يورونيوز : شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تتوعد "بردع نووي ساحق"
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تتوعد بردع نووي ساحق، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أطلقت كوريا الشمالية الدولة التي تمتلك السلاح النووي، الأربعاء، صاروخا يعمل بالوقود الصلب بلغ مداه 1001 كيلومتر وارتفاعه الأقصى 6648 .، والان مشاهدة التفاصيل.
شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تتوعد "بردع نووي ساحق"أطلقت كوريا الشمالية الدولة التي تمتلك السلاح النووي، الأربعاء، صاروخا يعمل بالوقود الصلب بلغ مداه 1001 كيلومتر وارتفاعه الأقصى 6648 كيلومترا، قبل أن يسقط في البحر الشرقي، المعروف أيضا باسم بحر اليابان.
حذّرت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون من "ردع نووي ساحق" ما لم تتخلَّ الولايات المتحدة عمّا وصفته "بسياستها العدائية" ضد بيونغ يانغ، بحسب وسائل إعلام رسمية. ودافعت كيم يو جونغ عن إطلاق كوريا الشمالية مؤخرا صاروخا بالستيا عابرا للقارات باعتباره دفاعا عن النفس.
وقد أطلقت كوريا الشمالية الدولة التي تمتلك السلاح النووي يوم الأربعاء، صاروخا يعمل بالوقود الصلب بلغ مداه 1001 كيلومتر وارتفاعه الأقصى 6648 كيلومترا، قبل أن يسقط في البحر الشرقي، المعروف أيضا باسم بحر اليابان.
وقال خبراء إن مسار الصاروخ يشير إلى أنه قادر على الوصول إلى البر الرئيسي للولايات المتحدة.
وقالت كيم يو جونغ في بيان أوردته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية: "الآن وقد رفضت الولايات المتحدة التخلي عن سياستها العدائية تجاه كوريا الشمالية... ستسعى جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية جاهدة لبناء أقوى ردع نووية ساحق"، مستخدمة التسمية الرسمية لكوريا الشمالية.
ووصفت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي التجربة الصاروخية بأنها "دفاع عن النفس... لمنع كارثة اندلاع حرب نووية في شبه الجزيرة الكورية، ومنطقة آسيا المحيط الهادئ"، واضافت إنه لا يمكن لأحد أن يلوم بيونغ يانغ في مواجهة "السياسة العدائية" التي تنتهجها واشنطن. ووجّهت كيم يو جونغ انتقادات لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على خلفية رد فعله على عملية الإطلاق.
ففي بيان مشترك، دان عشرة من أعضاء مجلس الأمن الـ 15، بما في ذلك كوريا الجنوبية، التجربة الأخيرة. وأشاروا إلى أن إطلاق كوريا الشمالية لـ 20 صاروخا بالستيا عام 2023 يشكل "انتهاكا صارخا لكثير من قرارات مجلس الأمن".
وندّدت كيم يو جونغ بالبيان واعتبرته "مجحفا ومتحيّزا". وكانت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي قد أشارت في وقت سابق من الأسبوع الحالي إلى خرق طائرة استطلاع تابعة للجيش الأميركي المجال الجوي لكوريا الشمالية، وحذّرت من إمكان إسقاط طائرات من هذا النوع في حال تكرر الأمر.
ردا على التجارب الصاروخية لكوريا الشمالية، عزّزت سيول وواشنطن من تعاونهما العسكري وتوعدتا بيونغ يانغ برد نووي و"إنهاء" الحكومة الحالية في كوريا الشمالية في حال استخدامها أسلحة نووية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوریا الشمالیة نووی ساحق
إقرأ أيضاً:
سي إن إن: صواريخ كوريا الشمالية المستخدمة ضد أوكرانيا تضم مكونات أميركية وأوروبية
نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين عسكريين أوكرانيين أن بلادهم تتعرض لموجة جديدة من الهجمات بالصواريخ الباليستية الروسية ثلثها أسلحة كورية شمالية تحوي أجزاء ومكونات غربية، على الرغم من العقوبات.
ونقلت الشبكة عن مسؤول دفاعي أوكراني قوله إن روسيا أطلقت على أوكرانيا نحو 60 صاروخا كوريا شماليا من طراز "كي إن -23" هذا العام.
ووفق تحليل لشظايا حطام هذه الصواريخ، قالت شبكة "سي إن إن" إنه من الواضح أن غالبية مكوناتها أميركية وأوروبية الصنع، وخاصة المتعلقة بأنظمة التوجيه.
وقال مسؤول في الاستخبارات الأوكرانية إن الغالبية العظمى من مكونات الصواريخ الكورية الشمالية هي مكونات غربية، وربما 70% منها أميركي من شركات معروفة، كما يستخدمون أيضا مكونات مصنوعة في ألمانيا وسويسرا.
وبحسب ما أورده تقرير لجنة مكافحة الفساد المستقلة في أوكرانيا، فإن المكونات الأساسية المستخدمة في الصواريخ الكورية الشمالية يتم إنتاجها من قبل 9 شركات غربية، بما في ذلك شركات مقرها في الولايات المتحدة وهولندا وبريطانيا، مما يشير إلى وجود خط تسليم سريع إلى كوريا الشمالية.
الاشتباه في الصينوأوردت شبكة "سي إن إن" عن خبراء تعقب الأسلحة أنه لا توجد معلومات موثوقة حول كيفية وصول هذه المكونات إلى كوريا الشمالية، لكن كل الدلائل تشير إلى أن الصين هي القناة المحتملة.
وبينما تؤكد أوكرانيا وحلفاؤها الغربيون وجود آلاف الجنود الكوريين الشماليين على الأراضي الروسية، تلتزم روسيا وكوريا الشمالية الصمت حيال هذا الأمر.
وفي معرض رده على أسئلة الصحفيين خلال المؤتمر الوزاري الأول لمنتدى الشراكة بين روسيا وأفريقيا في مدينة سوتشي بإقليم قازان الروسي، يوم 11 نوفمبر/تشرين الثاني، أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعض السخرية في البداية، ثم أجاب أن "الأمر متروك للبلدين لاتخاذ قرار بشأن كيفية تنفيذ الاتفاق".
كما نفى مندوب كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة كيم سونغ، وجود أي جندي كوري على الأراضي الروسية، ووصف التقارير التي تتحدث عن إرسال جنود كوريين شماليين إلى روسيا بأنها "شائعات لا أساس لها".
غير أن وزيرة الخارجية الكورية الشمالية تشوي سون هوي أكدت خلال زيارة لموسكو قبل نحو أسبوعين أن بلادها ستقف بجانب روسيا حتى تحقيق "النصر" بأوكرانيا.
وقالت تشوي سون هوي بعد محادثات أجرتها مع نظيرها الروسي سيرغي لافروف "لا شك لدينا إطلاقا في أن الجيش والشعب الروسيين سيحققان انتصارا عظيما في نضالهما المقدّس للدفاع عن الحقوق السيادية وأمن دولتهما".