أرخص أماكن بيع الملابس الشتوية في سوهاج.. تبدأ من 140 جنيها
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
يهتم أهالي بلد المواويل بمعرفة أرخص أماكن بيع الملابس الشتوية في محافظة سوهاج، حتى يتمكنون من شراء احتياجاتهم من المنتجات بأسعار مخفضة مقارنة بالأسواق الأخرى.
وتستعرض «الوطن» أرخص أماكن بيع الملابس الشتوية في محافظة سوهاج، في ظل ما تقدمه من خدمات لقرائها ومتابعيها في كل مكان على مدار الساعة.
أرخص أماكن بيع الملابس الشتوية في سوهاجوجاءت أرخص أماكن بيع الملابس الشتوي في محافظة سوهاج كالتالي:
- منطقة القيسارية في بحوار مسجد العارف في سوهاج، إذ تقدم 7 محلات ملابس للشباب بأسعار بسعر الجملة، ويتوفر في المحل العديد من الإكسسوارات المختلف.
- شارع المدارس، في منطقة الحميات والثقافة وفيه تقدم 9 محلات، ملابس للفتيات بأسعار منافسة تبدأ من 180 جنيهًا.
- نجع أبو شجرة، بحي غرب، حيث وفر 6 محلات ملابس للأطفال بأسعار تبدأ من 140 جنيهًا فقط.
تخفيضات على أسعار الملابس الشتوية بسوهاجوتعليقًا على ذلك، يقول علي جمال، يقيم بمركز جهينة شمال غرب محافظة سوهاج: «محلات كثيرة قررت تخفيض أسعار الملابس الشتوية، هذا أدخل السعادة على أطفالي بعدما اشتريت لهم ملابسهم الشتوية ووفرت الكثير من المال».
ويضيف كمال بسيوني، يقيم بمركز سوهاج: «الحمد لله لوجود محلات تجارية تقدم الملابس الشتوية، وغيرها في أسعار مناسبة ومخفضة، إذ لدي أبناء طلاب في ولا يمكنني شراء الملابس الشتوية بأسعار مرتفعة، ولكن بفضل هذه الخطوة قمت بشراء الملابس التي كنت أرغب في شرائها بأسعار مخفضة».
وأشار محمد محمود، أحد المحلات التجارية في منطقة القيسارية بسوهاج، إلى أن الكثير من التجار خفضوا أسعار الملابس الشتوية الجديدة للشباب والفتيات، لمساعدة الأسر في توفير أكبر قدر من المال، ليستطيعون القدرة على شراء ملابس بأسعار مخفضة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوهاج أرخص أماكن بيع الملابس أماكن بيع الملابس بيع الملابس محافظة سوهاج
إقرأ أيضاً:
ارتفاع جنوني لاسعار الملابس في لحج وسط تدهور حاد للاوضاع المعيشية
الجديد برس|
شكا مواطنون في مناطق حكومة عدن الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، من ارتفاع غير مسبوق في أسعار الملابس والمتطلبات العيدية، بالتزامن مع اقتراب عيد الفطر المبارك، وفي ظل الانهيار المستمر للعملة المحلية وما نتج عنه من تلاشي القدرة الشرائية لديهم.
ونقلت صحيفة “عدن الغد”، في تقرير لها، حديث مواطنين قولهم: إن الأسعار هذا العام شهدت زيادة كبيرة، حيث سجلت بعض البضائع أسعاراً قياسية مقارنة بالأوضاع المعيشية المتردية للفرد، لافتة إلى أن متوسط المرتبات الحكومية بالنسبة للمدنيين يتراوح ما بين 50 إلى 70 ألف ريال ولمعظم العسكريين ما بين 70 إلى 180 ألف ريال.
وأوضح المواطنون أن أسعار (البنطلونات) في بسطات الأسواق تجاوزت 23 ألف ريال، وأسعار (التيشيرتات) وصلت إلى نحو 25 ألف ريال، في حين بلغ أسعار (القمصان) أكثر من 40 ألف ريال في بعض المحلات.
ولفتوا إلى أن الزيادة طالت أسعار المكسرات والحلويات التي تعتبر من أساسيات المائدة العيدية.
وقال أحد المتسوقين إنه “لا يكاد المواطنون في لحج يلتقطون أنفاسهم من معاناتهم اليومية- ورغم نجاح البعض في توفير احتياجات رمضان وعيد الفطر- إلا أن المعاناة ستستمر ما دامت الأوضاع الاقتصادية بهذا السوء”.
وأكدت الصحيفة أنه رغم الازدحام في الأسواق إلا أن العديد من المواطنين، وخاصة العائلات، يغادرونها وهم محملون بالحزن، لعجزهم وعدم قدرتهم على شراء ملابس جديدة لأطفالهم أو متطلبات العيد.
وحسب الصحيفة، فإن هذه الزيادات في الأسعار تعكس حجم المعاناة التي يعيشها المواطنون في لحج وبقية المحافظات الواقعة في نطاق الحكومة الموالية للتحالف، وسط توقعات بتفاقم الأزمة ما لم يتم تدخل عاجل من الجهات المختصة لوضع حلول اقتصادية ملائمة للحد من هذا “الغلاء الفاحش وحماية حقوق المستهلكين”.
يأتي ذلك في وقت تشهد العملة المحلية في مناطق حكومة عدن، منذ سنوات، انهياراً مستمراً أمام العملات الأجنبية، حيث سجل سعر الصرف بعدن، في تعاملات السبت، 2,348 ريالاً للدولار الواحد، والريال السعودي 614 ريالاً يمنياً، وسط عجز الحكومة وبنكها المركزي عن الحد من هذا الانهيار الذي وصفه مراقبون بالكارثي، وتسبب بخروج المواطنين في مسيرات وتظاهرات للمطالبة بسرعة إيجاد حلول اقتصادية ومالية حقيقية.