فصائل فلسطينية: استهدفنا قوة خاصة لجيش الاحتلال في منطقة جباليا
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أعلنت فصائل فلسطينية، أنها استهدفت قوة خاصة لجيش الاحتلال قوامها 40 جنديا تحصنت داخل منزل في منطقة جباليا، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
قال جويل روبين نائب وزير الخارجية الأمريكي السابق، إن هناك حالة إحباط متزايدة تضرب أمريكا، نتيجة سياسات بايدن ودعمه للعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.
وأضاف خلال مداخلة عبر سكايب من واشنطن مع الإعلامية إيمان الحويزي في برنامج "مطروح للنقاش" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أنه بالطبع هناك تأثيرات للحرب في غزة وفي أوكرانيا على الانتخابات الأمريكية في عدد من الولايات، بخاصة في ميشجن وأوهايو بسبب المجموعات العربية التي تعيش هناك.
ولفت إلى أن أوهايو بها عدد كبير من الأمريكيين الأوكرانيين الذين يرفضون ترامب بسبب موقفه من الحرب في أوكرانيا، لكن أيا كان من يفوز بالانتخابات الرئاسية فلن يمثل ذلك فارق في الحرب في غزة، فلا يوجد مرشح تعهد بإنهاء الحرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل شاشة القاهرة الإخبارية قناة القاهرة الإخبارية وزير الخارجية الامريكي غزة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: استهدفنا مقرات عسكرية ومواقع بها أسلحة في جنوب سوريا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن جيش الاحتلال، قال إننا استهدفنا مقرات عسكرية ومواقع بها أسلحة في جنوب سوريا.
ومنذ الإطاحة بنظام بشار الأسد على يد قوات المعارضة، كثفت إسرائيل عملياتها العسكرية في سوريا، مستهدفة مواقع عسكرية ومجموعات مسلحة تعتبرها تهديداً لأمنها.
كما قامت بإنشاء مواقع جديدة في المنطقة العازلة على الحدود، مع إعلان نتنياهو عن بقاء القوات الإسرائيلية في المنطقة لفترة غير محددة لضمان أمن جنوب سوريا.
وادانت الحكومة السورية الجديدة، بشدة هذه الغارات، ووصفتها بأنها انتهاك صارخ لسيادة البلاد، مطالبة بالانسحاب الفوري للقوات الإسرائيلية.
من جانبه، سعى الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، إلى طمأنة إسرائيل بالتزام حكومته بالاتفاقيات السابقة المتعلقة بفك الاشتباك، مؤكداً على أهمية الحوار لتجنب المزيد من التصعيد.
فيما اعرب المجتمع الدولي عن قلقه إزاء هذا التصعيد، داعياً إلى ضبط النفس وتجنب الأعمال التي قد تؤدي إلى تفاقم الوضع المتوتر أصلاً في المنطقة.
وفي هذا السياق، شددت الأمم المتحدة على ضرورة احترام سيادة الدول وحل النزاعات عبر الطرق الدبلوماسية.
وتثير التوترات المستمرة في الجنوب السوري مخاوف من اندلاع مواجهات أوسع قد تؤثر على استقرار المنطقة بأسرها.
ومع استمرار الغموض حول مستقبل العلاقات بين إسرائيل وسوريا في ظل الحكومة الجديدة، يبقى الوضع مفتوحاً على جميع الاحتمالات، ما يستدعي جهوداً دولية مكثفة لتجنب مزيد من التصعيد وضمان استقرار المنطقة.