القسام: الايقاع بقوة صهيونية مكونة من 40 جنديا بين قتيل وجريح
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
#سواليف
أعلنت كتائب الشهيد عزّ الدين القسام / الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن مجاهديها تمكّنوا من استهداف قوة صهيونية خاصة مكونة من فصيل معزز قوامه 40 جندي متحصنة في أحد المنازل في منطقة جباليا البلد شمال قطاع غزة بقذائف الـ “TBG” المضادة للتحصينات ما أدى إلى إيقاع جميع أفرادها بين قتيل وجريح.
كما تمكّن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية راجلة متمركزة في أحد المنازل بقذيفة “الياسين 105” وإيقاعها بين قتيل وجريح شرق مدينة خان يونس.
وتمكّن مجاهدو القسام من تفجير عبوة رعدية مضادة للأفراد في قوة صهيونية خاصة بعد دخولها لقبو مبنى في منطقة خزاعة شرق خان يونس.
مقالات ذات صلة إقالة قائد كتيبة من لواء غولاني بعد الخسائر الفادحة التي مني بها في الشجاعية 2023/12/25وتمكّن مجاهدو القسام من قنص جندي صهيوني شرق حي التفاح بمدينة غزة.
كما تمكّن مجاهدو القسام من تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة صهيونية راجلة وأوقعوها بين قتيل وجريح في منطقة جبل الريس شرق مدينة غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ن مجاهدو القسام من بین قتیل وجریح قوة صهیونیة
إقرأ أيضاً:
قتيل في غارة اسرائيلية على جنوب لبنان
بيروت - قتل شخص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان، على ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، فيما قال الجيش الاسرائيلي إنه استهدف عنصرا في حزب الله، رغم سريان وقف لإطلاق النار بين الطرفين منذ أكثر من ثلاثة أشهر.
وأفادت وزارة الصحة في بيان نقلته الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية بأن "غارة للعدو الإسرائيلي على سيارة في بلدة برج الملوك أدت إلى استشهاد مواطن".
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف "إرهابيا من حزب الله كان يشارك في أنشطة إرهابية في منطقة كفركلا في جنوب لبنان".
ورغم التوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله واسرائيل في 27 تشرين الثاني/نوفمبر بوساطة أميركية، عقب مواجهة استمرت لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.
وتقول الدولة العبرية إنها تستهدف مواقع ومنشآت لحزب الله، وإنها لن تسمح له بإعادة بناء قدراته بعد الحرب.
وقال الجيش الإسرائيلي الأسبوع الماضي إنه قتل قياديا في الحزب "مسؤول منظومة الدفاع الجوي في وحدة بدر الإقليمية التابعة لمنظمة حزب الله الإرهابية".
وأعلن لبنان الثلاثاء استعادة أربعة لبنانيين احتجزتهم إسرائيل خلال حربها الأخيرة مع حزب الله، بينما تسلم الجيش اللبناني من الصليب الأحمر الدولي الخميس عسكريا احتجزته إسرائيل في التاسع من آذار/مارس، كما قال في بيان.
ورغم انتهاء المهلة لسحب اسرائيل قواتها من جنوب لبنان بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في 18 شباط/فبراير، إلا أنها أبقت على وجودها في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الاسرائيلي للتأكد "من عدم وجود تهديد فوري".
ووضع اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية، حدا للأعمال القتالية بين حزب الله وإسرائيل. وهو نصّ على سحب الدولة العبرية قواتها من جنوب لبنان وانسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، أي على بعد نحو ثلاثين كيلومترا من الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في المنطقة.
وأعلنت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس الثلاثاء عن العمل دبلوماسيا مع لبنان واسرائيل من خلال ثلاثة مجموعات عمل لحل الملفات العالقة بين البلدين، من بينها الانسحاب من النقاط الخمس.
Your browser does not support the video tag.