال في كنيسة واحدة للاحتفال بمناسبة مميزة. إن توزيع الهدايا على الأطفال له تأثير عميق على نفوسهم ويعزز الروح المعنوية لدى الأهل والمجتمع.
تولى فريق من المتطوعين دور "بابا نويل"، حيث قاموا بتوزيع الهدايا على الأطفال بابتسامة عريضة وكلمة صادقة من القلب. كانت هذه اللحظات مليئة بالفرح والسعادة، حيث شعر الأطفال بالاهتمام والحنان، وشكرتهم أعينهم المشرقة وضحكاتهم العفوية.
روح السخاء والعطاء في هذا الحدثتجسدت روح السخاء والعطاء في هذا الحدث، حيث قامت الكنيسة بتوزيع الهدايا على الأطفال من ضيافة أعضاء الكنيسة والأهل والمحتفلين. وقد لاقت هذه المبادرة ترحيبًا كبيرًا واستحسانًا من الجميع، حيث قُدر الجهود التي تبذلها الكنيسة لتوفير فرحة للأطفال في هذا الوقت من العام.
بهذا الاحتفال، تم تعزيز روح العطاء والشمول في المجتمع المحلي، وتعزيز الترابط الاجتماعي والمحبة بين الأفراد. إن هذه المبادرة تعكس قيم الكرم والسخاء التي ينبغي على الجميع تبنيها ونشرها في المجتمع.
بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوط بابا نويل يداعب الأطفال في أسيوطالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اخبار اسيوط محافظة أسيوط أسيوط رئيس مركز ومدينه رئيس حي شرق أسيوط غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب الهدایا على الأطفال الکنیسة الإنجیلیة هذه المبادرة مدینة أسیوط
إقرأ أيضاً:
أهم الأيام في التاريخ القبطي.. الكنيسة تحتفل بأحد السعف وسط فرحة عارمة وإقبال كبير| شاهد
وسط فرحة عارمة تشهد جميع الكنائس القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأحد، إقبالاً كثيفاً من الأقباط لأداء قداس "أحد الشعانين" فيعتبر اليوم من أهم الأيام في التاريخ القبطي، إذ يعد الأحد الأخير في الصوم المقدس وبداية أسبوع الآلام لينتهي بعيد القيامة المجيد.
وتوافد عدد كبير من الاقباط على مستوى الجمهورية داخل الكنائس منهم الكبار والصغار والسيدات والرجال حاملين أشكالاً متنوعة من “السعف” التي تنوعت أشكاله بين التاج والصليب والحصان والراية والقربانة وبرج الحمام الطربوش للأطفال والورد تبركًا به في أحد السعف وذكرى لدخول السيد المسيح إلي مدينة اورشليم كملك.
وتحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بأحد الشعانين، وهو الأحد السابع والأخير من الصوم الكبير قبل عيد الفصح، ويعرف الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام، وهو يوم يذكر فيه دخول يسوع إلى مدينة القدس.
يُطلق على هذا اليوم أيضًا اسم أحد السعف أو الزيتونة، حيث استقبل أهالي المدينة يسوع بالسعف والزيتون المزين، وفرشوا ثيابهم وسعف النخيل وأغصان الزيتون أمامه.
يُذكر أن "السعف" هو من الطقوس المعروفة في أحد الشعانين، والذي يتزامن مع ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة أورشليم، وعندها استقبله الأهالي بالسعف والزيتون كرمز للنصر.
ويعتبر الصوم الكبير، في الكنيسة الأرثوذكسية، صومًا درجة أولى، إذ لا يجوز فيه تناول الأسماك، وكذلك أيضًا صوم الأربعاء والجمعة، صوم يونان، برمون الميلاد والغطاس، يختلف عن ذلك أصوام الدرجة الثانية وهم صوم الميلاد، صوم الرسل، صوم السيدة العذراء، وسمحت الكنيسة بأكل السمك في هذه الأصوام فقط.
وقسمت الكنيسة الأصوام هكذا من حيث درجة النسك، وذلك للتخفيف بسبب كثرة أيام الصيام واحتياج البعض للبروتين الحيواني
ورصدت كاميرا موقع "صدى البلد" بعض مظاهر الاحتفال بأحد الشعانين.