نتنياهو يرغب في تغيير اسم الهجوم على غزة إلى حرب التكوين|الديهي يكشف مفاجأة
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
علق الإعلامي نشأت الديهي، على تطورات الأوضاع في قطاع غزة خاصة مع استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع.
"أونروا": 10% فقط من المساعدات دخلت قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي جيش الاحتلال: نحن بصدد توسيع الحرب في جنوب غزة
وقال نشأت الديهي في برنامجه " بالورقة والقلم " المذاع على قناة " تن"، :" نتنياهو اجتمع مع مجلس الحرب واقترح عليهم تغيير اسم الحرب على غزة من السيوف الحديدية إلى حرب التكوين ".
وتابع نشأت الديهي:" نتنياهو يرغب في إطلاق اسم حرب التكوين كي يتكون بها صبغة دينية ".
وأكمل نشأت الديهي :" نتنياهو وبعد 80 يوم من الحرب على قطاع غزة يرغب في ان تكون الحرب على قطاع غزة حربا دينية ".
وتابع نشأت الديهي :" نتنياهو يحاول أن يمزج الحرب بأمور توراتية ودينية لتحقيق مخططات خبيثة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الديهي نشأت الديهي غزة قطاع غزة اخبار التوك شو نشأت الدیهی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
خليل الحية يكشف أسباب رفض المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار
قال خليل الحية القائم بأعمال رئيس حركة حماس في قطاع غزة، ورئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية في الحركة: إن أمريكا تعتبر رفضنا لمقترحهم دليل على عدم تعاوننا، ولكن في الحقيقة المقترح لم يتحدث عن وقف العدوان أو الحرب، ولم يشر إلى عودة النازحين أو انسحاب الاحتلال، بل كان مجرد وقف جزئي لمدة أيام، مع إعادة 15 أسيرًا إسرائيليًا ثم استئناف الحرب.
وأضاف خليل الحية في تصريحات صحفية، أنه لهذا السبب رفضت حماس العرض، وأكدت أنها جاهزة للدخول في الاتفاق الذي تم التوصل إليه في 2/7، والذي يستند إلى قرار مجلس الأمن المتبني للمبادرة، لكن يبقى السؤال: هل نتنياهو مستعد لتبني ورقته؟ وهل هو جاهز للدخول في مفاوضات جادة لوقف العدوان وتبادل الأسرى؟ نحن جاهزون تمامًا لذلك.
وأشار الحية، إلى أن هناك اتصالات جارية الآن مع بعض الدول والوسطاء لتحريك هذا الملف، مؤكدا أنهم جاهزين للاستمرار في هذه الجهود، الأهم هو وجود إرادة حقيقية لدى الاحتلال لوقف العدوان، لكن الواقع يثبت أن المعطل هو نتنياهو، كما شهد القريب والبعيد.
بايدن يريد الانتقام من حماسوأوضح خليل الحية، أن بايدن في تصريحاته يريد الانتقام من حماس لأنه يعتقد أنها لم تتفاعل مع مقترحه، لافتا إلى انه قبل الانتخابات بأسبوع، قدم الأمريكيون عرضًا لا يشمل وقف إطلاق النار بل ينص على تسليم الأسرى، ووقف الحرب لأيام قليلة، ثم استئنافها، وهذا ما قدموه لنا.